سعودية أسلم على يدها 7 خادمات.. ورئيس التشيك يهاجم السوريات
عربي21 - أمجد إبراهيم31-Oct-1508:56 AM
شارك
الصحافة العربية - الصحافة العربية السبت
كتبت صحيفة الشرق القطرية، حول اعتناق سبع خادمات من جنسيات مختلفة شهادة الإسلام على يد امرأة سعودية تسكن في مدينة عرعر شمال البلاد.
وتنقل الصحيفة عن السيدة السعودية أن السر وراء هذا الإنجاز هو "المعاملة، وذلك اقتداء برسول الله (صلى الله عليه وسلم) وكيف كان يعامل خادمه أنس بن مالك رضي الله عنه".
وأوضحت السيدة السعودية أن "أول خادمة قد أحضرها ابني الأكبر لخدمتي وعائلتي بالمنزل، فقد كنت أعاملها كما أعامل بناتي الخمس، وأخاف عليها كما لو كانت أمانة عندي بالفعل، كنت أحضر لها الملابس التي لا تقل شأنا عن ملابس بناتي، كنت أبتسم بوجهها ولا أرفض لها طلباً معقولاً، حتى إذا خرجنا في نزهه آخذها معي للترويح عن نفسها، وهذا ما تم مع الخادمات السبع جميعهن على مدى سنوات ولا زال".
وأضافت: "لا أذكر ولله الحمد لأي من الخادمات الخمس السابقات في حال ورود خطأ من الخادمة أن قلت لها (لما فعلت هذا؟) سوى مرتين طيلة أكثر من 14 عاما.
رئيس التشيك يهاجم اللاجئين: أثرياء بدليل امتلاكهم أجهزة آيفون
كتبت صحيفة القدس العربي، حول اتهام الرئيس التشيكي ميلوش زيمان اللاجئين باستغلال أطفالهم والمخاطرة بحياتهم لعبور البحر المتوسط والحصول على اللجوء في أوروبا.
وبحسب الصحيفة، فقد اعتبر زيمان أن "اللاجئين الذين وصلوا إلى أوروبا هذا العام، ومعظمهم من السوريين، ليسوا فقراء، بل هم في الحقيقة أثرياء يمتلكون أجهزة الآيفون مع العلم أن أجهزة الهواتف الذكية باتت متوافرة بأسعار تكاد تكون في متناول الكثيرين".
وهاجم زيمان النساء المسلمات اللاجئات (غالبيتهم سوريات) اللواتي يرتدين الحجاب بقوله: "سنُحرم من جمال النساء لأنهن ســـيكن محجـــبات من رؤوسهن حتى أقدامهن، لا شك أن هـــذا سيكون امتـــيازا لنســـاء أخريـــات، لكنهن قلائل"، فـــي إشارة إلى غـــير المحجـــبات من اللاجئات.
وتذكر الصحيفة باتهام رئيس منظمة الأمم المتحدة لحقوق الإنسان، زيد بن رعد، للتشيك بتنفيذ عمليات اعتقال منهجية ضد المهاجرين واللاجئين ووضعهم في أماكن اعتقال سيئة، لكي يتجنب غيرهم اللجوء إلى التشيك.
ووصف زيد بن رعد، تصريحات زيمان بأنها تجسد "الإسلاموفوبيا".
"الشفافية الدولية: شُبهات فساد كبرى في صفقات التسليح العربية
سلطت صحيفة الرأي الكويتية، الضوء على تقرير نشرته منظمة الشفافية الدولية أخيرا صنف الكويت ودولا عربية ضمن فئة "الخطورة الحرجة"، وذلك في ما يتعلق بانعدام الشفافية وما يستتبع ذلك من شُبهات فساد حكومي في صفقات شراء الأسلحة والمعدات الدفاعية.
وترى الصحيفة أن تقرير النظمة الدولية وضع الكويت بين الدول الشرق أوسطية التي "لا توجد فيها محاسبة أو شفافية كافية على صعيد المؤسسات الدفاعية والأمنية"، وفقا لما جاء في التقرير المرافق للمؤشر الإقليمي الذي شمل دول منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.
ووفقا للصحيفة، فقد اشتمل التقرير على مخطط بياني وصفي وضع الكويت بين مجموعة دول في قاع سلم الشفافية الدفاعية على المستوى الإقليمي، حيث مُنحت الكويت التصنيف "F" الذي يعني أن صفقات شراء الأسلحة مشوبة بـأقصى درجات مخاطر الفساد الذي تلقي شبهاته بظلالها على الأطراف الحكومية التي تتولى إبرام مثل تلك الصفقات.
وتضيف الصحيفة أن "الكويت ليست وحدها في فئة "الخطورة الحرجة" إذ أظهرت نتائج المؤشر أن للدول العربية نصيبا وافرا من المراكز المتأخرة ضمن الفئة "F" التي تفتقر إلى الشفافية اللازمة في صفات التسليح العسكري، بما في ذلك مصر والعراق وسوريا والبحرين والجزائر وليبيا والمغرب وسلطنة عُمان وقطر واليمن".
وأظهر المؤشر أن الدولة العربية الأقل سوءا على هذا الصعيد هي تونس، التي حلّت في الفئة "D" التي تعني أن شُبهات الفساد الدفاعي الحكومي فيها "مرتفعة"، بينما حلّت السعودية والإمارات ولبنان والأردن وإيران في الفئة "E" التي تعني أن تلك الشبهات "مرتفعة جداً".
الكويت: الطلبة داوموا 16 يوما فقط!
تقول صحيفة القبس الكويتية، إنها أعدت إحصائية حول التزام الطلبة الكويتيين بمواعيد الدوام منذ انطلاق العام الدراسي الجديد، كشفت عن أرقام مخيفة، لجهة التسيب و"المزاجية" وعدم الالتزام.
وتوضح الصحيفة أن دراستها أظهرت أن الطلبة داوموا 16 يوما فقط، من مجموع 44 يوما، أي بنسبة 36% مع احتساب عطلتي الجمعة والسبت.
وتضيف أن "غياب الطلبة عن مدارسهم كان سمة غالبة في السنة الدراسية الحالية، التي انطلقت فعليا في 16 أيلول/ سبتمبر الماضي، تخللها عطلة عيد الأضحى التي امتدت الى 4 تشرين الأول/ أكتوبر، لدى كثيرين فضلوا عدم الحضور الى المدارس، أعقبها رأس السنة الهجرية (14 و15 أكتوبر)، لينطلق الدوام بعدها سلسا حتى 22 الجاري".