هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
قرار إن تم فإنه سيمثل الحد الأدنى من التعويض الذي يستحقه اليمنيون بسبب التآمر الذي وقع عليهم من قبل القوى الدولية، وفي مقدمتها الولايات المتحدة الأمريكية
هذه هي القضايا الوطنية الكبري التي ينبغي أن تنتفض للرد عليها أجهزة الفتوى والسياسة معا في السعودية بل والعلماء جميعا.. فهل هناك أهمية أخطر من تلك الاتهامات التي يصوبها للسعودية أركان الحكم في الولايات المتحدة؟
هاجمت الخارجية الإيرانية، السعودية، واتهمتها بتصدير الإرهاب للعالم وبإنتاجه محليا من خلال مناهج تعليمها ومدارسها.
تقدم أربعة أعضاء في مجلس الشيوخ الأمريكي بمشروع قانون لتصنيف جماعة الإخوان المسلمين "منظمة إرهابية"..
قد يتساءل البعض: ما الربط بين الحدثين في هذه المرحلة؟ وأية مقاربة يمكن تقديمها في المواقف من هذه الأحداث اليوم؟
قال رئيس مجلس السيادة بالسودان عبد الفتاح البرهان، إن رفع اسم السودان من قائمة الدول الراعية للإرهاب ليس غاية فى حد ذاته، مؤكدا أنه لن يقود إلى منفعة مباشرة..
علق الإعلامي المصري، أسامة جاويش على قرار نظام الانقلاب في مصر، التحفظ على أمواله ضمن قائمة شملت سياسيين، وإعلاميين، وحقوقيين، معارضين لنظام السيسي.
فقد اجتمعت "هيئة كبار العلماء" الموقرة، التي لا تلتئم إلا بإيماءة من ولي الأمر
خطورة مسار العنف المسلح وكيف أنه يتعارض مع أحكام إسلامية واجبة الاعتبار، وأنه يضرب في الصميم مصالح إسلامية واجبة الحماية
هذه الحرب التي أوشكت السعودية والإمارات على إعلان تدشينها تحت لافتة الإرهاب في اليمن؛ ستكون إحدى أدوات الرياض وأبو ظبي لتثبيت مكاسبهما الجيوسياسة والعسكرية في الجغرافيا اليمنية، من خلال إبرام اتفاقيات تعاون سري مع أطراف إقليمية ودولية، في مقدمتها إسرائيل وفرنسا
اللافت للنظر، أن تقوم هيئة دينية سعودية بوصف الإخوان بأنها جماعة "إرهابية ومتطرفة، وأنه خرج من رحمها جماعات العنف والتطرف في العالم"، فهؤلاء هم أصل التكفير والتشدد في العالم بأسره، منذ قيام دعوة محمد بن عبد الوهاب القائمة على التكفير والدم
تطالب الجزائر منذ سنوات، فرنسا بالاعتراف والاعتذار والتعويض عن جرائمها الاستعمارية التي لا تُحصى، لكن فرنسا تنادي في كل مرة بطي صفحة الماضي والنظر نحو المستقبل!
خلاصة القول أن خبر مقتل المصري ونبأ وفاة الظواهري، يقعان في سياق إعادة بناء سردية الإرهاب في الشرق الأوسط، التي دفع بها ترامب إلى غاياتها القصوى..
أكد وزراء داخلية الاتحاد الأوروبي، ضرورة الحفاظ على القيم الأساسية للتكتل والحريات العامة والفردية لمواطني دول أوروبا، مشددين على أن الإتحاد "ليس في حالة حرب على دين معين، بل على ظاهرة التطرف والعنف من أي طرف جاءت".
برزت في العراق العديد من الأيادي المليئة بالخير والشرّ، والسلام والإرهاب، والنور والظلام، والسعادة والتعاسة، ولكنّنا يمكن أن نشير إلى نوعين من الأيادي، على اعتبار أنّ البقيّة منضوية تحت أحدهما
بدأت ملامح مرحلة جديدة تلوح في الأفق، بعد وعد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بإزالة اسم السودان من الدول الراعية للإرهاب.