هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
دفعت التطورات الأخيرة التي يشهدها الشمال السوري، وخصوصا في ريفي حماة وإدلب من هجوم لقوات الأسد على تلك المناطق، إلى التساؤل مجدداً عن الأسباب والدوافع التي تمنع فصائل معارضة مقاتلة لنظام الأسد، بمختلف مسمياتها، لعدم التوحد تحت راية واحدة بالرغم من توحدها على جبهات القتال في صد هجمات قوات الأسد مؤخر