هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
في 25 مارس (آذار) الماضي بدا واضحا أن هناك رغبة في زج المملكة العربية السعودية، في معمعة الخلاف المتصاعد بين الرئيس ميشال عون، والرئيس المكلف بتشكيل الحكومة سعد الحريري.
لسنا بصدد البحث فيما جرى واستعادته، فلسنا نمتلك من المعلومات أكثر من غيرنا، وما بحوزتنا منها، لا يسمح لنا بإعادة ترتيب الأحداث.
كان خبر سيطرة تنظيم «الدولة» على مدينة مهمة في موزمبيق قبل أسابيع، مفاجئا للعديد من المراقبين، فما الذي جعل هذا التنظيم الجهادي يخرج مجددا من بلد أفريقي بعد أن كان جل نشاطه في العراق وسوريا؟
خرج النص القديم من جديد من بين ملفات يعلوها الغبار، وبدت الديكورات لامعة ومتلألئة، بينما شرع المسؤول عن تحريك الدمى في اختبار الأوتار وثني ومد أصابعه. ومع ذلك، ظل هناك أمر ما مفقوداً: دمى جديدة من أجل إضافة مسحة جذابة على العرض في عيون من سبقت لهم مشاهدة العرض مئات المرات من قبل.
الكل يعلم وعلى رأسهم قادة اسرائيل أمثال نتنياهو وغانتس وشمعون بيرس وأولمرت، وكذلك قادة الدول العظمى وهي أمريكا وبريطانيا وفرنسا وروسيا والصين وكذلك محمد البرادعي
إن التوصيف الأصدق، والأكثر دقة، للنظام السياسي الذي يحكم العراق اليوم، هو أنه نظام كليبتوقراطي
لو أن غوبلز، وزير الإعلام فى النظام الألمانى النازى بعث من جديد لقال لنفسه: كم كانت ماكنة إعلامنا ودعايتنا بدائية لو أننا قارناها بمثيلتها
السلطوية عكس الديمقراطية، فإن قالت الديمقراطية بحكم الشعب ودوره في تقرير مصيره عبر ممثليه، فالسلطوية تؤمن بعدم مقدرة الشعب على تقرير مصيره،
المشهد الإنساني المؤثر الذي انتشر عبر مواقع التواصل الاجتماعي لاستقبال الفلسطيني المُحرَّر رشدي أبو مخ
السياق العام، ليس الهجوم الإسرائيلي على سفينة إيرانية، مدنية أو حربية، بالحادث الأول من نوعه، وقد لا يكون الأخير
بتزامن مع دخول المنطقة العربية منذ عشر سنين في حقبة الثورات الاجتماعية، نرى تصاعداً في وتيرة مكائد البلاط التقليدية..
حظي الملك ببيانات دعم دولية وإقليمية حتى من قبل أولئك الذين كانوا يسعون لإضعافه، ولكنه لم يعد يثق بأولئك الذين هم أقرب إليه
شارعان صغيران أو زقاقان في بيروت عُرفا تحت مسمى واحد، هو زاروب الحرامية. الأول يقع في منطقة الخندق الغميق قرب مقبرة الباشورة، والثاني يقع في التباريس في أسفل الأشرفية..
في انتظار ما ستسفر عنه الاتصالات “العائلية” مع الأمير حمزة، يتعين على الجهات الرسمية فعل الكثير لمواكبة الحدث الحساس على مختلف المستويات..
أتذكر في بداية حياتي العملية أن حدَثَ واختلفت زميلتان في العمل.. إحداهما من الجنسية الأميركية.. والأخرى بريطانية الهوية..
أعشق الذاكرة الشعبية وأحترم سطوتها على اللغة وأساليب الحياة ومصطلحاتها، وأجد نفسي منساقا في البحث عن أصول بعض العبارات ومفاتيح الكلام..