هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
تجددت حملة مقاطعة شركة "ماكدونالدز" الأمريكية في مصر مع بداية حرب الإبادة الإسرائيلية ضد قطاع غزة، على خلفية دعم فرعها في "إسرائيل" لجيش الاحتلال من خلال تقديمه وجباتٍ مجانية لجنود جيش الاحتلال، لكن جذور الحملة تعود لأكثر من 20 عاما.. ما هي؟
وفي 7 أيار/ مايو الجاري، اقتحمت إسرائيل المنطقة الحدودية مع مصر، ونشر الجيش الاحتلال مقاطع مصورة للعلم الإسرائيلي بمعبر رفح، وسط رفض مصري رسمي وغضب شعبي، ما دفع بعلاقات البلدين التي شهدت أوجها بعهد رئيس النظام عبدالفتاح السيسي، لاتخاذ منحنى الهبوط، وذلك منذ طوفان الأقصى 7 تشرين الأول/ أكتوبر الماضي.
شهدت عملية الاحتلال الإسرائيلي العسكرية في مدينة رفح جنوب قطاع غزة، تطورات متسارعة خلال الساعات الأخيرة، تمثلت في السيطرة على أكثر من نصف ما يعرف بـ"محور فيلادلفيا" الممتد على..
كانت مسألة الاختصاص القضائي للمحكمة الجنائية الدولية على إقليم دولة فلسطين هي العائق الأساسي لبدء التحقيق بالجرائم المختلفة والحروب الإسرائيلية المتكررة أعوام 2008 و2012 و2014 و2021..
المقاومة لا تزال لديها القدرة على التكيف والتأقلم مع عمليات الاحتلال في قطاع غزة
طرح العديد من الخبراء الأتراك منذ لحظة فقدان مروحية الرئيس الإيراني احتمال أن يكون الحادث مدبرا وليس عرضيا، وذلك بسبب حف به من ظروف استثنائية تصب تعزز ادعاء أن وفاة رئيسي جاءت نتيجة لعملية اغتيال مخطط لها.
استهجن رئيس منتدى التنمية والقيمة المضافة، الدكتور أحمد خزيم، تصريحات وزير المالية المصري، ووصفها "بالمغلوطة والمردود عليها"، قائلا إن "خفض الجنيه من 7 جنيهات للدولار إلى 47 جنيها أليس جريمة؟".
قال عاملون طبيون في إسرائيل: "إن المعتقلين الفلسطينيين من غزة يُبقون بشكل روتيني مكبلين بالأغلال في أسرة المستشفيات، ومعصوبي الأعين، وأحياناً عراة، ويجبرون على ارتداء الحفاظات، وهي ممارسة وصفها أحد الأطباء بأنها تصل إلى حد "التعذيب"..
تستمر حرب الإبادة الإسرائيلية لليوم 227، وسط تغير دائم لأوضاع الفلسطينيين في مختلف أماكن قطاع غزة سواء من تبقى في الشمال أو نزح إلى الجنوب، في اختلاف ليس بين الأفضل والأسوأ، إنما بين السيء والأقل سوءا.
أجبرت قوات الاحتلال الإسرائيلي خلال الأسبوعين الماضيين أعداد كبيرة من النازحين الفلسطينيين، على مغادرة مدينة رفح جنوب قطاع غزة، وخوضهم رحلة نزوح جديدة نحو منطقة ما تعرف بـ"مواصي خانيونس"..