هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
منير شفيق يكتب: اليسار العالمي وقوى المقاومة والحركات الشعبية في العالم الثالث، يجب أن يدخلوا في حوارات معمقة لتشكل أممية عالمية جديدة، تطيح بأحاديّة القطبية الأمريكية، في سبيل عالم أكثر عدالة لشعوبه كافة، ولدوله كبيرها ومتوسطها وصغيرها. وذلك مع إبقاء النضال من أجل التحرّر الوطني، ومن أجل العدالة الاجتماعية، ومناهضة المظالم الاقتصادية والاجتماعية في صلب تلك الأممية.
نور الدين العلوي يكتب: يظن كثيرون أن تجاهل الانقلاب للنقابة في تونس يضر بالنقابة وهو تحليل خاطئ بالجملة، فمطالب النقابة تتحقق على الأرض بواسطة الانقلاب وهذا تفسيرنا للنضال الصامت. إنه لا يتجاهلها بل يترك لها فسحة وقت وهو يعرف قدرتها على إعادة توظيف النقابة في أية لحظة، فالنقابة جاهزة دوما لخوض المعركة نفسها لصالح المنظومة
نزار السهلي يكتب: إذا كان هناك حد أدنى من الالتزام بالشعارات المطروحة عربياً، من قوى وأحزاب وطنية وقومية ويسارية، لبناء أسس مجتمعات مدنية وديمقراطية للخروج من أزمات كثيرة، وربط ذلك ببعدٍ عربي ديمقراطي من الناحية الموضوعية، كما تُقر ذلك جل الأدبيات، لما شهدنا هذا البون الشاسع لرموز تلك الأحزاب والتيارات مع الشوارع العربية
نهاية ستينيات القرن الماضي وبداية السبعينيات كانت موجة اليسار هي السائدة في تونس في أوساط الطلبة والمثقفين بل وكان لهذا التيار قصب السبق في معارضة سياسة الحزب الواحد والقائد الواحد التي كرّسها الزعيم الحبيب بورقيبة.
صلاح الدين الجورشي يكتب: في هذه المسألة بالذات يكمن الحجم الحقيقي للأزمة السياسية في تونس. كيف يقع الفصل بين الذاتي والموضوعي، وبين الحقيقة كما تحددها الوقائع والأحداث الصحيحة، وبين التأويلات الشخصية والحزبية والنفسية التي تكيف الوقائع حسبما تمليه الخصومة القائمة من أجل تصفية الحسابات السياسية والأيديولوجية؟
عصام الراجحي يكتب: تيقّوا جيدا، نحن لسنا في نهاية ديمقراطيتنا، نحن فقط نواجه عقبات البداية، وباختصار شديد لسنا بحاجة للحديث عن الديمقراطية فقط بل علينا أن نتعلم النضال من أجلها مرة ومرات..
ساري عرابي يكتب: الصمود الفلسطيني، هو العامل المركزي في المشهد برمّته، الصمود بكل ما يكتنزه من معان وصور، وعلى طول تاريخ القضية الفلسطينية، فلو أنّ هذا الفلسطيني ذُوّب في آلة الأسرلة، لما كان ثمّة أيّ بعد وجودي أصلاً للأزمة الإسرائيلية الداخلية، طالما أنّه لا يوجد فلسطيني يملك دافع المقاومة، من التمسك بالذات والهوية والحق والسردية، مروراً بالهتاف وصولاً للقتال
أثارت تصريحات عدد من معارضي الحكومة اليمينية الحالية ضد رئيسها بنيامين نتنياهو، وصولا للتهديد باغتياله، مخاوف إسرائيلية من احتمال وقوع عنف أو اغتيال سياسي جديد من جانب خصوم الائتلاف.
تحدث الكاتب البريطاني في صحيفة الغارديان، أن اليسار الإسرائيلي قد يستندوا في مواجهة نتنياهو، الاستماع إلى مطالب الفلسطينيين في تحقيق المساواة في الداخل المحتل وإنهاء الاحتلال في المناطق الأخرى.
أوصى رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، قبل شهور، أعضاء ائتلاف حكومته بقراءة كتاب صدر حديثا، عنوانه "لماذا تصوّت لليمين وتحصل على اليسار"، من تأليف أحد مؤسسي حركة "إم ترتسو" اليمينية، الإعلامي إيريز تدمور.
ناصر ناصر يكتب: لا يقلل التوقع بعدم حصول "حرب إخوة" في إسرائيل، وترجيح نظرية زيادة حدة التصدع؛ من أهمية الأحداث وآثارها وتداعياتها العميقة في المجتمع والسياسة والجيش في إسرائيل، خاصة أن التوقع الراجح أن يتم تخفيف بعض القرارات والاتفاقات الائتلافية، خاصة فيما يتعلق بالثورة القضائية المعادية للمحاكم والتغيرات في علاقة الحكومة بالجيش والسياسات ذات الأبعاد الدولية
صلاح الدين الجورشي يكتب: لم يعد لمصطلح اليسار معنى في ضوء ممارسات الكثير من المنتسبين إليه وتصريحاتهم. من حق هؤلاء أن يناهضوا الإسلاميين بمختلف فصائلهم، لكن لا يحق لهم أن يتخلوا عن الحريات وعن الديمقراطية، ولا يجوز لهم أن يحرموا خصومهم من التمتع بالحد الأدنى من الحقوق الأساسية بحجة أنهم لا يستحقون ذلك.
نبيل السهلي يكتب: ما يزيد من صعوبة تحديد قوى السلام في إسرائيل وفق هذا المفهوم، هو مفهوم السلام لدى القوى والأحزاب الإسرائيلية. فمن المعروف أن قادة إسرائيل منذ احتلال الضفة والقطاع، ينادون بتحقيق السلام مع العرب، في الوقت الذي يمارسون فيه أعمالا عدوانية ضد سكان الأراضي الفلسطينية والعربية المحتلة، والنشاط الاستيطاني المحموم خلال فترة حكمي العمل والليكود وتحالفاتهما.
لم ينتقل المحتلون من اليسار إلى اليمين بل انحرفوا أكثر نحو تطرف متأصل فيهم، لأنهم محتلون وهذه طبيعتهم
بعد كل ما جرى في النهر، فإن لولا دا سيلفا يزين كتفيه في حملته الانتخابية بـ"الكوفية الفلسطينية"، تعبيراً عن الموقف اليساري التقليدي من هذه القضية العادلة، في وقت ارتدت فيه زوجة الرئيس المنتهية ولايته قميصاً يحمل علم إسرائيل..
رأى الخبراء الإسرائيليون أن تل أبيب أهملت العلاقة مع الجناح اليساري لحزب العمال في أستراليا.