هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
المتطرف بن غفير أكد أنه سيواصل اقتحامه للمسجد الأقصى رغم حديث أردني عن تعهد رئيس وزراء دولة الاحتلال بنيامين نتنياهو بالحفاظ على الوضع القائم في القدس والمسجد الأقصى..
شهد المسجد الأقصى اقتحاما كبيرا من قبل المستوطنين، تضمن رفع أعلام الاحتلال، وأداء صلوات تلمودية، وسط تضييق على المصلين فيه، واحتجاز هويات القادمين للأقصى..
ما زالت زيارة سفراء الاتحاد الأوروبي وبريطانيا وكندا وأستراليا للمسجد الأقصى الأربعاء الماضي، تثير ردود فعل غاضبة في أوساط الاحتلال الإسرائيلي..
حبيب أبو محفوظ يكتب: لا يحتاج السفير الأردني، ولا أي مواطن فلسطيني، لإذنِ دخول أو التنسيق المسبق، في حال قرر زيارة المسجد الأقصى، وإلا فما قيمة الوصاية الأردنية على المسجد الأقصى إذا كان ممثل الحكومة الأردنية يحتاج إلى موافقةٍ رسمية إسرائيلية قبيل دخوله الأقصى؟
هدم الاحتلال منزلا كان يستخدمه إسماعيل عوض صلاح، بديلا عن منزله الذي هدمه الاحتلال قبل عدة أشهر..
بحسب القراءة، فإن الواقع على الأرض يثبت أنه "جرى منع السفير من دخول الأقصى بالقوة"، رغم أن مدير دائرة الأوقاف الشيخ عزام الخطيب المعروف جيدا لجهاز الشرطة كان برفقة السفير.
مع اقتراب الأعياد اليهودية وتزامنها مع شهر رمضان المبارك، وبوجود حكومة يمينية في الخلفية، تتزايد المخاوف من اندلاع صدامات في القدس المحتلة، وفق المستشرق الإسرائيلي بنحاس عنباري.
الوفد الأوروبي أكد رفضه أي تغيير بشأن الوضع القائم في الأقصى والوصاية الهاشمية عليه..
شرطة الاحتلال منعت السفير الأردني غسان المجالي، من دخول المسجد الأقصى المبارك بزعم عدم وجود تنسيق، قبل أن تعود وتسمح له بالدخول في وقت لاحق..
قالت وزارة الخارجية الأردنية، إنها قررت على الفور استدعاء السفير الإسرائيلي في عمّان إلى مقر الوزارة، وتبليغها رسالة احتجاج شديدة اللهجة.
تواجه حكومات الاحتلال انتقادات داخلية، بسبب فشلها المتواصل في إنهاء قضية الأسرى لدى حركة حماس، وعدم إبرامها صفقة تبادل رغم مضي سنوات طويلة..
نفذ عشرات المستوطنين، اقتحامات للمسجد الأقصى، تحت حماية من القوات الخاصة للاحتلال، ووسط منع المصلين ومضايقتهم في الأقصى..
نجح الآلاف في الوصول إلى "الأقصى"، رغم الإجراءات العسكرية المشددة التي فرضتها سلطات الاحتلال الإسرائيلي على أبوابه.
موسى عكاري يكتب: كان العام 2022 من أشد الأعوام وطأة على الأرض والجغرافيا المقدسية.
ديكال قال إن الاعتقاد الإسرائيلي بأنه سيكون من الممكن السيطرة على أي تصعيد في الأقصى ليس صحيحا
ماجد عزام يكتب: تكمن خلفيات ردود الفعل تلك، تحديداً الأمريكية والأوروبية والغربية بشكل عام، في الرغبة بعدم تبدل المشهد الفلسطيني الراهن في ظل الاستنزاف بملفات أخرى، والسعي لعدم انفجار الأوضاع كي لا تفيض على الإقليم برمته