هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
نبيل السهلي يكتب: تشكل الهجرة العكسية خطرا وجوديا على الاحتلال الذي يقوم بالأساس على سياسة الاستيطان الإحلالي التهويدي، بمعنى أنه يعمل بغرض جذب اليهود من مختلف دول العالم ويسعى في ذات الوقت إلى طرد كافة الفلسطينيين من وطنهم الوحيد، فلسطين
وليد الهودلي يكتب: كل منسك من مناسك الحج لهذا العام مثبتة عليه بوصلة تشير إلى غزّة، لا يمكن لنا أن نقيم مناسك الحج دون غزّة، ستصحبنا غزّة هناك وستكون المناسك في عمق غزّة
محمد علي صنوبري يكتب: بحت جميع شعوب العالم على قناعة تامة بأن الولايات المتحدة شريك أصيل وأساسي في كل المآسي التي يتعرض لها أهل غزة. منذ البداية، كان من الواضح أن الثقة في أي مبادرة من جانب الولايات المتحدة وإسرائيل ليست من الحكمة، نظرا لتاريخهما المشترك في الجرائم ضد الإنسانية. وقد تأكدت هذه الشكوك بشكل مأساوي عندما تحول ما يسمى بالرصيف الإنساني الذي أقامته الولايات المتحدة إلى نقطة انطلاق للعمليات العسكرية الإسرائيلية
نزار السهلي يكتب: كل ذلك لم يكن يبشر بالخير، ولا بإمكانية الحديث عن أية بارقة أمل إيجابية تضغط لوقف جرائم الإبادة الجماعية في غزة
أحمد عبد العزيز يكتب: صرخ مونش في نوبة عصبية؛ بسبب مرضه النفسي.. أما غزة فتصرخ؛ لأنها تتعرض لقصف وحشي منذ تسعة شهور، على يد مرضى نفسيين يقودون سِتا من أقوى دول العالم، مع تخاذل وتواطؤ من ذوي القربى!
أدهم حسانين يكتب: تفوق السردية الفلسطينية لا يعتمد فقط على القدرة على سرد القصة، بل يعتمد أيضا على قوة الحقائق والمصداقية والشرعية الدولية. هذا التفوق يعزز من الأمل في تحقيق العدالة والسلام في المنطقة، ويظهر أن قوة الكلمة والصورة يمكن أن تكون أداة فعالة في معركة الحق والعدالة..
محمد القيق يكتب: صفقة كهذه تخدم أمريكا وبايدن وانتخاباته، وفي نفس الوقت تضر بحماس؛ لأنها ستفتح شهية الدول على إجراء صفقات مماثلة وكأن المستوطنين الذين يحملون جنسيتها هم مواطنوها، وإذا عارضت حماس فسيكون سلبيا على الأقل في توتر نظرة تلك الدول للقضية الفلسطينية
مصطفى المانع يكتب: الوصول لحالة التعافي التام المنشود يتطلب جملة من التدابير والسياسات الأخرى التي سيتسع لها المقام في سانحةٍ أخرى، ولعل ليس أقلها الاستمرار في جهود مكافحة الفساد وحفظ المال العام، وإصلاح السلطة النقدية التي باتت نشازا أمام حالة التعافي ومعرقلا لها، وأيضا إحداث التناغم المفقود بين السياسات المالية والتجارية والنقدية، وإصلاح التشوّه في هيكل الإنفاق العام، واستعادة القطاع المصرفي لدوره
أحمد موفق زيدان يكتب: لم تعد هناك حاجة لقراءة تاريخ وتعرجات وكتابات تتحدث عن سرقة الثورات العربية والإسلامية، الوطنية والقومية منها، فنحن نعيش عصر سرقة الثورات اليوم على مدار الساعة، فانظروا إلى الثورة السورية التي قدمت أكثر من مليون شهيد و 14 مليون مهجر ومليوني جريح ومعتقل، ومع هذا يحرص بعض من يسمون بأهل هذه الثورة على سحقها، علموا أم جهلوا، لا لشيء وإنما لتصفية حسابات فردية وشخصية
هشام عبد الحميد يكتب: كان تمثيل السينما المصرية في أبهى صورة، والذي افتقدناه اليوم لأكثر من سبب؛ كانسحاب رأس المال الحقيقي من السوق السينمائي، لتضج ساحة الإنتاج السينمائي بكل ما هب ودب، وبالطبع هؤلاء يذبحون السينما ليل نهار
هاني بشر يكتب: كان شعار القرن الماضي من السياسة المصرية هو أن السياسة هي قاطرة التحديث وتحمل في عربتها الخلفية كل مشاريع النهوض والتطوير، والحقيقة أن الأمر عكس ذلك تماما، فلم تكن السياسة وحدها سوى مرآة لما عليه حال المجتمع من قوة وثقافة ووعي
محمد الباز يكتب: يمنح الاتفاق روسيا نقطة تزود على البحر الأحمر، وهو أمر يقلق جيران السودان ويزعج الولايات المتحدة، كما أنه يجعل البحر الأحمر ساحة صراع محتملة بين القوى الدولية، ولكنه يعزز فرص الجيش للقضاء على تمرد الدعم السريع.. فهل يمضي السودان في تفعيل هذه الاتفاقية؟
هشام الحمامي يكتب: هذا هو الرعب كله الذي يملأ شرق الأرض وغربها، والجميع يريد لهذه "الأنوار" أن تنطفئ سريعا سريعا، ويعود الشرق لتاريخه القديم في اجترار الهزيمة تلو الهزيمة في استكانة ومذلة طالت وطال عارها..
ياسر عبد العزيز يكتب: التعاون والتفاهم الكبير بين النظامين، جعل تل أبيب ترى في اجتياحها مدينة رفح الفلسطينية واحتلالها محور فيلادلفيا، ومن ثم السيطرة على معبر رفح، أمرا مقبولا من الطرف المصري، لكن العكس هو ما حدث، ولعل هذه الخطوة لم تكن القشة التي قصمت ظهر تماهي النظام المصري مع المواقف الإسرائيلية، بل سبقتها مواقف كثيرة أحرجت القاهرة..
هشام أبو محفوظ يكتب: نجحت التحركات الشعبية المختلفة في دحض الرواية الإسرائيلية في المحافل الدولية، وتسببت بكشف الوجه الإجرامي للاحتلال بحق الشعب الفلسطيني، وعاد التفاعل والزخم إلى القضية الفلسطينية..
قطب العربي يكتب: موقف البابا لم ولن يكون محل إجماع قبطي، فقد صدرت عدة تعليقات قبطية تندد بحديث البابا الأخير، ورأت أنه أداة للاستقطاب والفرقة والانقسام والنفخ في النار وفتح الجروح التي لم تندمل، كما انتقدت طعنه في الرئيس مرسي الذي فارق الحياة ولم يعد بإمكانه الدفاع عن نفسه.