سياسة عربية

أكاديمي بريطاني يصدر كتابا عن سر صعود ابن زايد إلى السلطة

قال هيدجز إن الكتاب سيصدر في تشرين أول/ أكتوبر المقبل- جيتي
قال هيدجز إن الكتاب سيصدر في تشرين أول/ أكتوبر المقبل- جيتي

أعلن الكاتب والأكاديمي البريطاني، ماثيو هيدجز، عن إشهار كتاب قريبا حول سر صعود ولي عهد أبو ظبي محمد بن زايد، إلى السلطة.

 

هيدجز الذي اعتقل في الإمارات سابقا بتهمة "التجسس"، أوضح أن كتابه "إعادة اختراع المشيخة"، يكشف كيف استخدم ابن زايد العشيرة والسلطة والمحسوبية في الإمارات من أجل التحكم في مفاصل الدولة.

 

وقال هيدجز إن الكتاب سيصدر في تشرين أول/ أكتوبر المقبل، وسيتناول سر صعود جهاز أمن الدولة في الإمارات.

 

وذكر أن استراتيجية محمد بن زايد قامت على التحصين من استباق أي تهديدات قد تأتي من السكان الأصليين للإمارات.

 

ولفت هيدجز إلى أن الكتاب سيتناول كيفية تشكيل محمد بن زايد لتحالفاته، والسيطرة على أي اضطرابات قد تحدث.

 

وكان هيدجز في زيارة إلى الإمارات، استمرت أسبوعين؛ لإجراء بحوث حول "تأثيرات ثورات الربيع العربي"، في إطار دراسته الدكتوراة بجامعة "درم" البريطانية، وأوقف قبيل مغادرته دبي عائدا إلى بلاده، في أيار/مايو 2018، وحكم عليه بالسجن المؤبد في تشرين الثاني/ نوفمبر من العام ذاته، قبل أن يخرج بعفو رئاسي بعد أيام من الحكم.

 

 

التعليقات (2)
من سدني
الخميس، 25-03-2021 12:09 ص
ستعلم الامه الاسلاميه وبعد فوات الاوان ان هذه العائله الحاكمه هم دولة القرامطة الحديثه وسنعلم ان تحالفهم السري مع دولة ايران الفارسيه ومع النصيريه في سوريا هو اتحاد اخوه ودم ومصير واحد وان فراخ زايد يسعون بما أتوا من قوه لتدمير الامه وبتحالفهم السري مع الفرس وتحالفهم اخيراً مع الد اعداء الامه من الصهاينه في تل ابيب وغاية مايسعون اليه وبسرعه هو تدمير وتفتيت ارض الحجاز وهدم الدين وتمكين حلفاءهم من مخططاتهم واول خطتهم نجحت في انهيار حكم وضعف حكم ال سعود وهاهي دويلة الحوثي مثالاً لمًا يحصل فهل رايتم صاروخاً للحوثي نزل على الامارات وهل شاهدتم طائره مسيره للحوثي فوق الامارات والكل يعلم ان ايران اكبر مستثمر في الاقتصاد الاماراتي والكثير الكثير مما تفعله هذه العائله القرمطية سنعرفه ولكن بعد خراب (مالطه ).
سلالة الفساد
الأربعاء، 24-03-2021 07:50 م
على السكان الأصليين للإمارات طرد هذه السلالة الفاسدة و هذه الوجوه القبيحة ،لا يريدهم أحد لا في الدنيا و لا الأخرة ،اللهم أبعدهم عنا بعد السماء.