هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
سيطر على الصحف المصرية الصادرة السبت 11 تشرين الأول/ أكتوبر 2014 الاهتمام ببدء العام الجامعي الجديد اليوم السبت، وسط حالة من الاستنفار الأمني، والترقب الحكومي، والاستعداد الجامعي، بإجراءات أمنية مكثفة، خوفا من اندلاع مظاهرات منددة بالانقلاب العسكري.
بدأت شركة حراسات خاصة مصرية تضم ضباط أمن سابقين في الانتشار أمام أبواب الجامعات المصرية وداخلها مع قرب بدء العام الدراسي السبت المقبل 11 تشرين أول (أكتوبر) الجاري. وانتشر العشرات من أفراد الحراسة مرتدين واقي الرصاص بالجامعة لتفتيش الطلاب والسيارات قبل دخولهم الجامعة ومراقبتهم داخل الجامعة..
هيمن على الصحف المصرية الصادرة الجمعة 3 تشرين الأول/ أكتوبر 2014 حديث يثير الفزع بين المصريين، يوم وقفة عرفات، حول تفجيرات العيد، بمانشيتات حمراء، وصور صادمة، مصدرها الأجهزة الأمنية، ما يطرح التساؤل حول الهدف من تغذية مخاوف المصريين في عيدهم من عنف "مُصطنع"، وإرهاب "محتمل".. وهل هو توجه صحفي..
قال وزير التعليم العالي المصري، سيد عبد الخالق الخميس، إنه "لن يسمح بممارسة العمل الحزبي ولا بتحول التعبير السلمي عن الرأي إلى أعمال عنف وشغب"، خلال العام الدراسي الجديد الذي من المقرر أن يبدأ في 11 تشرين أول/ أكتوبر المقبل.
عبر مواطنون مصريون عن آرائهم في قرار وزير التعليم العالي المصري أحمد عبد الخالق، القاضي بتأجيل موعد الدراسة للعام الجديد 2014/2015 من 27 من الشهر الحالي، إلى ما بعد إجازة عيد الأضحى المبارك.
تسود في الأوساط الجامعية والسياسية بمصر موجة غضب من قرار الجنرال عبد الفتاح السيسي الثلاثاء الصادر بقانون بتعديل بعض أحكام قانون تنظيم الجامعات، ليقصر حق تعيين رؤساء الجامعات وعمداء الكليات على رئيس الجمهورية، بناء على عرض وزير التعليم العالي، من بين ثلاثة أساتذة ترشحهم لجنة متخصصة
شهدت الجامعات المصرية الثلاثاء، حالة من الغضب العارم بعد القرار المفاجئ بتقديم موعد امتحانات الفصل الدراسي الثاني، لتبدأ مطلع أيار/ مايو المقبل قبل موعدها بأكثر من شهر كامل.
تصاعدت الدعوات في الاعلام المصري الجمعة لحض وزارة الداخلية على ممارسة التصعيد ضد رافضي الانقلاب العسكري بمصر .
كتب أحمد منصور: بعد أطول إجازة منتصف عام في تاريخ الجامعات المصرية عاد الطلاب إلى الجامعات والمدارس المصرية من جديد ليس للدراسة وإنما لمواصلة الحراك الثوري ضد الانقلاب الذي قاده وزير الدفاع المصري عبد الفتاح السيسي الذي يعد نفسه للاستقالة والترشح للانتخابات الرئاسية
تتالت في الفترة الأخير أحداث العنف بين طلبة في الجامعة التونسية، آخرها مواجهات اليومين الماضيين باستعمال الاسلحة البيضاء بين شباب حزب العمال التونسي (اتحاد الشباب الشيوعي اليساري) وطلبة حزب الوطد (حزب يساري) انتهت بتعنيف الأمينة العامة للاتحاد العام لطلبة تونس أماني ساسي، الطالبة بكلية الحقوق بتونس
خرجت الأحد عشرات المظاهرات من الجامعات المصرية الرئيسية، والجامعات والمعاهد الخاصة، ترفض عودة الحرس الجامعي مرة أخرى والتضييق على الطلاب، وتطالب بإطلاق سراح المعتقلين منهم والقصاص للشهداء من الطلاب.
صرح وزير التعليم العالي وائل الدجوي في الحكومة المصرية الجديدة، أنه لا وجود نهائيا لحرس وزارة الداخلية داخل الجامعات.
قررت محكمة الأمور المستعجلة بالقاهرة، برئاسة المستشار تامر رياض، الإثنين، قبول دعوى تطالب بعودة حرس وزارة الداخلية، إلى الجامعات مرة ثانية.
قررت السلطات المصرية الأربعاء تأجيل الدراسة في المدارس والجامعات لمدة أسبوعين للمرة الثانية وذلك "لحين استكمال المنظومة الأمنية المدنية والضوابط القانونية".
قال نائب رئيس مجلس الوزراء المصري، ووزير التعليم العالي، حسام عيسى، إن أعضاء هيئة التدريس الذين يدعمون المظاهرات داخل الجامعات سيطبق عليهم "قانون الإرهاب"، لأن هذا يعد بمثابة "جناية". كما دعا التحالف الوطني الداعم للرئيس المصري المنتخب محمد مرسي، أنصاره إلى أسبوع احتجاجي جديد، يبدأ من الجمعة المقبل
تسمع كلامًا هامًا حول ضرورة دعم القدس، والمدينة لايمكن أنْ تصمد هويتها العربية الاسلامية، اذا كان اهلها في اسوأ حالاتهم الاقتصادية، التي تأخذهم الى تدمير بناهم الاجتماعية، والسقوط تحت وطأة الفقر والبطالة والضرائب والملاحقات المختلفة.