هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
سلمت المقاومة الفلسطينية ردها على المقترح الإسرائيلي، الخاص بوقف إطلاق النار، الثلاثاء الماضي، الذي تضمن تعديلات على المقترح الإسرائيلي بما يشمل وقف إطلاق النار والانسحاب من كامل قطاع غزة بما فيه معبر رفح ومحور فيلادلفيا.
تعد أمل واحدة من أولئك الذين تقطّعت بهم السبل في مصر، بعد أن غادرت الأراضي الفلسطينية في نهاية أيلول/ سبتمبر الماضي، لحضور فعالية نظمتها الأمم المتحدة، ومنذ ذلك الحين لم يُسمح لها بالعودة.
منير شفيق يكتب: منظر الذين أُطلق سراحهم، وبلا حاجة إلى حديثهم عما عانوه خلال الأشهر الثمانية الماضية، يقدم شهادة مروّعة لما تعرضوا له في سجون الاعتقال الصهيوني من تعذيب وسوء معاملة، وجرائم لا تغتفر
أكد رئيس الوزراء الإسرائيلي الأسبق، إيهود باراك، أن "إسرائيل" تواجه حاليا ذروة أزمة متدحرجة ومتطورة وبعيدة عن الانتهاء، التي هي الأكثر خطورة في تاريخها، قائلا إن "الأزمة بدأت في 7 أكتوبر بالفشل الأكثر فظاعة في تاريخ الدولة".
قال أستاذ العلوم السياسية في جامعة هارفارد، جوزيف ناي، إن "الزعيم الصيني الراحل، ماو تسي تونغ، ربما كان على حق بأن القوة تأتي من السلاح، لكن القوة أيضا تستمد من القيم. فعلى المدى القصير، تكون السيوف أقوى من الكلمات، ولكن على المدى الطويل، تكون الكلمات هي مرشدة السيوف".
الولايات المتحدة تعد الشريك الاستخباراتي الرئيسي لإسرائيل في البحث عن الرهائن، نشرت صحيفة "واشنطن بوست" الأمريكية تقريرا تحدثت فيه عن العلاقات الاستخباراتية بين الولايات المتحدة وإسرائيل، في ظل أزمة رهائن التي تواجهها إسرائيل.
حازم عيّاد يكتب: هل بات الوقت ضيقا لتكثف الإدارة الأمريكية الحالية جهودها لوقف الحرب والتعامل مع يومها التالي، أم إنها ستواصل التفاوض من أجل التفاوض بحثا عن خفض تصعيد وإدارة الصراع واحتوائه لعدم توفر رؤية لليوم التالي للحرب، والخوف من تطوره إلى حرب إقليمية؟
تكشف كل هذه السطور أنه أمام كل هذه الأمور، يواجه الإسرائيليون حالة من الجهل وعدم اليقين، رغم أن استوديوهاتهم التلفزيونية مليئة بالمعلقين، وجنرالات الاحتياط، والمراسلين السياسيين، وأعضاء الكنيست والخبراء.
أظهر استطلاع أجرته شركة العلاقات العامة والاستشارات التسويقية "إيدلمان" (Edelman)، ارتفاع "عدد المشاركين الذين قالوا إنهم يشترون أو يختارون أو يتجنبون العلامات التجارية، بناء على سياساتهم بنسبة نقطتين مئويتين إلى 60 بالمئة منذ العام الماضي".
أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الجمعة، مواصلة اجتياحه البري لمدينة رفح جنوب قطاع غزة، فيما أطلقت المقاومة الفلسطينية رشقات صاروخية جديدة من شمال القطاع، وذلك رغم مرور تسعة أشهر على عدوان الاحتلال الوحشي.
قال حزب الله في بيانات متفرقة؛ إن مقاتليه استهدفوا تجمعا لجنود جيش الاحتلال الإسرائيلي في خلة وردة بالأسلحة الصاروخية، كما كشف عن استهدفهم أيضا موقع المطلة في الجليل "بالأسلحة المناسبة وتحقيق إصابة مباشرة".
كشف قائد شرطة الاحتلال الإسرائيلي كوبي شبتاي، عن تفاصيل مرتبطة بعرقلة "حماية قوافل المساعدات" المتجهة إلى قطاع غزة، وذلك في ظل إغلاق المستوطنين للطرق المؤدية للمعابر، ومنع المساعدات الوصول إليها.
لليوم الـ 252، تواصل إسرائيل حربها على قطاع غزة رغم قرار من مجلس الأمن الدولي بوقفها فورا، وأوامر محكمة العدل الدولية بإنهاء اجتياح مدينة رفح، واتخاذ تدابير لمنع وقوع أعمال "إبادة جماعية"، وتحسين الوضع الإنساني المزري في غزة.
قالت القيادة المركزية الأمريكية "سنتكوم"؛ إن الحوثيين "أطلقوا صاروخين من طراز كروز مضادين للسفن في خليج عدن، أصابا سفينة أم/في فيربينا، وهي ناقلة بضائع ضخمة مملوكة لأوكرانيا وترفع علم بالاو وتديرها بولندا".
زعم المصدر الإسرائيلي أن "حماس تطالب بشروط جوهرية، وتغير مبادئ المقترح الإسرائيلي والخطوط العريضة التي قدمها الرئيس بايدن، ولا تسمح بالتحرك نحو إبرام الصفقة".