هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
الحديث والخطاب الذي يتعلق بعسكرة المجتمع ونسبة كل إنجاز إلى العسكري من دون المدني، وفي إطار ذلك الخطاب "الدولتي"؛ هذا التمجد الزائف الذي أشرنا إليه هو في حقيقة الأمر منهج مستقر ومستمر لدى العسكر الذين يريدون أن يتحكموا وأن ينسبوا إلى أنفسهم ما لم يفعلوا؛ وما أمر "جهاز عبد العاطي" ليس ببعيد
وافق البرلمان المصري، الثلاثاء، على إدخال تعديلات على قانون الطوارئ تمنح رئيس الانقلاب عبد الفتاح السيسي سلطات جديدة وصلاحيات أوسع لمحاولة السيطرة على انتشار جائحة كورونا...
من المنتظر أن يجتمع البرلمان المصري لإقرار تعديلات وافقت عليها "اللجنة التشريعية" على نصوص "قانون الطوارئ"؛ والتي استهجنها نشطاء ومعارضون، واعتبروا أنها تمنح رأس النظام سلطات غير مسبوقة بجانب ما منحته "التعديلات الدستورية" قبل عام من سلطات.
يثير الإعلان المتكرر لحكومة الوفاق الوطني الليبية، المعترف بها دوليا، اكتشافها كميات كبيرة من الأسلحة والذخائر المصرية بحوزة قوات اللواء المتقاعد خليفة حفتر؛ تساؤلات معارضين مصريين حول مدى مخالفة السيسي الدستور المصري والقانون الدولي.
وثق مرصد الحركات الاجتماعية في مصر 20 احتجاجا، من بينهم 11 احتجاجا اجتماعيا، و9 احتجاجات عمالية، خلال الفترة من 1 نيسان/ أبريل حتى 15 نيسان/ أبريل الجاري، لافتا إلى أن "الاحتجاجات الفردية والصغيرة، التي لا يزيد عدد المشاركين فيها عن العشرات، سيطرت على معظم الاحتجاجات خلال هذه الفترة"...
يظن البعض أن الحديث عن الأحداث الإرهابية من هذا النوع ترف، وأن المواطن "العادي" لا علاقة له بإخفاء الحقائق في مثل هذه المواضيع ذات الطبيعة السياسية، ولكن الحقيقة أن طباع أنظمة الحكم تظهر في جميع شؤون الحياة، بما فيها الشؤون الحيوية..
في قرار قضائي على غير المتوقع، أدرجت محكمة مصرية عددا من الناشطين والسياسيين المعتقلين على ذمة القضية المعروفة إعلاميا بقضية "خلية الأمل"، على لائحة الإرهاب لمدة 5 سنوات، بينما كانت تتوقع المعارضة المدنية أن ينهي النظام ذلك الملف في ظل جائحة كورونا.
قضت محكمة جنايات القاهرة (الدائرة 5 إرهاب)، السبت، بإدراج 13 ناشطا سياسيا مُعتقلين على ذمة القضية المعروفة إعلاميا بقضية "تحالف الأمل"، على قوائم الإرهاب، لمدة 5 سنوات...
ألقى موقع "ميدل إيست آي" البريطاني الضوء على مناقشة برلمان النظام المصري تعديلات على قانون الطوارئ، معتبرا أن من شأنها منح عبد الفتاح السيسي سلطات جديدة، بحجة تعزيز جهود مواجهة فيروس كورونا المستجد..
لانتشاء "الأنا" وتفوقها على متلازمة الدولة/ الجيش، أو بتعبير الظرفاء من المصريين "الجيش الذي نمَتْ له دولة، لا الدولة التي نما لها جيش"، ولظن السيسي أنه اختصر الشعب في الجيش، واختصر الجيش في شخصه، صَدَّرَ كلمته بأن الوضع مستتبٌ..
إن كان هناك من مصالحة، وهي فريضة شرعية وضرورة إنسانية وحقوق دستورية، فلتكن بهذا الترتيب المتدرج وإن طال الوقت، ليكون البناء على أساس وليس على وهم فيكون بيت العنكبوت.
لا بد من انتظار مزيد من الفرص التي ستتبدد أيضاً، ما لم يأت الله بخلق جديد!
أدان زعيم حزب غد الثورة والمرشح الرئاسي المصري السابق، أيمن نور، أي عنف أو إرهاب أو استخدام سلاح في مواجهة الدولة، لافتا إلى أن "هناك شكوكا حول التفسير السياسي لحادثة الأميرية التي وقعت مؤخرا في ظل إقحام بعض العناصر التي ربما لا تتفق مع الواقع"..
شن رواد مواقع التواصل الاجتماعي بمصر هجوما حادا على الفنانة المصرية داليا البحيري، على خلفية تهديدها بضرب المخالفين لقرار الحكومة بحظر التجول بـ"الشبشب" (حذاء)، حتى لو دافعوا عن عمال التراحيل أو الذين يعرفون بمصر بـ"عمال اليومية"...
في الوقت الذي أعلن فيه قادة أمريكا، وإيطاليا، وفرنسا، وألمانيا، عن تخفيف قيود الحظر المفروضة ببلدانهم بسبب جائحة كورونا، وعودة جزئية للحياة مع أيار/ مايو المقبل؛ كان لمصر حديث آخر...
كشفت صحيفة نيويورك تايمز الأمريكية، عن دور بارز لعبه كل من ولي عهد أبو ظبي، محمد بن زايد، والرئيس المصري، عبد الفتاح السيسي، لدفع الإدارة الأمريكية إلى تأييد هجوم حفتر على العاصمة الليبية قبل نحو عام.