هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
تحولت "إسرائيل" إلى دولة منبوذة عالميا في ظل تواصل الحرب على قطاع غزة، وتصاعد الأحداث في الضفة الغربية، واحتمالية اندلاع حرب وشيكة مع حزب الله في لبنان، ليثبت رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو مرة أخرى أن هدفه الأساسي يتلخص في ضمان بقائه السياسي..
تقول صحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية: "داخل سدي تيمان؛ احتُجز بكر في حظيرة مفتوحة، حيث قال إنه أُجبر، مع مئات آخرين، على الجلوس مكبلي الأيدي في صمت على حصيرة لمدة تصل إلى 18 ساعة في اليوم"..
أدى أخذ الأسرى إلى تمزيق المجتمع الإسرائيلي وربط حكومة الاحتلال الإسرائيلي النصر بأهداف لا يمكن تحقيقها ولا يمكن التوفيق بينها. وقد منح هذا حركة حماس قوة على طاولة المفاوضات وجعل حلفاء دولة الاحتلال الإسرائيلي يطلبون تنازلات مقابل إطلاق سراح الأسرى..
ولدت كلوديا شينباوم عام 1962 في مدينة مكسيكو، لعائلة يهودية، هاجر أجدادها من ليتوانيا وبلغاريا هربا من التمييز والاضطهاد النازي..
لن يلتزم نتنياهو، على الأرجح، بوضع تصور واضح لـ"اليوم التالي" للحرب في غزة كما تريد واشنطن، وذلك وفق أحدث تقييم للاستخبارات الأمريكية، كشفت عنه شبكة "سي أن أن" الإخبارية..
من المقرر أن تبدأ الاثنين، محكمة اتحادية، تنحى أحد قضاتها، جلسات دعوى تسعى لمنع الدعم العسكري الذي تقدمه إدارة الرئيس جو بايدن لـ"إسرائيل"..
قال المتحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية ماثيو ميلر، معلقا على استهداف مدرسة في مخيم النصيرات وسط قطاع غزة؛ إن "هذا الموقع تختبئ فيه حماس بالداخل، ومن ثم فإن مسلحيها سيهاجمون، فهؤلاء المختبئون داخل المدرسة يعدّون أهدافا مشروعة".
تتصاعد الضغوط الدولية والأممية ضد الاحتلال الإسرائيلي مع دخول عدوانه على قطاع غزة شهره التاسع، حيث يرزح تحت قبضة كبرى المؤسسات الدولية بسبب تهم ارتكاب جرائم حرب وجريمة حرب الإبادة الجماعية ضد الشعب الفلسطيني.
يواصل الاحتلال الإسرائيلي حربه الدموية على قطاع غزة لليوم الـ246 على التوالي، متعمدا استهداف المدنيين والمنازل المأهولة، في حين يرزح قادة الاحتلال تحت "هستيريا قائمة العار" التي أدرجت الأمم المتحدة "إسرائيل" فيها بسبب الجرائم المتواصلة بحق الأطفال الفلسطينيين.
إحسان أكتاش يكتب: من الآن فصاعدا، لن يتمكن أي يهودي أو صهيوني من ذرف دموع التماسيح والحديث عن المحرقة، لقد سقطت أقنعتهم وكشفت مدى سوء قلوبهم وتعطشها للدماء، ناهيك عن وجوههم.
حتى قبل العدوان الإسرائيلي المتواصل ضد غزة، أثار تصاعد العنف والانتهاكات الإسرائيلية بحق الفلسطينيين في الضفة المحتلة مخاوف من اندلاع انتفاضة ثالثة، على غرار الانتفاضتين السابقتين في ثمانينيات القرن الماضي وأوائل العقد الأول من القرن الحادي والعشرين.
قال الفنان الأسترالي جان بيرس، في تصريحات لشبكة "سي إن إن" الإخبارية؛ إنه "من المؤسف للغاية أن تحاول مطبوعة حسنة السمعة مثل في أف، إلغاء الدعم الذي أختار أنا أو أي شخص تقديمه. أنا شخصيا أعتقد أن هذا وصمة عار".
طالب المتظاهرون بوقف حرب الإبادة الجماعية التي يرتكبها الاحتلال الإسرائيلي بحق الشعب الفلسطيني في قطاع غزة، وهتفوا بشعارات مناصرة لفلسطين وتدعو إلى مقاطعة "إسرائيل".
قال مدير المكتب الإعلامي؛ إن "جيش الاحتلال الإسرائيلي ينشر معلومات زائفة ويروّج أكاذيب ويُضلل الرأي العام بنشر أسماء، زعم أنه قتلهم في مجزرة النصيرات، بينهم أحياء ومسافرون، وبينهم شهداء في أوقات وأماكن مغايرة وليس في النصيرات".
تفاعل ناشطون مع مقاتل من كتائب "القسام" واجه دبابة إسرائيلية وهو حافي القدمين، ويسير في أرض مليئة بالصخور والأشواك.
هرئيل قال إن فرصة لصفقة تبادل ضاعت قبل ثلاثة أشهر بسبب إصرار نتنياهو على تجنب اتخاذ قرار