هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
في الشهر الماضي، عندما وصل وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي إلى السعودية، لم يكن راضيا عن لقائه مع نظيره السعودي فيصل بن فرحان، بل تم نقله إلى اجتماع خاص مع ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، وخلف الكواليس كانت بكين هي التي توسطت وأدت إلى تجديد العلاقات..
رحب وزير مالية الاحتلال الإسرائيلي بتسلئيل سموتريتش، بالسفير الأمريكي الجديد لدى "إسرائيل" مايك هاكابي، الذي سيستلم مهامه مع تولي الرئيس دونالد ترامب لمهامه، قائلا: "سنعمل معه على تعزيز أمن وقوة إسرائيل وتعزيز قبضتنا على جميع أراضيها"..
قال الكاتب والمحلل الإسرائيلي تسفي برئيل، إن "المؤتمر الذي انعقد في دورته الأولى قبل سنة بمبادرة من السعودية، بات يشبه قمم الهذر للجامعة العربية التي لم تنجح في أن توفر حلولا واقعية للنزاعات في السودان واليمن ولبنان، أو بين إسرائيل والفلسطينيين"..
وفقًا للمعلومات يُعتقد أن الهجوم قد يستهدف حفلة "فول مون" في مدينة كوه بانغان التي ستُقام يوم الجمعة القادم، والذي يوافق أيضًا عطلة في تايلاند، أو المؤسسات المرتبطة باليهود في كوه بانغان مثل بيت شاباد.
حسام شاكر يكتب: عبارات المساندة غير المحدودة للحرب الوحشية المتواصلة على قطاع غزة، التي صدرت عن قادة غربيين منذ بدء موسم الأهوال هذا، بمن فيهم سياسيون بارزون في هولندا ذاتها، مثل السياسي العنصري الأبرز خيرت فيلدرز الذي تصدّر حزبه الانتخابات الأخيرة، أشعرت هذه الجماهير بأنّ تأييد جرائم الحرب الجارية ضدّ الشعب الفلسطيني أمر مرحّب به..
صلاح الدين الجورشي يكتب: ما حصل كان محاولة لإشغال الرأي العام الدولي عما يحدث في غزة، وما يخطَط لفلسطين والمنطقة. هو نموذج لمشهد قد يتكرر في مختلف الدول التي فيها جاليات عربية ومسلمة، وذلك من خلال استفزاز أطراف منها في مناسبات شبيهة..
ساري عرابي يكتب: الحاجة الإسرائيلية هي المرجعية الأخلاقية، والصواب هو ما تفعله "إسرائيل".. ومما جرى أخيرا في أمستردام بهولندا بين جمهور "مكابي تل أبيب" وبعض المواطنين من أصول مغاربية، فإنّه يمكن لنا فهم كيف يتصوّر الإسرائيلي أنّ الحقّ له بالرغم من أنّ التسجيلات والتحقيقات أثبتت أنّه الذي بدأ في استفزاز الهولنديين من أصل عربي بالهتاف ضدّ العرب..
جوزيف مسعد يكتب: هل من المستغرب أن يدافع المسؤولون الهولنديون عن المشاغبين الإسرائيليين المؤيدين للإبادة الجماعية ويدينون مواطنيهم الذين اشتبكوا معهم، ليس لأنهم يهود، بل بسبب هتافاتهم العنصرية وقيامهم بأعمال شغب عنيفة وتهجمهم عليهم؟
يوماً بعد يوم، تزداد القراءات الاسرائيلية الحذرة من السياسة المرتقبة للرئيس المنتخب دونالد ترامب، الذي لا ينوي تفويت فرصة الولاية الثانية التي حصل عليها، من خلال حصوله على تفويض لإجراء تغيير عميق في الولايات المتحدة، وتصحيح أخطاء الإدارة السابقة، وفي هذه الحالة قد تبدو دولة الاحتلال أنها أمام مساحة أقل للمناورة مما كان عليه زمن إدارة الرئيس جو بايدن، أي أن لديها فرصة للصعود لقطار ترامب السريع، أو التعرض للأذى منه.
كشفت وزارة المالية لدى الاحتلال الإسرائيلي أن عجز الميزانية في الشهور الاثني عشر المنتهية في تشرين أول/ أكتوبر/ الماضي بلغت 154 مليار شيكل (41.6 مليار دولار).
هاجم يائير نتنياهو، نجل رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي، إدارة جهاز الأمن الاعام "الشاباك" والجيش والنيابة العامة قائلا: "لم يسبق لنا أن شهدنا انقلابا ضد اختيار الشعب الديمقراطي من قبل كل هؤلاء".
أحمد عمر يكتب: من مظاهر الاستعلاء الإسرائيلي اجتماع مشجعي فريق مكابي تل أبيب وشتمهم العرب والمسلمين، وتمزيقهم أعلام فلسطين، بعد خروج فريقهم الرياضي مهزوما في الملعب الرياضي بخمسة أهداف، لكنهم انتصروا في الملعب السياسي والإعلام الدولي، بتعاضد زعماء الدول الغربية
ألطاف موتي يكتب: أصبح سعي إيران للحصول على القدرات النووية نقطة محورية في الخطاب الدولي، وخاصة في ضوء التطورات الجيوسياسية الأخيرة..
سليم عزوز يكتب: لا يبدو في التصور العام هذه المرة أن هناك خيارات مفتوحة لصفقة القرن، بعيدا عن سيناء، كما كان الحال قبل ثورة 1952، إذ كان هناك أكثر من خيار، تم رفضها جميعها! هذا فضلا عن أن شعب فلسطين الذي مورست ضده الإبادة الجماعية والتجويع في غزة، ولم يحقق المخطط الإسرائيلي بالتدافع نحو الحدود المصرية، لن يكون لقمة سائغة..
كشفت أحداث أمستردام عن سياسة إسرائيلية لإعادة تعبئة اللوبي الإسرائيلي في أوروبا بعد الجرائم الإسرائيلية الجسيمة من تمييز عنصري وإبادة جماعية لشعب فلسطين، وضمن هذه السياسة تنظم جمعية "إسرائيل إلى الأبد" سهرة غالا لجمع التبرعات للعدوان الإسرائيلي بحضور وزير المالية الإسرائيلي العنصري سموتريتش في الـ13 من نوفمبر الجاري..
ممدوح المنير يكتب: تبدو المنطقة على عتبة تغييرات دراماتيكية نتيجة للسياسات الإسرائيلية التوسعية، والاستقطاب السياسي العالمي، وتصدع الأنظمة الداخلية في العديد من الدول العربية، إمّا بفعل الاستبداد أو بفعل الاضطرابات الاقتصادية والاجتماعية الحاصلة حاليا..