هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أعلن القيادي السلفي المثير للجدل في اليمن، هاني بن بريك، موقفه من قرار إعفائه من منصبه وزيرا للدولة من قبل الرئيس عبدربه منصور هادي، لكنه لم يعلق على إحالته للتحقيق الذي تضمنه القرار الرئاسي.
كشف مصدر مقرب من جماعة الحوثيين عن وعود قطعها المبعوث الأممي لليمن، إسماعيل ولد الشيخ، لممثلي الجماعة خلال المباحثات التي جرت خلال اليومين الماضيين، وقبيل مغادرته صنعاء نحو العاصمة السعودية الرياض أمس الاثنين.
شهدت اليمن، مواجهات عنيفة، بين قوات المقاومة الشعبية والجيش الوطني المؤيد للشرعية من جهة، ومسلحي جماعة الحوثي وقوات الجيش الموالي لهم في مناطق عدة أبرزها محافظتي "تعز والبيضاء" جنوب ووسط البلاد.
أثارت زيارة الرئيس اليمني عبدربه منصور هادي، لتركيا، قبل أيام، غضب دولة الإمارات، التي أوعزت إلى قادتها العسكريين المشاركين ضمن قوات التحالف الذي تتزعمه السعودية، في عدن، بوضع شخصيتين مقربتين من هادي تحت الإقامة الجبرية في قصر المعاشيق الرئاسي.
أكد مسؤول في الرئاسة اليمنية أن الرئيس عبدربه منصور هادي، سيغادر العاصمة المؤقتة للبلاد، خلال أيام، وذلك للقيام بزيارات خارجية مرتقبة، لعدد من دول المنطقة.
انتهت محادثات السلام، الأحد، بين وفد الحكومة اليمنية المعترف بها دوليا، والوفد المشترك لجماعة الحوثي وحليفهم علي عبدالله صالح، الأحد، دون إحراز أي تقدم فيما يتعلق بهدف هذه الجولة في "إنهاء الحرب" والتي استمرت خمسة أيام في سويسرا برعاية الأمم المتحدة، بالتزامن مع إعلان نائب الرئيس اليمني، ورئيس الحك
دخل الحراك الجنوبي في صلب السلطة السياسية باليمن، بعدما باتت قياداته على رأس الهرم التنفيذي بمدينة عدن، عاصمة البلاد المؤقتة، وهو أمر حظي بمباركة نائب الرئيس اليمني الأسبق، علي سالم البيض للقرارات الأخيرة، بشأن تعيين عيدروس الزبيدي، محافظا لعدن، وشلال علي شايع، مديرا لشرطة المدينة.
اعتبر مراقبون وسياسيون أن عودة الرئيس اليمني، عبد ربه منصور هادي إلى عدن (جنوبي البلاد) وانطلاق معركة تعز، قبل يومين، عاملان رئيسيان، لتحديد مصير جولة المفاوضات المرتقبة، بين حكومة هادي و جماعة الحوثيين، برعاية الأمم المتحدة.
كشف مسؤول في الرئاسة اليمنية، عن أن الرئيس اليمني عبد ربه هادي منصور سيعود إلى البلاد خلال الساعات الأربع والعشرين المقبلة.
قال المتحدث الرسمي باسم جماعة"أنصارالله" (الحوثيين) محمد عبد السلام، إن"الجماعة منفتحة على أي حل سياسي يكون عادلا ومنصفا، بحيث لاينتقص من سيادة اليمن".
كشف قرار تعويم أسعار مشتقات النفط في اليمن الذي اتخذته جماعة الحوثي الاثنين، تناقضا كبيرا في مواقفها، التي لطالما ثارت ضد حكومة الرئيس عبد ربه منصور هادي، بسبب تعويم أسعار النفط، وتصدر الحوثيون حالة الرفض الشعبي للقرار في أيلول/ سبتمبر الماضي، وانقلبت على السلطة الشرعية في البلاد، بعد تحالفها مع حز
اتهمت إيران السعودية الثلاثاء بأنها "لعبت بالنار" عندما تولت قيادة تحالف عربي يشن ضربات جوية ضد الحوثيين وأنصار علي عبد الله صالح في اليمن، كما اتهمتها بـ"اللعب" حاليا في مسالة وقف إطلاق النار.
قالت الحكومة اليمنية، إنها وافقت على هدنة مشروطة، وأنها قررت إبلاغ الأمم المتحدة قرارها، في تأكيد لما كانت أعلنته جماعة أنصار الله الحوثي التي قادت انقلابا على الشرعية.
أكد مبعوث الأمم المتحدة الخاص باليمن إسماعيل ولد الشيخ أحمد أن "المشاركة في مشاورات جنيف تستمد من المبادرة الخليجية ومخرجات مؤتمر الحوار الوطني"، مشيرا إلى أن (وفدا موحدا) مشكلا من الرئيس اليمني عبدربه منصور هادي ) والمكونات السياسية الأخرى ستشارك في هذه المشاورات.
احتجاجات الأربعاء الماضي التي شهدتها العاصمة اليمنية، وضعت الرئيس السابق علي عبد الله صالح في دائرة الاتهام المباشر من أعلى سلطة في البلاد-رئاسة الجمهورية- فقد جاءت تلك الاحتجاجات نسخة مطابقة لاحتجاجات مماثلة افتعلتها أجهزة الرئيس السابق، في الـ22 مايو/ أيار عام 2011.
قالت مصادر أمنية مطلعة أن العملية التي استهدفت وزارة الدفاع اليمنية قبل أيام كانت مدبرة من قبل الضباط المقربين من الرئيس اليمني السابق علي عبد الله صالح، مؤكدين أن العملية كانت تستهدف الرئيس هادي منصور.