هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
تصدرت الصحف المصرية الخميس 23 كانون الثاني/يناير 2014، أخبار قيام سلطات الانقلاب بتنظيم احتفالات واسعة بالذكرى الثالثة لثورة 25 يناير، في وقت أعلنت فيه حالة الطواريء بشبكة المترو والمستشفيات، ووقف حركة قطارات الصعيد، وقصر دخول "التحرير" على أنصاره، ومؤيدي السيسي.
قال رئيس نادي القضاة المستشار أحمد الزند إنه تم إبطال مفعول قنبلة بدائية الصنع أمام شقته، بحسب قوله.
تداول نشطاء مصريون على موقع "يوتيوب" مقطعاً من فيديو قالوا إنّه أمام أحد معتقلات وزارة الداخلية المصرية، يوضح كيفية استقبال المعتقلين بـ "علقة ساخنة" حسب التعبير المصري.. ويظهر في الفيديو العشرات من ضباط وجنود الداخلية بعضهم بثياب مدني يحملون الهروات يقفون لاستقبال المعتقلين من النشطاء
انتقدت وزارة الخارجية المصرية الاربعاء قرار الولايات المتحدة عدم دعوتها الى القمة الاميركية-الافريقية التي ستعقد في آب/أغسطس المقبل في واشنطن واصفة اياه ب"الخاطئ".
قدّر تقرير حقوقي عدد المعتقلين في سجون مصر منذ الانقلاب العسكري في 3 تموز /يوليو الماضي بـ 21 ألفًا و317 معتقلا من أنصار مرسي، دخل المئات منهم الشهر الجاري في إضرابات جزئية وكلية عن الطعام؛ احتجاجًا على ظروف الاعتقال.
واصل حزب "النور" هجومه الشديد على "الإخوان المسلمين". ولم يبد أي تعاطف معهم. وقال الدكتور يونس مخيون رئيس الحزب إن المسئول عن دم الشهداء
دعا ائتلاف شباب ثورة "يناير" الأربعاء كافة المحافظات إلى الحشد في 25 كانون ثاني/ يناير، القادم بالذكرى الثالثة للثورة المسروقة في مسيرات سلمية مليونية والاعتصام في الميادين وعدم مغادرتها إلا بتحقيق كافة الأهداف الثورية.
أكد اللواء عادل سليمان، الخبير الأمني والاستراتيجي ومدير المركز الدولي للدراسات المستقبلية، أن السلطة الحالية تقسم الشعب المصري لشعبين: شعب له الرصاص والقمع، وشعب يتم حمايته، وهذا خطر على الدولة المصرية.
اعترفت جماعة الإخوان المسلمين في مصر بخطئها في الثقة بالمجلس العسكري الذي كان يدير البلاد بعد سقوط الرئيس المخلوع حسني مبارك، وحتى تسلم الرئيس المنتخب محمد مرسي زمام الحكم، وإحسانها الظن في القضاء.
منذ أن ألمح وزير الدفاع عبد الفتاح السيسي الأسبوع الماضي إلى احتمال ترشحه للرئاسة في الانتخابات المقبلة وبعيد عن حملات "النفاق" والدعم التي حظي بها، خرجت أصوات من معسكر المؤيدين للانقلاب ترفض ترشحه لهذا المنصب.
هل تتعجب حين يصدق من حولك قصة هبلة أو شائعة مغرضة أو نظرية مؤامرة لا يمكن أن يصدقها واحد لديه أدنى مستوى من التعليم؟ الموضوع مش صعب.
سادت أجواء من الغموض حول كواليس وأسرار اللقاء الأخير الذي جمع بين قائد الانقلاب وزير الدفاع عبدالفتاح السيسي والكاتب الصحفي محمد حسنين هيكل، التي أماطت اللثام عنها، جريدة "اليوم السابع"، في عددها الصادر الثلاثاء 21 كانون الثاني/يناير 2014.
في إطار تراجعاته المستمرة عن مواقفه المبدئية؛ تراجع حزب "النور" السلفي من جديد عن موقفه الذي ظل يشدد عليه طوال الفترة الماضية من تمسكه بتنظيم الانتخابات البرلمانية قبل الرئاسية
هيمنت الاستعدادات لإحياء الذكرى الثالثة لثورة 25 يناير على المشهد الصحفي بمصر الثلاثاء 21 كانون الثاني/يناير 2014.
وصف الناشط السياسي رامي جان، أحد مؤسسي حركة "مسيحيون ضد الانقلاب"، السلطة في مصر بـ"الإرهابية"، وقال إنها "تتلاعب بالمسيحيين"، كما وجه إنذارا شديد اللهجة لوزير الدفاع الفريق أول عبد الفتاح السيسي قائلا: "ارحل يا سيسي.. 25 يناير.. آن الأوان لتهرب أو لتواجه أبشع كوابيسك".
قال نائب رئيس الدعوة السلفية ياسر برهامي أن موقف حزب النور من الانقلاب العسكري ليس إقراراً بالظلم أو معاونة عليه، وإنما رضا ومشاركة، واقتداءً بموقف الصحابة عند مقتل الإمام الحسين وخمسين من الصحابة على يد جنود " يزيد".