هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أكد الكاتب روبرت وورث، أن المنطقة تمر بمرحلة تشهد ديناميكيات جديدة، تتبلور فيها خلافات غير مسبوقة بين الاحتلال من جهة، ودول الخليج وتركيا والولايات المتحدة من جهة أخرى. وأضاف: "سوريا اليوم ليست فقط ساحة إعادة إعمار، بل أيضًا ساحة إعادة تموضع استراتيجي ستؤثر في الشرق الأوسط بأسره".
اعترفت منظمة "بتسيلم" الإسرائيلية، اليوم الاثنين، بارتكاب جيش الاحتلال الإسرائيلي لإبادة جماعية بحق الفلسطينيين في قطاع غزة، مؤكدة أنّ ما يحدث ليس مجرد عمليات عسكرية، بل سياسة ممنهجة تهدف إلى تدمير المجتمع الفلسطيني في القطاع كليا أو جزئيا، وهو ما يشكل جريمة إبادة بحسب القانون الدولي..
تُعد تجربة "على خطاه" من المبادرات التقنية الحديثة المبتكرة التي تهدف إلى تعريف الأجيال الجديدة بمسار الهجرة النبوية الشريفة، من خلال استخدام تقنيات تفاعلية ومتطورة تُمكّن الزوار من استكشاف تفاصيل الرحلة التاريخية بأسلوب حيّ وإنساني، مما يسهم في ترسيخ قيم هذه المرحلة المحورية في التاريخ الإسلامي وتعزيز الارتباط الروحي والثقافي بها.
بالتوازي مع خطاب السيسي، أصدرت وزارة الخارجية المصرية بيانًا رسميًا أعربت فيه عن "الاستياء الشديد من محاولات متكررة لتشويه الدور المصري تجاه غزة"، معتبرة أن "القاهرة تقوم بواجبها الإنساني والقومي دون مزايدات"، وأن تحركاتها تهدف إلى "تخفيف معاناة الشعب الفلسطيني رغم العقبات المتزايدة".
وصف رئيس وزراء بريطانيا كير ستارمر صور الأطفال الجائعين بـ"المروعة"، داعيًا إلى حشد دولي واسع لإيقاف الحرب، فيما شدد على استبعاد حركة حماس من أي دور سياسي مستقبلي في الأراضي الفلسطينية، في وقت كشف فيه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن مباحثات مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو حول خطط لتحرير الرهائن، مع تأكيده على تعزيز المساعدات الإنسانية عبر إنشاء مراكز طعام دون حواجز لتخفيف معاناة المدنيين.
في ظلّ تصاعد المأساة الإنسانية في قطاع غزة واستمرار الحرب الإسرائيلية، دعا الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين إلى تحرّك عاجل تقوده مصر لوقف العدوان ورفع الحصار، مؤكّدًا أن القاهرة تملك المفاتيح السياسية والروحية لقيادة تحالف إسلامي فاعل، إذا ما توحّد الجهد مع الأزهر الشريف ودول كبرى كتركيا والسعودية، في وقت وجّه فيه الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي نداءً إلى الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لإنهاء الحرب والسماح بدخول المساعدات.
تقدّمت المنظمة العربية لحقوق الإنسان في بريطانيا بشكوى رسمية إلى المحكمة الجنائية الدولية، تتهم فيها مسؤولين في مؤسسة "غزة الإنسانية" وشركات أمنية متعاقدة معها بارتكاب جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية في قطاع غزة، مؤكدة أن ما يُقدَّم بواجهة إغاثية ليس سوى غطاء لعمليات قتل وتجويع وتهجير ممنهجة طالت آلاف المدنيين خلال الأسابيع الماضية.
قال السيناتور الأمريكي ليندسي غراهام إن "إسرائيل" ستفعل في غزة ما فعلته الولايات المتحدة في طوكيو وبرلين خلال الحرب العالمية الثانية، في إشارة إلى التدمير الكامل، معتبرًا أن لا جدوى من التفاوض مع حماس، وأنه سيتم اللجوء لاستخدام كامل للقوة لإسقاط غزة وبدء مرحلة جديدة.
قال مرشد الثورة الإيرانية إن الخسارة الكبيرة بمقتل القادة العسكرية عبء ثقيل على أي شعب لكن الاحتلال لم يحقق أهدافه.
أقدم جندي للاحتياط بجيش الاحتلال على الانتحار، ليرتفع العدد خلال أسبوعين إلى 5 جنود منتحرين، بسبب ما عايشوه بقطاع غزة.
تزايدت الدعوات لوقف المجازر في غزة، بعد استهداف المدنيين أثناء انتظارهم المساعدات، فيما تساءل المفكر خالد الدخيل عن مدى استمرار الصمت العربي أمام هذه الجرائم
طالب مئات الحاخامات حول العالم الاحتلال الإسرائيلي إلى التوقف عن استخدام التجويع كـ"سلاح حرب"، وإعادة الأسرى إلى ديارهم وإنهاء الحرب في غزة من خلال رسالة نشرتها وسائل إعلام عبرية.
نشرت القسام لقطات تظهر إلقاء مقاتل عبوة ناسفة داخل قمرة قيادة ناقلة جنود في خانيونس قبل أيام.
أكدت اللجنة الدولية لكسر الحصار، العضو المؤسس في تحالف أسطول الحرية، استمرار جهودها الحثيثة لكسر الحصار الإسرائيلي المفروض على قطاع غزة، رغم الاعتداءات المتكررة التي تستهدف سفن التضامن، وفي مقدمتها الهجوم الأخير على سفينة "حنظلة" التي تحمل على متنها نشطاء دوليين يسعون لكسر الحصار وإيصال المساعدات الإنسانية، مؤكدة أن هذه الجرائم لن تثنيها عن مواصلة حراكها حتى رفع الحصار وضمان حرية حركة الفلسطينيين.
رجّح الكرملين إمكانية عقد لقاء بين الرئيسين فلاديمير بوتين ودونالد ترامب في الصين خلال أيلول/سبتمبر المقبل إذا تزامن وجودهما هناك، في وقت سعى فيه الرئيس التركي رجب طيب أردوغان لترتيب اجتماع بين الزعيمين في إسطنبول، وسط تأكيد موسكو استعدادها للتفاوض بشأن أوكرانيا دون التراجع عن أهدافها.
أعلن رئيس جمهورية إفريقيا الوسطى، فوستين أرشانج تواديرا، ترشحه لولاية رئاسية ثالثة في الانتخابات المقررة ديسمبر 2025، في خطوة أثارت جدلاً واسعاً بسبب تعديل دستوري يسمح له بالبقاء في الحكم، وسط تحديات سياسية وأمنية واقتصادية تواجه البلاد، وتعقيدات في العلاقات الخارجية بين بانغي والشركاء الدوليين، إضافة إلى تصاعد حدة المعارضة التي تطالب بحماية الديمقراطية وضمان نزاهة الانتخابات.