هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
كان الرئيس الفرنسي، قد أكّد عبر مقابلة سابقة مع شبكة "سي أن أن" الأمريكية، انتقاده لخطة الرئيس الأمريكي بخصوص غزة، بالقول؛ "إن عملية إعمار غزة لا تعني بالضرورة عدم احترام سكانها وترحيلهم".
أوضحت الوكالة أن: "الخطة المرتقبة سوف تكون بديلا، لمواجهة مقترح الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، السّاعي لتهجير سكان القطاع واستغلاله في مشاريع عقارية، تحول المنطقة إلى ما أطلق عليه اسم ريفييرا الشرق الأوسط".
في السياق نفسه، علٍّق وزير الدفاع الألماني، بوريس بيستوريوس بالقول: "هجوم نائب الرئيس الأمريكي، جيه دي فانس، اللاذع ضد الزعماء الأوروبيين، غير مقبول".
بحسب التقرير نفسه، فإنه: "في الوقت الذي تحدث فيه الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، عن نقل الفلسطينيين من غزة، وهو ما يؤيد فعليا التطهير العرقي هناك، تتقدم بالفعل عملية التهجير في المنطقة ب، مع تعرّض الفلسطينيين في الضفة الغربية لضغوط من المستوطنين وأنصارهم السياسيين من اليمين المتطرف".
أبرزت أنّ: فلدشتاين، قد أدار نشاطًا إعلاميا واسعا للترويج لصورة قطر في دولة الاحتلال الإسرائيلي، بخصوص المحادثات من أجل استعادة الأسرى، وكان يعمل لصالح شركة دولية تمولها قطر".
أظهرت لقطات مصورة متداولة على منصات التواصل الاجتماعي اجتماع المحتجين في ساحة سعد الله الجابري، منددين بانتهاكات قوات سوريا الديمقراطية التي تشكل وحدات الشعب الكردية عمودها الفقري.
كشف مركز حقوقي، أن جيش الاحتلال، أصدر أمرا بتحويل مدير مستشفى كمال عدوان، شمال قطاع غزة، الدكتور حسام أبو صفية، للاعتقال بموجب ما يطلق عليه "المقاتل غير الشرعي".
وتداول ناشطون عبر مواقع التواصل الاجتماعي مشاهد من ساحة سجن صيدنايا سيئ السمعة تظهر مشاركة فرقة "عراضة شامية" في الفعالية بالإضافة إلى قيام شركات تجارية تعنى ببيع القهوة والشوكلاتة بوضع لافتات تجارية في الموقع.
بحسب القائمة، فإن 24 من الأسرى المقرر الإفراج عنهم السبت سيتم إبعادهم خارج فلسطين.
أطلقت مجموعة من كبار الشخصيات البرتغالية، تضم سياسيين وأكاديميين وعسكريين وصحفيين، عريضة لدعم الشعب الفلسطيني، وقعها نحو 600 شخصية بارزة، ووجهت إلى الحكومة البرتغالية ومنظمة الأمم المتحدة، تندد بما وصفته بالإبادة الجماعية التي يرتكبها الاحتلال الإسرائيلي في قطاع غزة، وترفض المقترحات الأمريكية بشأن تهجير سكان القطاع.
المستوطنون ينتمون إلى مجموعة "فتيان التلال" المتطرفة التي أقامت بؤرة استيطانية على أراضي قرية المنيا في بيت لحم
ذكرت المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، في بيان، أن أكثر من 270 ألف لاجئ سوري عادوا إلى بلادهم بعد الإطاحة بنظام بشار الأسد في 8 كانون الأول / ديسمبر 2024.
قال نائب الرئيس الأمريكي جي دي فانس إن "العقوبات والتدخل العسكري" ضد موسكو مطروحان على الطاولة إذا لم يوافق الرئيس الروسي فلاديمير بوتين على اتفاق سلام يضمن استقلال أوكرانيا.
عبرت مسؤولة السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي، كايا كالاس، عن استيائها من خطاب نائب الرئيس الأمريكي جيه.دي فانس في مؤتمر ميونيخ للأمن، قائلةً إنه أعطاها انطباعًا بأن الولايات المتحدة تسعى لافتعال قتال مع أوروبا.
أشار الشيباني إلى أن العقوبات تحولت إلى من عقوبة على النظام إلى أداة ضغط على الشعب السوري عقب سقوط الأسد، كما تحدث الوزير السوري عن تداعي مفاصل وزارات حكومة النظام المخلوع لحظة استلامها في الثامن من كانون الأول /ديسمبر الماضي.
يبدو أن حماس تنتظر لترى إن كانت حكومة الاحتلال ستبدأ أم لا الالتزام بالبروتوكول الإنساني لاتفاق غزة