هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
عادل بن عبد الله يكتب: هل يمكن أن يكون من فشل هو البديل؟ كيف أضمن أن لا تتحول الديمقراطية التمثيلية والأجسام الوسيطة مرة أخرى إلى أداة تخريب لمسار الانتقال الديمقراطي وأداة تفقير للشعب وتزييف للحقيقة؟ هل هذه المعارضة قادرة على التحول إلى رافعة لمشروع التحرير الوطني أم إنها ستظل -كما كانت خلال فترة حكمها- جزءا بنيويا من منظومة الاستعمار الداخلي؟ أي هل إن الصراع الحالي بين السلطة والمعارضة هو صراع ضد النواة الصلبة للمنظومة القديمة وسرديتها التأسيسية وخياراتها الكبرى، أم هو مجرد صراع داخل تلك المنظومة؟
وزارة العدل تجاهلت قرارات المحكمةالإدارية لإعادة القضاة بعد قرار سعيد بعزلهم
طالبت المحكمة الأفريقية تونس بتوضيح التهم الموجهة إليهم، والسند القانوني لذلك
أثار صدور الحركة السنوية للقضاء العدلي بتونس، مساء الأربعاء، بالجريدة الرسمية عدة ردود، حيث وصفها البعض بأنها غير منصفة ولم تشمل القضاة المُعفين من الرئيس التونسي، قيس سعيّد، رغم صدور قرار بإعادتهم إلى العمل..
على الساعة السابعة سمعنا رنة جرس الباب إلا أن المفاجأة هذه المرة كانت من الحجم الثقيل فإن بالباب شرطيين من الشرطة العدلية الفرنسية قدما لإيقافي على ذمة طلب جلب تقدمت به السلطات التونسية عبر الإنتربول.. وفي الحقيقة لم أتوقع مثل هذا الإيقاف ولم أحتط له..
محمد شنيبة يكتب: لن يذكر التاريخ من قام بسجن الغنوشي.. وسيذكر الغنوشي، وكتب الغنوشي، ومناقب الغنوشي
عاش العديد من مهاجري دول أفريقيا جنوب الصحراء ظروفا قاسية بعد أن قامت السلطات التونسية بترحيلهم قصرا إلى الحدود مع ليبيا قبل الاتفاق بين البلدين على إيوائهم.
ارتفعت معدلات الهجرة غير النظامية من السواحل التونسية باتجاه إيطاليا خلال الفترة التي تلت توقيع تونس مذكرة تفاهم مع الاتحاد الأوروبي بشأن وقف الهجرة.
نور الدين العلوي يكتب: إذا تجرأ شعب ركب دبابة أو تجمهر في الشوارع على التخلص من الخوف من فرنسا فإن كل احتمالات التحرر تنفتح أمامه، بما فيها طرد قوة أخرى تتظاهر بالمساعدة وتخفي نواياها الاستعمارية كما نتوقعه الآن من فعل الروس والصين في أفريقيا..
قال سعيد إن هنالك من تسلل إلى أروقة إدارة الدولة طالبا من الوزراء تطهيرها..
ما زالت الصفقة التي عقدها الاتحاد الأوروبي مع تونس بشأن منع تدفق المهاجرين الأفارقة إلى أوروبا تثير مخاوف حقوقيين، واعتبرها تقرير لموقع "بوليتكو" دعما لمنتهكي حقوق الإنسان في تونس وعلى رأسهم الرئيس قيس سعيد.
أحداث وشبهات تطبيعية كثيرة جرت في تونس خلال السنوات القليلة الماضية.. لكن يبقى السؤال هل ستقبل البلاد على تطبيع مع دولة الاحتلال.
من بن علي إلى أبسط بوليس يتابع المؤتمر ومن قرطاج إلى الداخلية إلى باريس ومختلف العواصم الأوروبية كانت البهتة والخيبة والصدمة والغضب وعدم الفهم تصفع الجميع. ماذا جرى؟ وكيف؟ ومتى؟ وألف سؤال وسؤال..
بحري العرفاوي يكتب؛ إن نقص المواد الغذائية لا يقتل الشعوب الحية إنما يقتلها الحقد والكراهية، وتقتلها الأخلاق السيئة، وتقتلها النكاية حين يستسهلون استعمال كل الوسائل الخسيسة في تصفية حسابات لا علاقة لها بمسار البناء الحضاري لشعب أو لأمة.
صلاح الدين الجورشي يكتب: في غياب رؤية واضحة للمستقبل، يمكن أن يحصل تصعيد ما من هذه الجهة أو تلك، من شأنه أن يؤدي إلى خلط الأوراق والتمهيد لسيناريوهات غير متوقعة، خاصة أن الخلاف اليوم الذي يشق الصفوف، يتمحور حول مسألتين أساسيتين: عقد المؤتمر من عدمه، وثانيا تنفيذ القانون الداخلي الذي يقتضي منع الغنوشي من الترشح مرة أخرى لرئاسة الحركة، وهما مسألتان مترابطتان ستؤدي كل منهما مهما كان الاختيار، إلى خسائر سياسية فادحة في مرحلة حرجة، وهو وضع ستستفيد منه السلطة كثيرا خلال الأشهر القادمة.