هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
قال أستاذ العلوم السياسية بجامعة القاهرة، حسن نافعة، إنه ليس من المستبعد حدوث قلاقل وتوترات قد تفضي إلى انفجارات اجتماعية بمصر خلال المدة المتبقية من الفترة الثانية لحكم رئيس النظام المصري عبدالفتاح السيسي، مؤكدا أن تلك الانفجارات ستكون غير منظمة، وقد تأخذ شكل انتفاضة جياع أو ثورة غضب.
قال الفنان المصري ياسر المناوهلي (أحد الفنانين الذين عُرفوا بعد ثورة يناير) إن "الفن لم يرتق بعد لمستوى عظمة ثورات الربيع العربي، ولم يعبر عنها بشكل كافي ومناسب، وإن كنت أظن أن هذا سيحدث لاحقا"، لافتا إلى أن الاستبداد وقمع الحريات من أبرز التحديات التي تواجه ما يمكن وصفه بالفن الثوري.
نشرت صحيفة "جون أفريك" الفرنسية تقريرا بينت فيه أن جميع الأسباب التي ساهمت في انفجار الوضع سنة 2011 في عدة دول عربية، لازالت قائمة، من أبرزها تراجع الدعم الذي تقدمه الدولة، والتضخم المالي، والبطالة، والقمع، والنمو الديمغرافي السريع.
نشرت صفحة "أنا آسف يا ريّس"، المعروفة بتأييدها للرئيس المصري المخلوع حسني مبارك، تسريبا صوتيا منسوبا للأخير، يتحدث عن دور الولايات المتحدة الأمريكية في ثورة "يناير".
حسن بهنسي بهلول شخصية سنيمائية جسدها عادل أمام ،أحترت فيها، فأنا لا أعلم هل هي شخصية واقعية هربت من الواقع للخيال كي تبوح بما لا يمكنها أن تبوح به في الواقع، أم هي شخصية خيالية نزلت إلي أرض الواقع فألتهم أحلامها وجعلها طوال الفيلم تصرخ "أنا بحلم" عل صوتها يوقظها من ذاك الكابوس الذي تعيشه فتعود
الباحثون عن الاصطفاف، الحالمون بالاعتذار، والاعتراف، والنافخون في نيران الخلاف، هؤلاء أجهضوا حلم 25 يناير. حتى تُهدم أصنام الثورة، هذه إجابة السؤال كيف يمكن تصحيح المسار؟
نشر الكاتب الروائي والصحفي المصري، علاء الأسواني، ثلاث تغريدات "نارية"، بمناسبة الذكرى السادسة لثورة 25 يناير، التي أطاحت بالرئيس المخلوع محمد حسني مبارك..
أعلن محمد البرادعي، نائب الرئيس المصري السابق، مساء السبت، عودته للعمل العام، بعد ما أسماه "ابتعادا لمدة 3 سنوات"، دون أن يوضح طريقة تلك العودة.
ادعت الإعلامية رانيا محمود ياسين، أن الأجهزة الأمنية المصرية رصدت مخططا (إيرانيا- تركيا- أمريكيا- بريطانيا) لتهريب الرئيس محمد مرسي من محبسه يوم 25 يناير القادم، بالتزامن مع قصف عسكري على الحدود الغربية الجنوبية..
إذا حاولنا أن نقارن بين ما شهدته مصر في 25 كانون الثاني/ يناير 2011، وما جرى في 25 نيسان/ أبريل هذا العام (2016)، فسنجد تشابهات وتباينات عدة جديرة بالرصد، فالأول مناسبة صنعها أبطال الشرطة، والثانية مناسبة وراءها أبطال الجيش.
الخبرات التراكمية للثوار عنصر تفوق لهذه الموجة، إضافة إلى أن تنوع تصنيفات النتائج الكارثية لحكم الانقلاب قد لامست بدورها قضايا مختلفة متنوعة بتنوع الأطياف الثورية على اختلاف مشاربها، ما بين تمكين للعلمانية، وكبت للحريات، وتدهور اقتصادي، والنزول إلى ما دون الحد الأدنى لدور إقليمي، والتفريط بالارض.
بإعلان تنظيم الدولة "ولاية سيناء" مسؤوليته عن مقتل أربعة من أفراد الشرطة، في محافظة الجيزة، يكون التنظيم قد نفذ تهديده السابق، بأنه سيصل للقاهرة، إذ تعد "الجيزة" ضمن القاهرة الكبرى..
اللهم لا شماتة، وللدقة اللهم شماتة! أقول قولي هذا، وأنا أستمع مستمتعا لمن يولولون الآن، كالنساء في المآتم، وكالمعددات، من العديد، في الجنازات، بعد عودة الحزب الوطني، في الانتخابات التي يجريها الانقلاب العسكري في مصر، لاختيار برلمانه..
تغير مزاج الأقباط من عبد الفتاح السيسي أم لم يتغير؟!. في الأسبوع الماضي أكد الناشط القبطي، المقيم في الولايات المتحدة الأمريكية، "مجدي خليل"، أن مزاج القوم قد تغير، مهددا بأنه إذا لم ينصف السيسي الأقباط فسوف ينتقلون من خانة الفتور إلى خانة المعارضة.
بالصدفة البحتة... إعادة فتح سفارة إسرائيل في القاهرة في التاسع من سبتمبر 2015، أي في الذكرى الرابعة لتنكيس علم إسرائيل بعد ثورة يناير المجيدة على يد شبابها الذين تسلقوا بناية طولها ما يقرب من عشرين طابقا، لتنكيس العلم الإسرائيلي، ورفع علم مصر!
انتقد صحفيون وحقوقيون ممارسة السلطات في مصر "سياسة العصا والجزرة" مع الصحفيين، وتحول الصحف إلى "بوق مملوك لها، ينقل أخبارها، ويحرص على إرضائها".