هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
عوني بلال يكتب: لم تكن سيرة الراحل بهذا المعنى سيرةً ذاتية وحسب، بل جملةَ عناوين لأفكار كثيرةٍ ومركّبة، لعل واحداً من أهمها هو التوتر الكامن بين حرية النضال الفردي وانضباط العمل المؤسسي
جاسم الشمري يكتب: كان العام 2022 مليئا بالأحداث والوقائع السياسيّة العراقيّة الفارقة، وفي مقدّمتها الحراك السياسيّ بعد عام من الانتخابات البرلمانيّة، وإعادة انتخاب محمد الحلبوسي لرئاسة البرلمان بداية العام!
جمال الجمل يكتب: هكذا أدت المقدمات إلى النتائج التي نعرفها جميعا: مواطن صالح تحت حكم نظام فاسد وظالم وتابع؛ إلى تشهير إعلامي، وطرد من ملعب الوطن، وحياة في المنفى، وملاحقة أمنية (باسم القانون)..
جاسم الشمري يكتب: يُمكن تشبيه تصفيات كأس العالم بالانتخابات البرلمانيّة في أيّ دولة، والفرق الرياضيّة تُماثل الكيانات السياسيّة المُتنافسة للفوز بالكأس (البرلمان)، وكذلك مُقارنة اللاعبين بالسياسيّين والمرشّحين، واللاعب البارز بالسياسيّ المُخضرم، وهكذا
انتقد الدولي المصري السابق، أحمد حسام "ميدو"، الأداء التحكيمي في مباراة المنتخبيْن المغربي والفرنسي، ضمن نصف نهائي كأس العالم "قطر 2022"، مُعتبراً أن تدخلات سياسية رجحَّت كفة "الديوك" على حساب "أسود الأطلس"، بالنظر إلى القرارات التحكيمية التي خدمت رفاق المهاجم كيليان مبابي. وقال "ميدو" عبر حسابه الرسمي على الموقع الاجتماعي "أنستغرام": "المغرب كان أفضل بكثير من المنتخب الفرنسي، لكنه تعرض للظُلم الواضح من جانب حكم اللقاء. أرى أن هناك تدخلات سياسية رجحت كفة فرنسا، فلا يُمكن بأي حال أن يتم إغفال ركلة جزاء لسفيان بوفال كانت ستغير الأمور كثيراً". وتقدّمت الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، اليوم الخميس، باحتجاج رسمي لدى الاتحاد الدولي لكرة القدم، جراء القرارات التحكيمية التي اتَّخذها المكسيكي سيزار راموس.
محمود الحنفي يكتب: إذا كان القانون الدولي يقف إلى جانب الحق الفلسطيني، فما الذي يجعل إسرائيل تتفوق علينا في المنابر الدولية أو يجعل الرأي العام الغربي عموما يقف لجانب دولة الاحتلال؟
قررت محكمة تركية منع أكرم إمام أوغلو من ممارسة السياسة وسجنه بسبب إهانته للهيئة العليا للانتخابات عام 2019.
سمية الغنوشي تكتب: قد لا تغير كرة القدم من الواقع شيئا، لكنها مرآة عاكسة لهوية الشعوب وتطلعاتها وانكساراتها. فيها يرى الجمهور اليوم وجهه بلا أقنعة ولا أوهام وأكاذيب، ويكتشف الحبل السري الذي يجمعه: العروبة وفلسطين.. فهلا التقطت نخب التيه الرسالة؟ ى
ماجد عزام يكتب: في الدلالات السياسية للمونديال يمكن الحديث باختصار وتركيز عن عدة نقاط أساسية، أهمها الحملة العنصرية الممنهجة ضد تنظيم قطر للمونديال كونها أول دولة عربية وإسلامية تنال هذا الشرف، والتشكيك في أحقيتها بذلك من حيث المبدأ كما قدرتها على القيام بالمهمة
هاني بشر يكتب عن الفصل أو الخلط بين الرياضة والسياسة وحقوق الإنسان، والصراع بين الثقافات في ظل الحملة على قطر..
تلتقي وجهات النظر مع بعضها داخل الكيان "الإسرائيلي"، وأغلبها يتفق على أن نتنياهو يسير نحو المزيد من الانحدار والتفكك بالمشروع اليهودي، ولعلّي لا أبالغ بالقول إن "لعنة العقد الثامن" علّها تكون على يديه
تجربة فريدة في الحكم والمعارضة، وتجربة جديرة بالدراسة في صناعة النهضة، وهي في ذات الوقت تجربة مريرة في ميدان ألاعيب السياسة وغدرها..
تتسابق الدول وتتنافس لاستضافة الألعاب الرياضية الكبرى، لا لأجل مردودها الاقتصادية فحسب، بل قبل ذلك لتسويق ثقافتها وزيادة مكانتها بين الدول، وشهدت كل الأحداث الرياضية الكبرى استعراضاً في الدول المستضيفة لطعامها ولباسها وعاداتها وتقاليدها أمام زوارها
معالجة الجرائم لا تكون بالإعلانات الهزيلة والدعوات والخطب السياسيّة المُنافية للواقع الذي يَعجّ بالتمرّد وحالة اللا دولة واللا قانون، وكأنّ الناس في غابة نائية يأكل القوي فيها حقوق مَنْ لا يَمْلك سندا من عشيرة كبيرة أو شخصيّة مُتنفّذة، أو حزب سياسيّ، أو قوّة مليشياويّة!
القناع الديني لعب دوراً في اختيار الممثلين السياسيين، وسن القوانين، والتأثير على تركيبة الائتلافات الحكومية، وإمكانية الوصول إلى صانعي القرارات تحت ذريعة "عدم مخالفة أوامر التوراة"
بناء الدولة السليمة في العراق يكون بحكومة تُتقن فنّ الحكم، وليس بحكومة "نصف كُم"،فهل ستُتقن حكومة السوداني، إن شُكِّلت، فنّ الحكم أم ستكون كسابقاتها فاقدة للأهليّة؟