هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
هاجمت صحيفة عبرية مسؤولة أممية بعد أن شتمت نتنياهو عقب عرقلة الأخير صفقة وقف إطلاق النار في غزة..
جاء الاستطلاع الذي أجري في الفترة ما بين 22 و23 كانون الثاني/ يناير الجاري، وشارك فيه 517 شخصا، في ظل انسحاب المتطرف بن غفير من الحكومة، تزامنا مع بدء المرحلة الأولى من صفقة تبادل الأسرى ووقف إطلاق النار في قطاع غزة..
قال وزير الشؤون الدينية السابق في دولة الاحتلال؛ إن رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس يأمل في مساعدة ترامب للسيطرة على غزة.
قال الكاتب؛ إن "إسرائيل والولايات المتحدة وبريطانيا تعمل جميعها حاليا عسكريا في هذه المنطقة، وتشارك العديد من الدول فيما يحدث هناك، بعضها بإرسال قوات بحرية، وبعضها بمحاولة تعزيز وتشكيل تحالفات تحدد وضعها في البحر الأحمر".
أوضح مسؤول غربي لصحيفة "وول ستريت جورنال"، أن هذه الكمية قد تكفي لتصنيع نحو 260 صاروخا باليستيا متوسط المدى..
قال برئيل في مقال نشرته صحيفة "هآرتس" العبرية، إن ترامب يسعى للحصول على جائزة نوبل للسلام، وبالتالي، فإن خطته لا تتضمن أي توجه نحو شن حرب ضد إيران، كما كان يُتوقع من بعض الأطراف.
قالت صحيفة معاريف، إن نيابة الاحتلال، رفضت ما قدمه دفاع صباح عبد السلام هنية، شقيقة رئيس المكتب السياسي السابق لحركة حماس الشهيد إسماعيل عنية، وطالبت بسجنها.
تتواصل خلافات الإسرائيليين في الظهور يوما بعد يوم، وتأخذ أشكالا متطرفة من الصدامات، وكيل الاتهامات، وتوجيه التهديدات، وفي غمار ذلك يضعون بينهم مزيدا من الجدران والأسوار، ورغم ما أظهرته دولة الاحتلال من دموية بشعة في عدوانها على الشعب الفلسطيني في قطاع غزة.
قالت مسؤولة السياسة الخارجية بالاتحاد الأوروبي٬ كايا كالاس، في تعليقات لصحيفة "واشنطن بوست" حول الجهود المبذولة للحصول على موافقة الدول الأعضاء السبعة والعشرين في الكتلة: "يجب أن يكون النهج خطوة بخطوة، بمعنى أن تخفيف العقوبات مرتبط بالتطورات الإيجابية" و "إذا رأينا أن العكس يحدث، فيجب أن يكون الاتحاد الأوروبي مستعدا للتراجع، هذا هو نفوذنا".
كانت سنجل، موطن حوالي 5000 شخص، واحدة من العديد من البلدات والقرى الفلسطينية التي استهدفتها موجة من عنف المستوطنين الإسرائيليين في الأيام القليلة الماضية، والتي اندلعت بسبب تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار وإطلاق سراح الأسرى في الحرب في غزة.