هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
وصل الحوثيون قبل أسبوع إلى «أرحب» على بعد أربعين كيلومتراً من العاصمة صنعاء، وقبل يومين هددت بعض حشودهم قرية (ريدة) التي لا تبعد عن العاصمة اليمنية صنعاء سوى اثني عشر كيلومتراً.
قتل متظاهران وأصيب أكثر من ثلاثين آخرين برصاص قوات الأمن اليمنية في مدينة خور مكسر بمحافظة عدن جنوب البلاد ،حيث أطلقت قوات الأمن الرصاص الحي والغاز المسيل للدموع على مئات المتظاهرين من أنصار الحراك الجنوبي .
أعلنت اليمن أنها اكتشف احتياطيات جديدة من الغاز في القطاع 18 الممتد من محافظة مأرب إلى محافظة الجوف شمال شرقي البلاد والذي تقوم شركة صافر لعمليات الاستكشاف والإنتاج الحكومية بتشغيله.
يكاد يجمع خبراء الاقتصاد في اليمن على أن الأموال التي نهبت خلال الفترة السابقة والمودعة في بنوك أجنبية، كانت لتشكل رافداً من روافد النهضة الاقتصادية في البلد، نظرا لضخامتها، ولاشك أنها كانت لتصبح مصدرا مهما من مصادر التمويل الذي من شأنه تحقيق العدالة الاجتماعية، ومجابهة الفقر في اليمن الذي تقدر نسبت
نظمت نقابة الصحفيين اليمنيين، بالتعاون مع الاتحاد الدولي للصحفيين، مؤتمرا في العاصمة اليمنية، بعنوان "السلامة المهنية في الإعلام اليمني"، وسط حضور مندوب وزارة الداخلية والعديد من العاملين في الوسائل الإعلامية والصحفية اليمنية.
شهدت مدينة عدن جنوبي اليمن الأربعاء، انتشارا أمنيا مكثفا، على خلفية دعوة الحراك الجنوبي أنصاره إلى المشاركة فيما أسماها "مليونية الحسم" الجمعة.
حذر تقرير أمريكي من تداعيات الفشل الاقتصادي في البلدان العربية التي تمر بفترة انتقالية، ما قد يؤدي إلى اندلاع جولة أخرى من عدم الاستقرار السياسي والاضطراب، وربما اندلاع ثورات جديدة من جانب السكان الذين أصبحوا أكثر جرأة.
أعلنت كتائب المقاومة الجنوبية، إحدى فصائل الحراك الجنوبي المطالب بالانفصال باليمن الثلاثاء، مسئوليتها عن مهاجمة مواقع تابعة للجيش في محافظة الضالع، ما أسفر عن قتل وخطف جنود وتدمير مدرعات عسكرية.
يكاد يجمع مراقبون يمنيون بأن الدعم السعودي وراء ما تحققه جماعة الحوثي من تقدم على الأرض مؤخراً، مشيرين إلى أن الثورة في بلادهم وغيرها شكلت ما يشبه "الفوبيا" للأنظمة المستبدة.
لا تتوقف المعارك في اليمن، وهي على تنوعها تصب في مسار واحد هو إفشال الثورة، وإبقاء هذا البلد ضعيفا مفككا، لأن هناك قوى لا تريده إلا كذلك، فيما لا يريد بعضها لأي ثورة ضمن ما يعرف بالربيع العربي أن تنجح أبدا.
لم يدر بخلد إبراهيم الحمادي، ورفاقه الآخرين من شباب اليمن أن تحل السنة الثالثة لانطلاق الثورة في 11 شباط/ فبراير 2011، والتي أطاحت بنظام الرئيس علي عبدالله صالح، وهم لا يزالون خلف القضبان، وأنه لا سبيل لإعادة قضيتهم إلى دائرة الاهتمام، إلا بالإضراب عن الطعام.
دعا الناشط الحقوقي اليمني والقيادي في الثورة الشبابية خالد الانسي إلى تدشين حملة "مساواة"؛ لمناهضة التمييز العنصري الذي تنتجه جماعة الحوثي، من خلال فرز الناس على أساس انتمائهم العرقي والأسري
ندد الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي السبت بالقصور الذي تعاني منه الأجهزة الأمنية في البلاد، وذلك بعد يومين من فرار 29 سجينا بينهم 19 من عناصر القاعدة إثر تعرض سجن صنعاء الرئيسي لهجوم.
على متن حافلة متحركة تتسع لـ 11 شخصا، وفي شارع "حدة" أرقى شوارع العاصمة اليمنية صنعاء، افتتح شاب يمني مدرسة متحركة لأطفال الشوارع، الذين لا يمكنهم الذهاب إلى المدارس لقلة ذات اليد، ودفعتهم ظروفهم الحياتية للعمل.
ليس من الصعب العثور على مبرّرات سلبيّة لثورات «الربيع العربيّ». يتصدّر تلك المبرّرات أنّ الأنظمة التي تساقطت كان ينبغي أن تتساقط. فهي لم توفّر الحرّية ولا وفّرت الخبز فيما انتزعت من مواطنيها حقوق المواطنيّة وما ينجرّ عنها من كرامة وإحساس بالذات.
قالت صحيفة القدس المقدسية في تقرير لها إن "الحصار المستمر منذ ما يقارب 7 سنوات على قطاع غزة وإعادة تشديد الخناق على المعابر وتدمير الأنفاق كلها عوامل اجتمعت لخنق الاقتصاد المأزوم أصلا، الأمر الذي ألقى بظلاله على الحركة التجارية في الأسواق التي عادةً ما تنتعش بالبيع والشراء مع حلول ما يعرف بـ"يوم الح