هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
بدأ جيش الاحتلال الإسرائيلي في الترويج لإنشاء وحدة قتالية جديدة، وذلك على خلفية عدم وجود مقاتلين للقيام بمهام أمنية متنوعة، وتضم الوحدة مجندين من المقاتلين والمقاتلات الذين بلغوا سن الإعفاء والمتطوعين، بما في ذلك مقاتلون من "الحريديم" المتطرفين..
عديدة هي الاستنتاجات التي ستخرج بها لجنة التحقيق في هذه القضية الجديدة من الفساد، لكن أخطرها قد يتمثل في عدم صلاحية أي من المتورطين فيها بشغل مناصب وزارية في الحكومة مستقبلا، وهي التوصية التي ستكون الأكثر جدية..
سلطت "الغارديان" الضوء على استهداف إسرائيل العاملين في مجال الإعلام الفلسطيني، وبشكل خاص على قصص صحفيي بيت الصحافة.
ذكرت وزارة الخارجية الأمريكية أن دولة الاحتلال أبلغت واشنطن أن العمليات العسكرية الكبرى في مدينة رفح جنوب قطاع غزة "أوشكت على الانتهاء".
أصبح العرجاني من رُوّاد الأعمال المفضّلين للنظام المصري ويُدير إمبراطورية أعمال من قطاع البناء إلى الرعاية الصحية ازدهرت، كما أصبح حليفًا موثوقًا لرئيس النظام عبد الفتاح السيسي.
يكشف المقال عن المطالبة بالتوقف عن الحديث عن النصر المطلق، والكفّ عن الكذب، بزعم أن بقاء دولة الاحتلال أهم من بقاء الحكومة التي قادتها إلى حالة الانحدار الحالية.
قيّم الكاتب الإسرائيلي عوفر شيلح في مقالة افتتاحية بصحيفة "يديعوت أحرونوت" مستقبل الحرب المرتقبة بين جيش الاحتلال وحزب الله، حيث من المتوقع أن ينتقل شكل المواجهة إلى معركة مفتوحة على غرار الحرب في غزة.
ذكرت صحيفة الغارديان أن الاحتلال فرض حصارا خانقا على غزة، وفي بعض الأحيان سمح فقط بدخول المنتجات التي تعتبر "حيوية لبقاء السكان المدنيين".
استند التحقيق الذي نشر الثلاثاء، إلى لقطات وتسجيلات صوتية رصدتها مباشرة كاميرا تابعة لوكالة الصحافة الفرنسية، كانت تقوم ببث مباشر، بالإضافة صور للشظايا التي أُخذت بعد القصف، فضلا عن تحليل للقطات عبر الأقمار الاصطناعية.
من الواضح أن تكرار مثل هذه القراءات الإسرائيلية فضلا عن كشفها عن فشل ذريع للقضاء على حماس، فإنها في الوقت ذاته تعبر عن عدم وجود استراتيجية واضحة "لليوم التالي"، ما يعزز ضرورة تجنب استخدام الشعارات والمناورات والعبارات الغبية مثل تحقيق "النصر الشامل"..
استعرضت صحيفة هآرتس، عريضة وقعها عشرات جنود الاحتلال بجيش الاحتلال، لرفضهم العودة إلى القتال في غزة، مشيرين إلى أنهم على استعداد للخضوع لعقوبات عسكرية مقابل عدم القتال هناك..
تكررت تلميحات قادة الاحتلال الإسرائيلي خلال اليومين الماضيين، بقرب انتهاء اجتياح مدينة رفح جنوب قطاع غزة، والتي أكدها رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو، رافضا في الوقت ذاته وقف الحرب قبل ما أسماه "اجتثاث نظام حماس"..
قضت المحكمة العليا الإسرائيلية، بإلزامية تجنيد الحريديم في جيش الاحتلال، والطلب من الحكومة قطع التمويل عن كافة مدارسهم الدينية، في حال لم يستجيبوا للقرار وتهربوا من الخدمة العسكرية.
حلل موقع حقوقي عبري بالتعاون مع مؤسسات صحفية دولية أكثر من 100 حالة استشهد فيها صحفيون وإعلاميون في غزة، والاتصال بأكثر من 120 صحافياً وشاهد عيان..
من الواضح أن العقبة الرئيسية أمام المضي قدما في مثل هذه الخطة هي حكومة الاحتلال نفسها، لأن الاستعانة بالدول العربية "المعتدلة"، والالتزام الأمريكي بها، سيتطلب التخلي عن فكرة ضمّ الضفة الغربية، والاعتراف بأن شكلاً ما من وجود السلطة الفلسطينية في غزة يمثل مصلحة للاحتلال..
ذكرت "نيويورك تايمز"، أن الوفيات كشفت أيضا عن ما بدا أنه فشل واسع النطاق في إجراءات الهجرة والأمن السعودية التي تهدف إلى منع الحجاج غير المسجلين من الوصول إلى الأماكن المقدسة، بما في ذلك الطوق الأمني حول مكة الذي يتم إغلاقه قبل أسابيع من الحج..