هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
انتقد الشيخ حمد بن جاسم آل ثاني رئيس الوزراء وزير الخارجية القطري السابق توجه السودان نحو تطبيع علاقاته مع إسرائيل في هذا الظرف وفي وقت لا يحقق الشعب الفلسطيني حقوقه.
قال الموقع؛ إن أي إعلامي قد يسجن، ويمنع من السفر، ويتم التنكيل به، وفصله من وظيفته، لمجرد نشره قصة أو تقريرا يمس السلطات.
أعلن الفريق أول ركن في الجيش السوداني، شمس الدين كباشي، أن الاتفاق الإطاري والعملية السياسية المنبثقه عنه لا يحظى باتفاق كافة القوى السياسية في البلاد.
توقع وزير خارجية الاحتلال الإسرائيلي إيلي كوهين أن ينضم السودان رسميًا إلى اتفاقات أبراهام بحلول نهاية العام الجاري.
تظاهر سودانيون في العاصمة الخرطوم، بعد زيارة وزير خارجية الاحتلال إلى بلدهم للقاء البرهان، ووضع اللمسات الأخيرة على اتفاق تطبيع العلاقات مع تل أبيب.
عبرت قوى وأحزاب ونقابات سودانية عن رفضها القاطع وإدانتها لزيارة وزير خارجية الاحتلال الإسرائيلي للخرطوم.
أكد كوهين أن الزيارة جاءت وتمت بموافقة أمريكية، وأن الجانبين السوداني والإسرائيلي وضعا اللمسات الأخيرة على نص اتفاقية التطبيع، مضيفا أن حفل التوقيع سيكون بعد نقل السلطة بالسودان إلى حكومة مدنية.
جمال الجمل يكتب: ما البرهان إلا واحدا في طابور الموالسة الذي يخدم "مجلس السيادة الصهيوني" الذي يخوض معركة الهيمنة على المنطقة، مستعينا بقادة الطابور الخامس الذي نجح في احتلال قصور الحكم العربية
زار وزير خارجية الاحتلال الخرطوم تمهيدا للتطبيع بين الجانبين، بعد سنوات من الاتصالات السرية، وتقديرات إسرائيلية بأن التطبيع سيمهد الطريق أمام تل أبيب لبناء علاقات مع دول في القارة الأفريقية.
دعا الأكاديمي البرتغالي لتعزيز التعاون مع السودانيين، ولاسيما بعد توقيع الاتفاق الإطاري، مشددا على أهمية الجنرال حميدتي بالنسبة للولايات المتحدة.
قال مسؤول إسرائيلي إن السودان من المحتمل أن يكون الدولة العربية القادمة التي تنضم إلى اتفاقيات أبراهام لتطبيع العلاقات مع دولة الاحتلال، مشيدا بدور الولايات المتحدة في التوسط بين الجانبين..
لفت داؤود، في حديث خاص لـ "عربي21"، إلى أن "الترتيبات الخاصة بورشة القاهرة تجري بشكل جيد جدا
أبو زيد وآخرين أدينوا بقتل الدبلوماسي الأمريكي جون جرانفيل وزميله في الخرطوم عام 2008.
هل تغير الموقف السوداني من أزمة سد النهضة عقب تصريحات البرهان حول التوافق مع إثيوبيا بهذا الشأن، وذلك خلال الزيارة التي قام بها رئيس الوزراء الإثيوبي إلى الخرطوم؟