هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
بأمر من قاضي التحقيق في محكمة سيدي محمد بالجزائر العاصمة، أودع الجنرال المتقاعد حسين بن حديد، أمس الأحد، الحبس المؤقت في سجن الحراش.
هاجمت مجلة الجيش الجزائري، بعض الأحزاب السياسية، معلنة رفض المؤسسة العسكرية لفكرة المرحلة الانتقالية، ومشددة على أن العسكر لا يريدون الحكم، مشيدة بوعي الشعب الجزائري، وحراكه السلمي.
أظهرت الشعارات التي رفعها المتظاهرون في الجمعة الأخيرة للحراك الشعبي بالجزائر، نبرة شديدة الانتقاد لرئيس أركان الجيش الجزائري الفريق أحمد قايد صالح، وصلت في بعض الأحيان لحد المطالبة برحيله.
أعلن قائد الأركان الجزائري، قايد صالح، الثلاثاء، أن "قيادة الجيش قدمت للقضاء ملفات بأدلة عن نهب للمال العام بمبالغ خيالية".
كشف وزير الدفاع الجزائري الأسبق، خالد نزار، تفاصيل علاقته مع سعيد بوتفليلقة، والتي دعاه فيها إلى تجنب الصدام مع الحراك والجيش على حد سواء، ولو عبر خطوات إلى الوراء، وأعلن مفاجأته من رغبة الأخير بإعلان حالة الطوارئ.
انتقدت وزارة الدفاع الجزائرية طريقة قراءة بعض المنابر الإعلامية المحلية لكلمة رئيس أركان الجيش الوطني أحمد قايد صالح، والتي ألقاها الثلاثاء الماضي بالناحية العسكرية الأولى، ووصفتها بـ"المغلوطة"..
قايد صالح يكشف عن وجود دسائس تحاك ضد الجزائر.. من وراءها؟
في تناقض واضح، بين مضمون خطابه بالأمس واليوم، قال: رئيس الأركان الجزائري أحمد قايد صالح إن المؤسسة العسكرية تبارك كل "اقتراح بناء"، و"مبادرة نافعة" لحل أزمة البلاد الراهنة.
حذر رئيس الأركان الجزائري، قايد صالح، الثلاثاء، مما أسماها "دسائس" و"مخططات خبيثة"، تهدد الجزائر، في المرحلة الانتقالية التي تعيشها، لا سيما بعد رحيل عبد العزيز بوتفليقة.
قال رئيس هيئة أركان الجيش الجزائري أحمد قايد صالح إن "كل الخيارات متاحة لإيجاد حل للأزمة في أقرب وقت"، مشيرا إلى "المؤسسة العسكرية ليس لها أي طموح سياسي".
دعا الرئيس المؤسس لحزب التجمع من أجل الثقافة سابقا (معارض)، سعيد سعدي، قائد أركان الجيش الشعبي الجزائري، الفريق أحمد قايد صالح، إلى "الرحيل" في رسالة عنونها "كل شيء يناديك بالانسحاب".
جددت قيادة الجيش الجزائري، الجمعة، "تأييدها التام" لمطالب الشارع بالتزامن مع جمعة سابعة للحراك، رُفعت خلالها شعارات ترفض إشراف رموز نظام الرئيس المستقيل عبد العزيز بوتفليقة، على المرحلة الانتقالية.
هل يكون قايد صالح العسكري الذي "يحرس" الانتقال السياسي في الجزائر؟
كان رئيس الأركان الجزائري الفريق أحمد قايد صالح (79 عاما) الذي طلب الثلاثاء "التطبيق الفوري" للحل الدستوري القاضي بعزل الرئيس عبد العزيز بوتفليقة قبل أن يعلن هذا الأخير استقالته، من المخلصين للرئيس الذي عيّنه قائدا للجيش ليصبح من الشخصيات الأكثر نفوذا في البلاد.
نفت وزارة الدفاع الجزائرية، مساء الإثنين، صحة شائعات تداولتها شبكات التواصل الاجتماعي حول إقالة الفريق أحمد قايد صالح قائد أركان الجيش من قبل الرئيس عبد العزيز بوتفليقة.
حيرة واسعة اجتاحت تعليقات النشطاء عبر مواقع التواصل الاجتماعي بعد بيان الجيش الجزائري أمس، مع تواتر أسئلة عدة حول نوايا الجيش من بيانه الأخير.