هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
يناقش مجلس النواب في مصر عدة قوانين تزيد من تضييق الخناق على فئة الفقراء، وتحرمهم من الدعم الحكومي، وتضم هذه الفئة الملايين من المواطنين إلى شريحة الفقراء غير القادرين على سد احتياجاتهم الأساسية، بحسب مراقبين.
ضربت موجة جديدة من الغلاء الأسواق المصرية الأسبوع الماضي والأيام الأولى من الأسبوع الجاري وسط توقعات قوية باستمرارها حتى نهاية الشهر
مع بدء الدراسة في مصر، اشتكى أولياء الأمور من ارتفاع أسعار الأدوات الدراسية والمصروفات المدرسية، بشكل مبالغ فيه، ولا تتناسب مع قدرات الغالبية العظمى منهم، فيما حذر خبراء تربويون واقتصاديون من مغبة انتهاء عصر مجانية التعليم، وزيادة نسب الأمية بين الفقراء.
في الذكرى الرابعة لأحداث 30 حزيران/ يونيو 2013، يعيش المصريون على وقع أسوأ قرارات اتخذها قائد الانقلاب عبدالفتاح السيسي، كان آخرها رفع أسعار الوقود، وبانتظار رفع أسعار الكهرباء.
قال المجلس الثوري المصري إن "فرض ضريبة 10% على من يزيد دخله على 600 جنيه هو جريمة لا تغتفر تضاف إلى الجرائم المتتابعة التي قام بها نظام السطو المسلح المغتصب للسلطة في مصر"، مؤكدا أن رئيس الانقلاب عبد الفتاح السيسي يقتل مصر وشعبها.
بنظرات حائرة وخطى مترددة كحال كثيرات غيرها، طافت ربة البيت المصرية، رحاب مرسي، على محلات "الياميش"، وسط القاهرة، قبل إقبال شهر رمضان، لكن ميزانيتها بخلت على بيتها إلا بالضروريات.
علَّق عدد من الإعلاميين الموالين لرئيس النظام في مصر عبد الفتاح السيسي على الكلمة التي ألقاها بافتتاح صوامع تخزين القمح بقرية الرواشدة بمحافظة قنا، الأحد، مؤكدين أنه ألمح فيها إلى موجة غلاء جديدة في الأسعار..
صورة كئيبة يرسمها تقرير لوكالة رويترز للأنباء عن الوضع الاقتصادي والمعيشي للشعب المصري بعد تعويم قيمة الجنيه.
حلق قائد الانقلاب عبد الفتاح السيسي؛ بالمصريين على بساط الأسعار، لأعلى مستوى لها منذ أكثر من ثلاثين عاما، حيث بلغ معـدل التضخم السنـوي (من كانون الثاني/ يناير 2016 إلى كانون الثاني/ يناير 2017) 29.6 في المئة، للمرة الأولى منذ عام 1986، وفقا لإحصائيات الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء.
ندّد المئات من المتقاعدين إلى المعاش في مصر، بالحكومة، واتهموها بالتسبب لهم في "الموت بالجوع والفقر والغلاء"..
قبل حلول الذكرى السادسة لثورة 25 يناير بعشرة أيام، وتحديدا يوم الأربعاء بعد المقبل، وفي أول حوار شامل له مع بداية عام 2017، أطلق رئيس الانقلاب عبد الفتاح السيسي، عددا من التطمينات والوعود والرسائل للشعب المصري، فيما يتعلق بمواجهة الغلاء، والمشروعات الجديدة، متجاهلا قضايا الحريات وحقوق الإنسان.
أطلق النشطاء بمصر حملة على تويتر للتغريد حول ارتفاع الأسعار وسوء الأحوال المعيشية، تحت الوسم "#الشعب_بيصرخ_من_الجوع" الذي احتل المركز الثاني في قائمة أعلى الوسوم تداولا في مصر
قلل خبراء اقتصاديون وماليون من جدوى دعوة سلطات الانقلاب بمصر وأذرعها الإعلامية إلى التقشف، مؤكدين أنها "تدل على فشل الدولة في معالجة الأزمة الاقتصادية ، ولا تعني كثيرا من المصريين المتقشفين في الأصل".
زعمت الإعلامية الموالية لرئيس الانقلاب، عبدالفتاح السيسي، أماني الخياط، المعروفة في تسريبات مدير مكتبه، عباس كامل، بأنها "البِت أماني"، أن غلاء الأسعار اختبار من الله للمصريين، عقابا لهم على الاستهلاك الزائد.
استمرارا لمسلسل زيادة الأسعار في مصر، حذر خبراء اقتصاديون ونشطاء سياسيون من نتائج رفع أسعار السلع التموينية في المجمعات المستهلاكية الحكومية، الملاذ الأخير بالنسبة لمحدودي الدخل لتوفير الحد الأدنى من متطلبات الحياة اليومية
تسببت قرارات اقتصادية "مؤلمة" في ارتفاع تكلفة المعيشة في مصر، واتساع نطاق الفقر في العديد من المحافظات، بعدما تسببت هذه القرارات في حدوث أعلى موجة غلاء تشهدها البلاد منذ أكثر من 8 سنوات.