هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
هو أبو الوليد جميل بن عيّاد بن محمد بن سعود بن حسين بن رباح بن أحمد بن سالم بن حسين بن بكر الوحيدي. أو جميل عياد الوحيدي، ولد في عام 1930 في بئر السبع، في أراضي عشيرة الوُحَيدات جنوبي قرية الفالوجة من أعمال غزة..
تحاصر بجدار الفصل العنصري وباقتحامات جيش الاحتلال وحواجزه، ويجاورها أكبر سجن عرفته المنطقة من حيث المساحة بعد أن اقتطع جزءا كبيرا من أراضيها..
تاريخياً ظهر مفهوم "الدبلوماسية الثقافية" الغربية وتوظيفها السائد؛ من خلال الثقافة والتقاليد والعادات والفنون، وتشكلت مع بداية الحضارة البشرية، التي انتقلت عبر التبادل التجاري بين البلدان المختلفة، ليتعرف كل بلد أو مجموعة بشرية على ثقافة الآخر من خلال التعامل التجاري أو المصاهرة والنسب..
يعد أحد أكبر مخيمات الضفة الغربية، ويتميز بنشاطه السياسي على مستوى قضايا اللاجئين في فلسطين، أسس مخيم بلاطة عام 1950 شرق مدينة نابلس بالضفة الغربية على أرض زراعية استأجرتها الحكومة الأردنية من أراض تابعة لقرية بلاطة بأقصى الطرف الغربي من سهل عسكر، وأنشأته وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا) نتيجة التهجير بعد نكبة 1948..
لا شك أن الصراع مع الاحتلال الإسرائيلي لا يدور على مساحة جغرافية من الأرض فقط، إنما هو صراع على الهوية، ناتج من نقطة أساسية يقوم عليها مشروع الاحتلال القائم على جلب اليهود من أقطار العالم وتجميع شُذّاذ الآفاق في مكان جغرافي موحد (أرض فلسطين)، هذا المشروع كان يحتاج لقاسم مشترك مفقود يجب أن يُعمل عليه..
طارق الزمر يكتب: الخطاب الجديد هو الخطاب الذي يعيد تموضع الحركات الإسلامية في إطار التمهيد لمشروع استئناف الحضارة الإسلامية، كما يجب أن يكون شاملا ومتكاملا، يعكس القيم الأصيلة للأمة الإسلامية، ويواجه تحديات العصر برؤية مستقبلية واضحة
بلدة دائمة الخضرة من حيث البستنة وتنوع أشجارها، ولا يمكن الحديث عنها دون الحديث عن عين الماء التاريخية التي تقع وسطها فهي شاهد من شواهدها الحضاربة. نشأت بلدة سعير على موقع بلدة "صعير"، وهي كلمة كنعانية تعني صغير، وترجح المراجع التاريخية أن اسم سعير يعود إلى جد سكان المنطقة "سعير الحوري" الذي سكنها قبل الكنعانيين..
إنه الدكتور فاروق إبراهيم مواسي، الأديب والناقد والشاعر الفلسطيني. المولود في قرية باقة الغربية عام 1941. درس الابتدائية والإعدادية وحفظ السور القرآنية والأناشيد الدينية في قريته. وانتقل عام 1957 إلى مدرسة الطيبة الثانوية، التي تخرج منها عام 1959..
مريم الدجاني يكتب: لا يعكس مفهوم الصدمة الجمعية مجرد حقيقة تاريخية أو تذكر حدث فظيع وقع لمجموعة من الأشخاص، بل يشير إلى أن المأساة تُجسّد في الذاكرة الجمعية للمجموعة، وكما هو الحال مع جميع أشكال الذاكرة، فهي لا تتضمن فقط إعادة إنتاج للأحداث، بل تشمل أيضا عملية إعادة بناء مستمرة للصدمة في محاولة لفهمها
تبلغ المساحة الإجمالية لبلدة عزون نحو 24 آلف دونم، وتقع على الطريق الواصل بين مدينتي نابلس وقلقيلية، وهي أيضا تقع على الطريق الممتد بين مدينتي قلقيلية وطولكرم، ويصلها بمدينة رام الله طريق معبد يمتد جنوبا، وفي العهد العثماني كان الطريق الذي يربط بين مدينتي نابلس ويافا يمر عبر وادي عزون، فيما كانت في عهد الحكم الأردني طريقا عسكريا..
ستبقى مدينة دمشق بتراثها العريق متحفًا مفتوحًا يروي حكايات وذكريات وقصص شعوب وثقافات تعاقبت عليها عبر الزمن؛ شوارعها وأسواقها وأسوارها ليست مجرد آثار صامتة، بل شواهد حية على تاريخ عميق ومجد خالد..
الخضيرة مدينة تقع في منطقة حيفا على بعد حوالي 45 كيلومترا من كل من تل أبيب وحيفا وبالقرب من الساحل الفلسطيني. تتبع قضاء حيفا وتعد ثانية أكبر مدنه، تمتد المدينة على مسافة 7 كم على طول السهل الساحلي للبحر الأبيض المتوسط..
هو حلمي مصباح حافظ أبو شعبان المولود في حي الزيتون بمدينة غزة عام 1911 في ظل الحكم العثماني للمنطقة قبل الحرب العالمية الأولى. درس في كُتّاب المسجد العجمي القريب من بيتهم وهو في الخامسة من عمره..
أم الرشراش قرية عربية مهجرة، أقصى جنوب فلسطين، وجنوب مدينة بئر السبع، على الجهة الشرقية لشبه جزيرة سيناء، وتطل على خليج العقبة، وهي آخر بلدة فلسطينية في الجنوب، كانت تتبع إداريا لمدينة بئر السبع وتبعد عنها حوالي 235 كم، وتقدر مساحة أراضيها بنحو 85 ألف دونم..
وُلدت سميرة محمد زكي أبو غزالة عام 1928 في مدينة نابلس لعائلة نابلسية معروفة. ترعرعت وأنهت دراستها الابتدائية في مدينة الرملة، حيث كان يعمل والدها، وبدأت في مطلع الأربعينيات تتنسم مبادئ الحرية والوطنية والنضال ضد الاستعمار، وعايشت النضال الفلسطيني طفلةً تتحرك بين الفعاليات في المدينة..
دخلت قرية ساريس قائمة القرى المهجرة منذ نكبة عام 1948، وتبعد 15 كيلومترا عن القدس غربا، وكانت القرية تشرف أيضا على مناطق واسعة من فلسطين من جانبها الغربي تحديدا، حيث تشاهد بوضوح الرملة واللد، وكانت الغابات المحيطة بالموقع تضفي مزيدا من الجمال على المشهد..