هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أحبط الجيش الجزائري، الخميس، محاولة إدخال كمية من السلاح والذخيرة إلى البلاد عبر الحدود الجنوبية مع دولة مالي في عملية هي الثانية من نوعها في ظرف ثلاثة أيام ، حسب ما أعلنت عنه وزارة الدفاع الجزائرية.
في واحدة من آخر خرجاته الإعلامية المثيرة، حل روبير مينار، عمدة مدينة بيزييه الفرنسية، مرتديا وشاح العمودية الرسمي مصطحبا معه نخبا ورجال شرطة في منزل يؤوي أسرة سورية لاجئة ليعلنها صريحة: إنكم غير مرحب بكم في هذه المدينة..
تنتشر المراكز التجارية بأعداد كبيرة بالجزائر، حيث لا تتوافر اختيارات ترفيهية كثيرة ملبية لرغبة الشباب في وجود أماكن عامة تتيح اللقاءات..
فتحت إقالة الفريق محمد مدين، الملقب بـ"الجنرال توفيق"، مدير المخابرات الجزائرية، الأحد، بابا واسعا للقراءات والاستشراف بشأن مستقبل بلد، التصقت به فكرة أن من يحكمه هم رجال المخابرات، وليس المدنيون..
تناولت الصحف المغاربية الصادرة الأربعاء، مواضيع متعددة على رأسها تداعيات تنحية رئيس المخابرات الجزائرية، ودخول حركة النهضة على خطة قانون المصالحة الاقتصادية، بالإضافة إلى مواضيع متنوعة أخرى..
أنهى قرار الرئيس الجزائري، عبد العزيز بوتفليقة، قبل يومين، بعزل مدير المخابرات "القوي" الفريق محمد مدين، حُقبة من تاريخ البلاد، تسمى بفترة "الجنرالات السبعة الأقوياء"، الذين كانت لهم سلطات واسعة فرضتها ضرورة المرحلة التاريخية التي مرت بها الجزائر، في تسعينيات القرن الماضي..
نشرت صحيفة "لاكروا" الفرنسية، تقريرا حول آخر تطورات الصراع بين جهازي الرئاسة والمخابرات في الجزائر، قالت فيه إن سقوط الرجل القوي في جهاز المخابرات، الجنرال توفيق، يؤشر على تغييرات عميقة في المشهد..
عبدالعزيز بوتفليقه نصف الرئيس، أو ثلاثة أرباع الرئيس، وفقا للصحافة الجزائرية، الذي تعرض لجلطة دماغية عام 2013، أفقدته القدرة على الحركة، ينجح في الإطاحة بالرجل القوي في البلاد والذي يمسك بخيوط اللعبة السياسية والأمنية..
نشر موقع موند أفريك الفرنسي تقريرا حول إحالة مدير الاستخبارات الجزائرية، محمد الأمين مدين (المعروف باسم الجنرال توفيق) على التقاعد، وتعيين الجنرال بشير طرطاق مكانه. واستعرض التقرير شخصية المدير الجديد، وخفايا الصراع السياسي الذي أوصله إلى هذا المنصب الحساس في الجزائر.
تنوعت تعليقات الصحف الجزائرية الصادرة اليوم الإثنين، حول قرار إحالة مدير المخابرات الفريق محمد مدين، إلى التقاعد أمس، بعد ربع قرن على رأس الجهاز..
تتسارع قرارات الرئيس الجزائري، عبد العزيز بوتفليقة، بخصوص التغييرات داخل جهاز المخابرات، فقد أحال بوتفليقة، الإثنين، أقوى رجل في الجهاز وهو لمين محمد مدين، المكنى بالجنرال توفيق، على التقاعد، في أوج الجدال بخصوص صراع كبير بين الرئاسة والمخابرات بالجزائر.
نفى أحمد أويحي، مدير ديوان الرئيس الجزائري أحمد أويحي، والأمين العام لحزب "التجمع الوطني الديمقراطي"، ثاني أحزاب السلطة بالجزائر، ما راج من أخبار حول وجود صراع بين الرئيس عبد العزيز بوتفليقة، وجهاز المخابرات الذي يتولى إدارته لمين محمد مدين، المدعو "الجنرال توفيق".
لم يجد الجزائريون إجابة شافية حول صحة رئيسهم، عبد العزيز بوتفليقة، الذي لا يظهر إلا في حالات نادرة وهو يستقبل الضيوف الأجانب، حيث ينقل التلفزيون الحكومي، ثوان من دردشته معهم، وغالبا ما يؤكد هؤلاء عقب لقاءهم به، عبارات تشير إلى أن "بوتفليقة" في صحة جيدة.
أحال الرئيس الجزائري، عبد العزيز بوتفليقة، الفريق أحمد بوسطيلة، قائد الدرك الوطني على التقاعد، وعين مكانه مناد نوبة، قائدا عاما للدرك الوطني، وهو أحد القادة الدركيين الكبار في هذا السلك الأمني.
نشر موقع "ميدل إيست آي" البريطاني في نسخته الفرنسية، تقريرا حول صراع جهاز الرئاسة وجهاز المخابرات في الجزائر، قال فيه إن بوتفليقة يظن من خلال تسريحه بعض جنرالات المخابرات أنه انتصر في معركته..
تناولت الصحف المغاربية الصادرة الأربعاء عددا من المواضيع على رأسها موضوع الاتفاق الذي توصلت إليه رئاسة الجمهورية ورئاسة الحكومة ورئاسة مجلس نواب الشعب والاتحاد العام التونسي للشغل والاتحاد التونسي للصناعة والتجارة والصناعات التقليدية..