هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أطلق ناشطون من الطائفة العلوية التي ينتمي إليها الرئيس السوري بشار الأسد وأركان نظامه، حملة ضد بقاء الأخير في الحكم واستنزاف أبناء الطائفة في حرب الدفاع عنه المستمرة منذ أكثر من 3 سنوات.
المعارضة التركية تعيش منذ فترةٍ حالةً من التخبط والتيه لم يسبق لها مثيل، وبسبب هذه الحالة تنتقل من فشل إلى آخر وبسبب سلسلة الفشل هذه يزداد تخبطها وتيهها. والأدهى من ذلك والأمر أنها كلما حاولت الخروج من حالة التخبط والتيه تبوء محاولاتها بالفشل، بل وتؤدي إلى تكريس هذه الحالة.
لم تكن المرة الأولى التي يصلي فيها الأتراك أمام آيا صوفيا بمطالبة تحويله إلى مسجد، بل هناك محاولات سابقة للفت الأنظار إلى آيا صوفيا والاحتجاج على بقاءه متحفا، من خلال إقامة الصلاة جماعة في الساحة التي أمامه، إلا أن المرة الأخيرة أثارت ضجة إعلامية أكثر من سابقاتها لكثافة المشاركين في صلاة الفجر التي
زيارة رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان لألمانيا والأحداث التي جرت قبيل الزيارة في إسطنبول والمظاهرات التي خرجت في ألمانيا للاحتجاج على الزيارة لفتت الأنظار إلى اهتمام برلين بالعلويين، وأثارت علامات الاستفهام حول مغزى هذا الاهتمام.
قالت صحيفة الشرق القطرية إن اتهامات ضاحي خلفان للكويت بتمويل جماعة الإخوان المسلمين، أثارت موجة غضب شديد في الكويت والخليج.