كُتِبَتْ هذه السطور قبل أكثرِ من عام لتكون باكورة لسلسة أعمال تحاول أن تجيب على أسئلة لم تطرق أبواب الجواب، إلا أن حالة اليأس المستشرية قد حالت دون ذلك. لعلها اليوم تطرق تلك الأبواب.
هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie