عشت بكل مشاعري ووجداني مع أحداث الفلم الاسرائيلي "فوضى" ، والذي يتحدث عن مطاردة القيادي في كتائب القسام ابراهيم حامد، الذي شكل رعباً طوال سنوات مطاردته الثمانية، فكان كابوسا أرّق للاحتلال .
هناك أشخاص لم تستطع الأيام هزيمتهم، ولم تثنِ قيود السجن من عزائمهم، لا يشيخون ولا يفترون. تزيدهم القيود صلابة، ويعطيهم البعد عن الأهل طاقة إيجابية، فيغدقون الحنان والأخوة على من هم حولهم، هم الرجال الرجال فيا لروعتهم!