هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
تشير وثائق إلى أن المجموعة أبرمت عقدا بملايين الدولارات للمساهمة في إطلاق مؤسسة غزة الإنسانية، المدعومة من حكومتي الاحتلال الإسرائيلي والولايات المتحدة، والتي ارتبط اسمها بتوزيع مساعدات على قطاع غزة خلال العدوان، وسط تقارير عن مقتل مئات الفلسطينيين في مواقع توزيعها.
ووفق التحقيق الذي حمل عنوان: "الحكومة الإسرائيلية تشتري إعلانات على غوغل لتشويه فرانشيسكا ألبانيز"، فقد استخدمت إسرائيل نطاقًا فرعيا رسميا لها على الإنترنت (govextra.gov.il) لتمويل صفحة إعلانية تتصدر نتائج البحث في غوغل عند إدخال اسم ألبانيز، وتضم اتهامات مباشرة لها بـ"خرق مبادئ الحياد والنزاهة المهنية".
وجّه الكاتب في نهاية مقاله تحذيراً من أن تُستخدم السيادة السورية كورقة مساومة بيد سلطات انتقالية تسعى إلى شرعنة وجودها عبر تنازلات سياسية، مقابل نيل اعتراف دولي أو تعزيز نفوذ مؤقت. وقال إن مستقبل سوريا يجب أن يُبنى على العدالة والحقوق، لا على التسويات القسرية.
كشفت صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية، عن موافقة إسرائيلية خلال المحادثات الجارية في الدوحة، بشأن ضخ قطر ودول أخرى الأموال لإعادة إعمار قطاع غزة خلال فترة وقفة إطلاق النار..
تعمل الولايات المتحدة على تطوير قدراتها في الحرب الأسرع من الصوت باستخدام صاروخ جديد، سيكون متوافقًا مع أنظمة إطلاق الصواريخ المحمولة الحالية.
وفق الكاتب فقد اخترع الأردن "السلام الهجين" لتنظيم العلاقة مع الاحتلال.
ظهر وزير مالية الاحتلال سموتريتش يتراقص في حفل فني، ليلة دفن جنود قتلوا في بيت حانون بقطاع غزة.
كشفت طبيبة بريطانية وصلت ضمن فريق إغاثي إلي قطاع غزة، عن وضع الأطفال المصابين بحروق شديدة وإطلاق النار على المدنيين اللذين يركضون خلف المساعدات الغذائية.
الصحيفة حذرت من أن هذا التسريب قد يُعرّض مصير إسرائيليين للخطر ويجعلهم هدفا لمحاولات اعتقال في دول أجنبية
قالت الصحفية أروى مهداوي، إن الاحتلال أشرك المتعهدين من أصحاب الجرافات في أعمال الإبادة الجماعية بغزة، عبر أغراءات مالية لهدم المنازل.
فيما يواصل الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تصدر المشهد العالمي بخطابه الصاخب حول التجارة والرسوم الجمركية، تكشف مجلة "إيكونوميست" جانباً آخر من الصورة، حيث يتعثر "صانع الصفقات" في تنفيذ تهديداته
تدرس "إسرائيل" انسحابا جزئيا من محور موراج في جنوب قطاع غزة. وسيكون الانسحاب من ساحل البحر إلى منتصف المحور
هاجم جنود احتياط بجيش الاحتلال، حكومة نتنياهو، وأعلنوا رفضهم المشاركة في الجيش، بسبب أهدافها الدنيئة.
بحسب مجلة "جون أفريك" الفرنسية، لا يقتصر الخلاف بين الجزائر والإمارات على ملفي الصحراء الغربية والتطبيع، بل يمتد ليشمل مواقف متباينة من الأزمة الليبية، حيث تدعم الإمارات قوات اللواء المتقاعد خليفة حفتر، في حين تحتفظ الجزائر بعلاقات قوية مع حكومة طرابلس المعترف بها دولياً. كما تتباين وجهتا نظر البلدين حيال الملف السوداني والتدخلات في منطقة الساحل.
أعلن ترامب أن هذه البادرة من نتنياهو "ذات مغزى كبير"، مع أنه لطالما صرح بأنه يعتقد أن لجنة نوبل لن تمنحه الجائزة أبدا.
أشارت صحيفة "فزغلياد" الروسية إلى إمكانية رد روسيا بطريقة سرية عن هذه الهجمات باستخدام وسائلها الخاصة.