هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
نشرت صحيفة "ليبيراسيون" الفرنسية تقريرا؛ تحدثت فيه عن الوضع في مصر في الذكرى السادسة لثورة 25 كانون الثاني/ يناير التي قادها الشعب المصري ضد حسني مبارك، للمطالبة بحرياته، والتي تحولت في عهد عبد الفتاح السيسي إلى يوم وطني للاحتفال فيه "بعيد الشرطة".
وسط مشاعر من خيبة الأمل، عبَّر عنها نشطاء، ودعوات للتوحد ضده، أطلقها سياسيون وحزبيون؛ أطلَّ رئيس الانقلاب، عبدالفتاح السيسي، في الذكرى السادسة لثورة 25 يناير 2011، صباح الأربعاء، موجها التحية لشهدائها، قائلا: "إننا سائرون على الطريق الصحيح".
انتقد نشطاء على وسائل التواصل الاجتماعي؛ وصف قائد الانقلاب عبد الفتاح السيسي؛ ثورة 25 يناير بـ"أحداث 2011".
قبل 24 ساعة من حلول الذكرى السادسة لثورة 25 يناير، الأربعاء، ألقى رئيس الانقلاب في مصر عبد الفتاح السيسي، "كلمة إلى الأمة" من "أكاديمية الشرطة"، الثلاثاء، في مناسبة الاحتفال بالعيد الخامس والستين للشرطة..
أطلق النشطاء بمصر، على وسائل التواصل الاجتماعي، وسما جديدا تزامنا مع اقتراب الذكرى السادسة لثورة 25 يناير، للمطالبة بتوحيد الصفوف الثورية واستعادة الثورة.
علينا أن نبنى قدرتنا الإعلامية المؤثرة في الجماهير، وأن تكون هي مصدر التأثير في الرأي العام لا أن نترك عقولنا وعقول الجماهير لمن ثرنا عليهم
لم تنجح في الوصول إلى مقاعد البرلمان المصري، المسار السياسي المتوج للعمل الحزبي بمصر، إلا خمسة أحزاب من أصل 24 تأسست من رحم ثورة كانون الثاني/يناير 2011، التي تحل ذكراها السادسة، الأربعاء، وهو تراجع أعاده خبراء لأسباب بينها الحل والخلافات الداخلية، وقلة الخبرة وعدم التواصل المباشر مع الشارع، في وقت
يواجه رئيس الانقلاب في مصر، عبد الفتاح السيسي الذكرى السادسة لثورة 25 يناير، التي أجهضها بالانقلاب على الرئيس المدني الذي أتت به، بأربعة إجراءات أولها شهود الاحتفال، بعيد الشرطة، بعد غد الثلاثاء، ثم إلقاء كلمة للشعب المصري، مع تشديد الإجراءات الأمنية لدى حلول الذكرى، الأربعاء، وأخيرا: تعديل وزاري مت
بدأت وزارة الداخلية المصرية محاولة لتحسين صورتها وترويض الآلاف من أمناء الشرطة، قبل أيام قليلة من الذكرى السادسة لثورة 25 كانون الثاني/ يناير 2011، التي كانت انتهاكات الشرطة أحد أهم أسباب اندلاعها
يناير لم تفشل، لأنها نجحت في جعل الحرية والكرامة لأول مرة واقعا معاشا على أرض مصر
استقبل النشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي بسخرية صور جمال وعلاء مبارك، نجلي الرئيس المخلوع محمد حسني مبارك، خلال حضورهما مباراة ودية بين منتخبي مصر وتونس.
"أمام ماهر فرصة لن تتكرر للعمل على توحيد الجهود وقيادة المشهد السياسي والثوري الذي يعاني من فراغ كبير"، كانت تلك رؤية المعارض المصري عمرو توفيق حول خروج أحمد ماهر مؤسس حركة 6 إبريل من سجون العسكر، وتعليقه حول دور ماهر في الموجة الثورية المتوقعة في الذكرى السادسة للثورة المصرية.
تحت شعار "مع بعض نقدر"، دشّنت 150 شخصية مصرية من تيارات سياسية وثورية مختلفة (ليبراليين وإسلاميين ويساريين ومستقلين)، حملة بعنوان "يناير يجمعنا"، للإعلان عن فعاليات إحياء الذكرى السادسة لثورة 25 يناير..
أخطر ما نعانيه - بعد تفرق الكلمة وإعلاء المصالح الحزبية على الحق - هو الإصرار غير المفهوم وغير المبرر على الأخطاء القديمة: انتظار الحلول من عدونا..
الشكوك الكثيرة حول الدعوة ليوم 11/11 وحول حركة "ثورة الغلابة"
هل فهم الشعب المصرى أصل المؤامرة وعرف من كان مخلصا حقا لله وللشعب، ومن كان خائنا لله وللشعب؟ هل سيستيقظ الشعب من هذا السبات العميق ويستفيق من مخدر العسكر قبل فوات الأوان؟