هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
ولما كتبت في الأسبوع الماضي مقالي عن نجيب محفوظ، لم أكن أقصد إطلاقا الهجوم على الأديب الكبير، ولم أفكر في ثئائية "الوجه المظلم" و"الوجه المضيء"، لذلك قلت في ختام المقال إن قيمة محفوظ لا تنبع من حياته الشخصية، ومواقفه المزاجية، بل من قيمة الأدب الذي تركه للأجيال
في ذكرى ميلاده السادس، بعد قرن من العواصف، عاد نجيب محفوظ من جديد؛ حاملا تناقضاته وتناقضات عصره، مثيرا للأسئلة العالقة في حياة العرب، وهي أسئلة دائرية مراوغة
فى حياة الزعماء والرؤساء والقادة، قصص وحكايات وأسرار لازمته طوال مسيرة حياته منذ الطفولة حتى مماته، بعضها يفصح به صاحبه، والبعض الآخر تكشفه الأيام. "الزمان" اخترقت الحظر الذى فرضه الرئيس عبد الفتاح السيسى على نفسه وعلى أسرته وكشفت أسرار أثارت سخرية رواد مواقع التواصل الإجتماعي
كشفت ابنة الأديب المصري الراحل، نجيب محفوظ، أن الرئيس المصري السابق، محمد حسني مبارك، كرّم والدها بقلادة مزيفة، الأمر الي أثار جدلا في مصر عامة، والأوساط الثقافية خاصة..
أدان الأديب والروائي البرازيلي الشهري باولو كويلو، مصادرة سلطات أمن مدينة المرج (شرق ليبيا)، شاحنة محملة بالكتب، بينها كتبه..
قال العالم المصري أحمد زويل، إن الشخص الذي يود الجلوس معه مرة أخرى لو عاد به الزمن إلى الوراء هو الأديب نجيب محفوظ..
أطلق جيش الاحتلال الإسرائيلي وصف "البطل"، على ثلاثة من أبرز الشخصيات المصرية في العصر الحديث..
فجَّر رئيس اتحاد الكتاب العرب، محمد سلماوي، مفاجأة خطيرة تتعلق بوفاة الأديب المصري الراحل نجيب محفوظ، قبل نحو تسع سنوات، تتمثل في تحفظ رئاسة الجمهورية، إبان حكم الرئيس المخلوع حسني مبارك، على جثته بمستشفى الشرطة، وإرجاء إعلان وفاته، لمدة يومين..