هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
بدأت قوى وتجمعات سودانية معارضة للسلطة القائمة، بالحشد من أجل المشاركة الجماهيرية الواسعة في مظاهرات جديدة السبت، تطالب بتأسيس سلطة مدنية كاملة..
أعلنت قوى من تحالف "الحرية والتغيير" بالسودان الخميس، عن رؤية سياسية لأجل ما وصفته "هزيمة" الانقلاب العسكري، وتشكيل سلطة مدنية كاملة تقود المرحلة الانتقالية..
منذ عدة أيام قليلة انتهى مؤتمر الديمقراطية الذي تم الإعلان عنه خلال الحملة الانتخابية للرئيس الأمريكي جو بايدن العام الماضي، وتمت دعوة مائة دولة ومنظمة دولية. وكان المجلس الثوري المصري قد أعلن عن مبادرة من خلال إصدار نداء الحرية والديمقراطية يطالب بإجراء انتخابات حرة في مصر وتحت إشراف دولي
الإجابة تستنبطها من خطاب القذافي التونسي، مما يوحي بأن القادم أحلك ظلاماً وأعظم قتامة
عبّرت الولايات المتحدة الثلاثاء، عن خيبة أملها لصدور أحكام بالسجن بحق ثلاثة نشطاء مصريين بتهمة نشر أخبار كاذبة، فيما اعتبرت وزارة الخارجية المصرية أن تعليق الولايات المتحدة على الأحكام الصادرة عن..
تبدو الأوضاع الاقتصادية والسياسية في تونس الانقلاب هشة؛ إلى درجة أن لو نفخ عليها أحدهم لطارت كالهباء المنثور، لكن هذا الظاهر يخفى باطنا مختلفا
إن حل مشكلة السودان تكون بالدعوة لانتخابات مبكرة تعود فيها الإرادة للشعب، ويكون فيها المدنيون يداً واحدة، وفي المناصب العليا ما يكفي لإرضاء الجميع، قبل أن يلتهم العسكر الجميع!
ما هي آفاق الانقلاب بعد خمسة أشهر من تجميد عمل البرلمان والسطو على كل السلطات؟ ما حظوظ نجاح قيس سعيد في تثبيت نظريته في الحكم؟ ما مدى مقبولية رؤيته لدى التونسيين وهو يستعد لإطلاق منصة الاستشارة الالكترونية في الفاتح من شهر كانون الثاني/ يناير 2022؟
إذا كنا لا نشك في صحة القاعدة التي تقول بأن من يحدد الإطار يتحكم في النتائج، فإننا لا نشك أيضا في أن الإطار الذي فرضه الرئيس على كل الفاعلين الجماعيين - وما أوجده من "فرز تاريخي" - قد يجعلهم يبحثون عن إطار مختلف لتجاوز الأزمة الحالية
تداول نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي، ما قيل إنها وثيقة مسربة من أرشيف المخابرات المصرية، تتضمن خطة مصرية ممولة إماراتيا بالتنسيق مع الرئاسة التونسية، بهدف إسقاط التجربة الديمقراطية في تونس.
معارضة الانقلاب دون نقد للموقف السياسي الذي سبقه ودون خارطة طريق ديمقراطية لما يكون بعده؛ هو استمرار للوضع الذي صنع الانقلاب وسمح له بالبقاء ويمد في أنفاسه الآن بلا نهاية، وهو ما يعرفه الرئيس ويعتمد عليه للبقاء
لا يبدو أن فرص الحوار متيسرة بما يكفي، وإن كانت ضرورية ومفصلية لإخراج البلاد من أزمتها المركبة. ما يبدو ممكنا في سياق مآلات الأزمة التونسية وحيثياتها، هو الميل إلى الاستمرارية، أو التغيير المحدود ضمن الاستمرارية، وهو ما لا يتمنى حصوله كل محب صادق لهذا البلد
جابت مظاهرات حاشدة، شوارع العاصمة السودانية الخرطوم ومدن أخرى، للتعبير عن رفض الانقلاب، وقرارات قائد الجيش عبد الفتاح البرهان، وللمطالبة بالتحول الديمقراطي المدني في البلاد.
سيثبت "تهمة الانقلاب" الموجهة إليه من خصومه، وسيعزز بذلك حالة العزلة التي يواجهها حاليا في الداخل والخارج، وبالتالي ستجد تونس نفسها في وضع غير مسبوق اقتصاديا وسياسيا، لأن المغامرة التي ستدخلها البلاد ستكون مجهولة العواقب..
قرر رئيس الحكومة الانتقالية بالسودان عبد الله حمدوك الأحد، إلغاء تعيينات رئيس مجلس السيادة عبد الفتاح البرهان بشأن حكام الولايات، عقب انقلاب الأخير في تشرين الأول/ أكتوبر الماضي..
ليس الغموض المقصود - في خطاب القوى الانقلابية - هو فقط غموض وضع الديمقراطية التمثيلية، ولا غموض الوضع الاقتصادي وواقع الحريات الفردية والجماعية، بل هو أساسا غموض وضع تلك القوى في مشروع الرئيس الذي ما زال مصرا على إقصائها من إدارة حالة الاستثناء وتحديد مخرجاتها، وغموض مستقبل "العدو المشترك" أي النهضة