لا أعرف ما إذا نُودي عبد الفتاح السيسي بلقب "الدكتور" يُزعجه أم يُسعده؟! رغم أنه حصل على الدكتوراه الفخرية من دولة المجر خلال زيارتها على الرغم من إبداء سعادته بها مُصرحاً: "منحي الدكتوراه الفخرية يؤكد متانة العلاقات بين مصر والمجر"، ولكني أرى أن مناداته باللقب تزعجه، فهو المشير والرئيس والطبيب.
"عنتيل" كلمة أُطلقت بعد حركة 30 يونيو عقب اكتشاف فضائح لأشخاص يقومون بممارسة علاقات جنسية بضراوة، وتصوير أنفسهم أثناء ممارستهم لهذه العلاقة، في إشارة لهم بهذا المصطلح من كثرة الساقطات التي مارسوا معها الجنس، ما يدل على القوة الجنسية والفحولة العالية.. أمثلة "عناتيل الغربية والبحيرة".
بعد إنفجار مأسورة الفساد، والحالة اللا أخلاقية التى طفت على السطح بعد إندلاع ثورة 25 يناير وحركة 30 يونيو..، والتي أظهرت سوءات المجتمع بدلا من أن تحقق الأهداف التي اندلعت من أجلها، وهى كلمة السر فى الأوضاع المأساوية التى تعيشها مصر على كافة الأصعدة، إلى أن وجدت طريقها الإجبارى فى السير نحو المجهول و
بعدما شهدناه في عهد الرئيس المخلوع حسنى مبارك وثورة 25 يناير ومن بعدها فترة حكم المجلس العسكري مروراً بحكم الرئيس المجزوع محمد مرسي حتى نهايته بثورة 30 يونيو، إلى أن وصلنا لهذا اليوم، جعلني أفقد الثقة في أي شخص يُقال عنه بأنه وطني..