هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
حماس تواصل حفر وترميم الأنفاق التي تعرضت للهجوم في حروب سابقة
اعترف جيش الاحتلال الإسرائيلي، بإعدام 5 أطفال فلسطينيين في الساعات الأخيرة من عدوانه الأخير على قطاع غزة، الذي استمر 57 ساعة متواصلة، وأدى إلى استشهاد 49 فلسطينيا بينهم 17 طفلا..
المذبحة الأخير في غزة هي جزء من تقليد إسرائيلي يحظى بدعم كبير في الغرب، لا بإدانات. وفي الواقع، كان رد الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي على المجزرة الأخيرة، كما جرت العادة، هو الإعلان بشكل متكرر وبشدة عن دعمهما "لحق إسرائيل في الدفاع عن نفسها" والتعبير عن بعض الأسف لمقتل المدنيين الفلسطينيين
التفاصيل كثيرة في ما يتعلق بالتصعيد الأخير، والذي بدا مختلفاً نوعاً ما عن سابقيه، ولا شك كذلك في أن الفصائل الفلسطينية وفي مقدمتها الجهاد ستعمل على دراستها واستخلاص العبر منها..
زعم جيش الاحتلال، تدمير نفق فرعي في المنطقة الفاصلة شرق قطاع غزة، من نفق اكتشفه سابقا خلال عدوان عام 2021..
توالت النقاشات على إثر ذلك داخل دولة الاحتلال، للإجابة على التساؤل الذي يطرح نفسه: كيف استطاعت المقاومة تنفيذ مناورة خداعية مكتملة الأركان في غزة؟
هشاشة تؤسس لمزيد من الحروب ومن الممكن جذب الاهتمام الدولي بالقضية الفلسطينية
اعتقلت قوات الاحتلال، شابين من طولكرم، أحدهما على حاجز عسكري في مدينة سلفيت..
تلك هي حكايات غزة ليست من ضرب الخيال وليست أضغاث أحلام، بل هي واقعٌ مريرٌ في مدينة لم يشبع الاحتلال من دماء شعبها، فجعلَ من أطفالها ونسائها وشيبِها وشبابها حكايات وجع، سوف يخلّدها التاريخ وتسردها الأجيال..
تكشف المجلة عن شهادات إسرائيلية لتعمد جيش الاحتلال قتل المدنيين، بينهم الأطفال والنساء والافتخار بذلك.
نار وغبار ودماء، مشهد نقش في ذاكرة أم فلسطينية، فقدت ولدها الوحيد، بعد سقوط صاروخ إسرائيلي عليه في العدوان الأخير على غزة.
رغم مزاعم الاحتلال بأنه سجل إنجازات عسكرية في عدوانه الأخير على غزة، لكن أصواتا إسرائيلية متزايدة بدأت توجه انتقاداتها للعدوان، وآلية تنفيذه، ونتائجه المتواضعة، بزعم أن جيش الاحتلال لا يعمل في غزة، مثلما يعمل في سوريا، حيث يوجه ضربات يومية دون تلقي رد سوري.
هناك تفسير شائع مُتعسِّف لفكرة "وحدة الساحات" يجب علاجه وضبط معاييره
خوض معاركنا من موقع أفضلية للمقاومة يؤمّنه الفعل الشعبي بالتجربة، وهو فعل تنضج ظروفه ولا يمكن استدعاؤه عند الطلب، ومن دون الإسهام في إنضاج ظروفه وتعزيز الفاعلين فيه ومنع الاستفراد بهم، فإن استراتيجية مواجهة حرب الاستنزاف الصهيونية ستبقى ناقصة
إسرائيل أعدّت خطة الحرب ومنذ شهور، واستدرجت حركة الجهاد الإسلامي إليها بعد اعتقال الشيخ بسام السعدي بطريقة همجية عنيفة وغير إنسانية، والاستنفار في المستوطنات المحيطة بغزة وإغلاق الطرقات، وتشويش حياة المستوطنين فيها، كان لقلب المشهد وإظهار الدولة العبرية بصورة الضحية لا الجلاد، ناهيك عن خداع الجهاد.
دعت عشرات الشبكات والمنظمات الحقوقية من دول عربية وأوروبية إلى حماية الشعب الفلسطيني، ولجم العدوان الإسرائيلي على غزة، ورفع الغطاء الدولي والعربي عن الاعتداءات الإسرائيلية.