هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
جوزيف مسعد يكتب: لا يوجد اليوم في الأكاديمية الغربية أي أكاديمي جاد وذي مكانة متخصص في شؤون الشرق الأوسط؛ ينكر قيام إسرائيل بطرد الفلسطينيين على نطاق واسع في عامي 1948 و1967. وبالمثل، لا يمكن لأي أكاديمي في هذا الحقل الدراسي أن ينكر أن الصهيونية كانت دائما حركة استعمارية-استيطانية أوروبية متحالفة مع الدول الإمبريالية، أو أن الصهيونية كانت دائما تتبنى وجهات نظر عنصرية تجاه الفلسطينيين
محسن محمد صالح يكتب: حركات التحرر الوطني أو الحركات الوطنية هي "أوعية" يُمكن أن تُملأ بأي محتوى عقائدي أو أيديولوجي أو فكري؛ فقد تكون حركات يسارية شيوعية كما في الثورة الفيتنامية، وقد تكون ذات محتوى علماني ليبرالي، أو ذات محتوى قومي، أو ذات محتوى قُطري منغلق على ذاته، أو ذات محتوى عقائدي ديني.. والساحة الفلسطينية فيها نماذج لحركات وطنية يسارية، وقومية، وإسلامية
يأتي عيد الأضحى لهذا العام في ظروف اقتصادية مضطربة وأحوال معيشية أكثر صعوبة، والمؤشر الرئيس على ذلك ارتفاع أسعار كافة السلع، خاصة الأضاحي، والنقص الشديد في السيولة والذي مظهره الجلي الطوابير الطويلة للمواطنين على المصارف وعلى أجهزة السحب النقدي خارجها.
منير شفيق يكتب: منظر الذين أُطلق سراحهم، وبلا حاجة إلى حديثهم عما عانوه خلال الأشهر الثمانية الماضية، يقدم شهادة مروّعة لما تعرضوا له في سجون الاعتقال الصهيوني من تعذيب وسوء معاملة، وجرائم لا تغتفر
نور الدين العلوي يكتب: كان سعي حماس إلى دخول منظمة التحرير بشروط فتح المهيمنة جهدا عبثيا، ونرى حماس قد انتهت إلى هذه الحقيقة بعد إسقاط حكوماتها المنتخبة شعبيا، وعوّلت على انطلاقة جديدة لا تعول على منظمة التحرير.
جمال الجمل يكتب: العبرة دائما في أي تغيير تحددها استمرارية الإنسان في أداء دوره الأساسي دون انحراف وانقطاع عن الأصل، وإذا نظرنا إلى حالة مصر بعد كل انقطاع سنصطدم بانقلابات مفزعة في الهوية والدور
قاسم قصير يكتب: الواضح من خلال قراءة كل التطورات والمجريات الحاصلة في قطاع غزة (بعد أكثر من ثمانية أشهر على بدء الحرب)، ومن خلال مراقبة ما يجري على كل الجبهات المساندة وفي كل العالم. إننا اليوم نتجه إلى مرحلة جديدة كبرى
إسماعيل ياشا يكتب: الزيارات واللقاءات الأخيرة التي تشهدها الساحة السياسية التركية، تشير إلى أن أردوغان يفضل الحوار والتفاوض مع الأحزاب الكبيرة، بدلا من تقديم الأحزاب الصغيرة تنازلات لا تستحقها..
سيف الدين عبد الفتاح يكتب: أخطر ما في هذا المسار هو استخدام الدين وتوظيفه في سبيل عمل وقصد مشين. ولعل النموذج الذي نتتبعه في هذا المقام ألا وهو ما يتعلق باتفاقات أبراهام، ودعوى الديانة الإبراهيمية، والبيت الإبراهيمي.. كلها وفي سياقاتها المتداخلة تمثل أخطر الاستراتيجيات والسياسات في ما يتعلق بالتوظيف البائس للدين بحيث ينطلي على ضعاف العقول والنفوس..
يا لفرحة نتنياهو، ويا لإعادة اعتبار وهمي يشعر به جيش الكيان الصهيوني، وأي إنجاز تاريخي، مقابل استخلاص أربعة أسرى من مخبأ لهم، فوق الأرض في مخيم النصيرات. وذلك بعد طول انكسار، وفشل طوال ثمانية أشهر، من حرب العدوان على قطاع غزة..