يكتب عبد الله:
الحقيقة التي لا غبار عليها هي أن كل إنجازات ترامب هي إنجازات آنية، فهو معني بهذا العرض الاستعراضي الذي شهدناه في شرم الشيخ وليس شيئا آخر.
يكتب عبد الله:
من يقبل بالتوقيع على نزع سلاحه فإن ذلك يعني أنه أسقط هذه المشروعية عن نفسه، وهذا الحق لا تمتلكه حماس لأنها ليست ميليشيا مسلحة، بل سلطة شرعية أرضها مُحتلة.
يكتب عبد الله:
المرحلة الحالية، هي محطة تنافسية بين الأحادية القطبية، ومحاولات إنشاء ما يسمى بالتعددية القطبية، ويبدو أن روح وفلسفة هذه التعددية تعتمد بالأساس على الصين وروسيا والهند.
يكتب عبد الله:
حالة النكوص في الوعي الجماهيري العربي، مرده تغليب الخاص على العام، إلى الحد الذي لم تعد هناك من فسحة للشأن العام، لذلك تغلب علينا السريلانكيون والأفغان في حركتهم الجماهيرية.
يكتب عبد الله:
العار سيلاحق العرب رسميا وشعبيا، لأنهم خذلوا أهلهم وأشقاءهم وأطفالهم الفلسطينيين في اتخاذ موقف حقيقي، تجاه أكبر كارثة عرفها التاريخ الحديث.
يكتب عبد الله:
حالة التدهور الأخلاقي والإنساني، التي يعاني منها ساسة الحكم الحالي في بغداد، بانت واضحة في بياناتهم وتصريحاتهم، عقب الحادث الأليم الذي حصل في محافظة واسط.
مثنى عبد الله يكتب: إن من الغريب حقا أن تكون الذاكرة الأوروبية ضعيفة إلى هذا الحد، فهذه ليست المرة الأولى التي يتعرضون فيها إلى الإذلال من جانب الولايات المتحدة،
يكتب عبد الله: تصريح ترامب بأنه سيضغط على القاهرة وعلى الأردن لاستقبال الفلسطينيين، هو إعادة إنتاج نكبة جديدة في القرن الحادي والعشرين، يرميها الآن ويجس بها نبض المعنيين من العرب.
يقول الكاتب متحدثا عن السنوار: عابوا عليك سيدي الصلابة في الحق، وقالوا إنك أكثر الصقور تطرفا في المواقف، لكنهم نسوا أن الثبات على الحق وعدم المهادنة والمساومة فيه لا تعني تطرفا.
يتناول كاتب المقال التغيرات الذهنية في العالم بعد عام من طوفان الأقصى الذي نقل القضية الفلسطينية لبعد آخر، كما يشير إلى أن زيادة توحش الاحتلال ستنتج مقاومة أشد من سابقاتها.
مثنى عبد الله، كاتب عراقي:
يتناول الكاتب في مقاله التغيرات السياسية التي طرأت على الموقف الأمريكي وجعلت الرئيس جو بايدن يقدم مقترحا لوقف إطلاق النار، وتباين الرؤى بين الإدارة الأمريكية وحكومة نتنياهو.
في الجولة الأخيرة لوزير الخارجية الأمريكي إلى الشرق الأوسط، وزيارته للمملكة العربية السعودية، قيل إن الزيارة لها دلالة تتعلق باقتراب التوصل إلى اتفاق أمني
هل كان هدف الحراك الدبلوماسي الأخير بين الصين والولايات المتحدة هو منع تدهور العلاقات بصورة أكبر؟ وهل بدأ العد العكسي لإنهاء الخلافات بين الطرفين؟ ما المتوقع من الزيارة الأخيرة لوزير الخارجية الأمريكي إلى بكين؟