هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
اللاجئات الأوكرانيات في دولة الاحتلال اشتكين من استغلالهن وعدم السماح لهن بالعمل في العديد من المناطق.
تصاعدت الدعوات لإسقاط حكومة نتنياهو بكافة الطرق، وآخرها كان ما دعا إليه سلفه إيهود باراك، عبر اللجوء للشوارع والميادين لإنهاء سيطرة اليمينيين على إسرائيل.
أكدت صحيفة "هآرتس" العبرية في تقرير لها، أن الحكومة الإسرائيلية الحالية برئاسة بنيامين نتنياهو، "تعمل على نقل آلاف الدونمات في الضفة الغربية وعشرات العقارات في الخليل إلى يهود".
سيصل مستشار الأمن القومي الأمريكي إلى تل أبيب في زيارة هي الأولى لمسؤول أمريكي بعد تشكيل حكومة اليمين الإسرائيلية، ومن المقرر أن يناقش قضايا عدة.
لبنان محروم من المساعدات الدولية البالغة 11.6 مليار دولار والتي وعد بها في العام 2018 نقابل الإصلاحات المعمقة في البلاد.
حاول أكثر من مليوني شخص عبور البحر المتوسط إلى أوروبا منذ 2014، ولقكن فقد حوالي 25 ألف شخص ولاتزال معظم الجثث في قاع البحر، وعدد منهم دفنوا في مقابر مجهولة الهوية.
كوتلر عملت في السفارة الإسرائيلية بواشنطن ومستشارة لشؤون "الشتات اليهودي"
قال موقع إنترسيبت، إن سوق نيويورك للأوراق المالية أقام شراكة مع نظيره الإسرائيلي، لتسهيل تعاملات شركات الاحتلال في المستوطنات المحظورة دوليا.
اتهم مدير منظمة "هيومن رايتس ووتش" السابق كينث روث جامعة هارفاد بحرمانه من زمالة بسبب انتقاد "إسرائيل".
ديكال قال إن الاعتقاد الإسرائيلي بأنه سيكون من الممكن السيطرة على أي تصعيد في الأقصى ليس صحيحا
بدأ الاحتلال خطوات من شأنها تشديد الظروف الاعتقالية على الأسرى الفلسطينيين، واستهداف مستحقاتهم التي يحصلون عليها من قبل السلطة الفلسطينية.
أكدت أوساط إسرئيلية أن رفع الأعلام الفلسطينية يثير الجنون منذ فترة طويلة بين السياسيين اليمينيين والجمهور الإسرائيلي بشكل عام، وسط مخاوف من أن قرار حظر رفع العلم الفلسطيني قد يسعى للتذكير بوجود الشعب الفلسطيني..
حذرت صحيفة عبرية، من أن توجهات حكومة الاحتلال الإسرائيلي اليمينية المتطرفة، برئاسة بنيامين نتنياهو، تسعى إلى العودة لفترة الاحتلال الأولى..
قال دبلوماسي أمريكي سابق إن أي إدارة أمريكية لم تصادف حكومة إسرائيلية كهذه، تعمل على توسيع المستوطنات غير القانونية في الأراضي المحتلة وضم الأراضي الفلسطينية..
يسعى بنيامين نتنياهو إلى جانب كبح إيران في المنطقة التطبيع مع السعودية بسبب مكانتها وكونها الاقتصاد الأكبر في الشرق الأوسط.
يخاطر الروهينغا بحياتهم برحلات بحرية مميتة هربا من الاضطهاد أو من الظروف السيئة في مخيمات اللاجئين في بنغلاديش.