بدأ الشيخ رائد صلاح، رئيس الحركة الإسلامية في الداخل الفلسطيني المحتل عام 1948، صباح اليوم، تنفيذ ما تبقى من حكم محكمة الاحتلال الإسرائيلي عليه بالسجن مدة 17 شهرا.
وودع الشيخ رائد صلاح والدته قبل توجهه إلى السجن، لقضاء محكوميته في "ملف الثوابت".
واحتشد المئات من الفلسطينيين من البلدات العربية أمام سجن الجلمة بالقرب من مدينة حيفا، للوقوف إلى جانب الشيخ رائد صلاح قبيل دخوله السجن.
في الإنفوغراف أدناه مسيرة الشيخ رائد صلاح ومحاولة الاحتلال الإسرائيلي كبح مسيرته إما بمحاكمته أو سجنه: