هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
كشف المرشح الرئاسى الأسبق، ومؤسس حزب "الحركة الوطنية"، الفريق أحمد شفيق -مجدداً- عدم استطاعته العودة إلى مصر، نظراً لوجود اسمه ضمن قائمة الممنوعين من مغادرة البلاد حال وصوله من الإمارات، التي يقيم بها حالياً.
كشفت مصادر مطلعة لصحيفة "المصري اليوم"، أن عبد الفتاح السيسي رفض سعي الفريق أحمد شفيق، للقائه خلال زيارته الحالية لدولة الإمارات.
يدعي أن المصريين في انتظار عودته، وكأنه المسيح المخلص، لكن العسكر الذين يجلسون على كرسي الحكم لا يرغبون في منافس قديم/ جديد لسلطتهم، لذلك فهو غير مرحب به، ومن الأفضل له وللعسكر أن يبقى هناك في الإمارات العربية المتحدة، ربما إلى الأبد، إلا إذا كان هناك رأي أخر لأبو ظبي.
قال الكاتب المصري جمال سلطان إن الإمارات مرتاحة لبقاء شفيق فيها حتى اللحظة؛ وذلك لأنها تريد أن يلعب دورا مستقبليا بمصر.
أكد المستشار حاتم بجاتو عضو هيئة المفوضين بالمحكمة الدستورية العليا وأمين عام لجنة الانتخابات الرئاسية السابق بمصر أن أية وثيقة يتم إعلانها، أو يُقال إنها تؤكد فوز الفريق أحمد شفيق في الانتخابات الرئاسية السابقة، أو يتم نسبتها للجنة الانتخابات الرئاسية؛ هي بالتأكيد وثيقة مزورة، "ونطالب بالتحقيق فيها
عبر أحمد شفيق المرشح الرئاسي الخاسر في انتخابات عام 2012 وآخر رئيس وزراء في عهد الرئيس حسني مبارك الذي اطاحت به ثورة شعبية عام 20111 عن رغبته مجددا في الترشح للرئاسة لكن في حالة واحدة وهي عدم نزول الفريق عبد الفتاح السيسي، وزير الدفاع ورئيس الإنقلاب العسكري الذي أطاح بالرئيس المنتخب محمد مرسي في ت
تكثف السلطات المصرية من جهودها لحث المصريين على المشاركة في الاستفتاء على الدستور الجديد بعد الانتهاء من تعديله، حيث تعتبر أن الاستفتاء على الدستور بمثابة استفتاء على خارطة الطريق التي وضعها الجيش المصري بمشاركة قوى سياسية ودينية إثر عزل الرئيس المنتخب محمد مرسي، بحسب سياسيين مصريين.