تأتي أزمة تركيا مع هولندا في ظل أجواء الانتخابات التي تخيم على عدد من الدول الأوروبية - أرشيفية
دشن نشطاء عرب ومصريون وسما للتضامن مع تركيا في أزمتها الأخيرة مع هولندا، منددين بموقف الدول الأوروبية والإعلام المصري المؤيد للانقلاب.
وعبر الوسم الذي لاقى تفاعلا واسعا، غرد الكاتب الفلسطيني جهاد حلس، متحدثا عن تركيا: "لأن أوروبا حاربتها لإسلامها، لأن أبناءها ضحوا بدمائهم على شواطئ غزة، لأنها احتضنت لاجئي سوريا، لأنها دعمت فقراء غزة!".
وقال الباحث محمد مختار الشنقيطي: "هل تركيا هي الرضيع الذي تربى في قصر الفرعون الغربي، فأعده الله لمهمة خاصة تقضي على جبروت الفرعون وتكبره على عباد الله؟".
وكتب الداعية محمد الصغير: "لأني رأيت زهاء خمسة ملايين عربي طاردهم البغي وشردهم الظلم وحاصرهم الاستبداد ووجدوا في تركيا الملاذ الآمن وأخوة الإسلام".
وقال الإعلامي أسامة جاويش: "#عربي_متضامن_مع_تركيا شعبا وحكومة ودولة ضد الهجمة الأوروبية الأخيرة".
وتساءل المستشار وليد شرابي: "ظهور أزمة تركيا وألمانيا ثم هولندا جاء بعد زيارة ميركل للقاهرة، هل سيعيد التاريخ نفسه؟ في ظني أن أوروبا تجهز عسكر مصر لدور أسوأ مما هم عليه الآن".
وغرد الإعلامي القطري جابر الحرمي: "نعم أنا #عربي_متضامن_مع_تركيا.. ومسلم أقف مع إخوتي في #تركيا ضد الأحقاد التاريخية الأوروبية التي تحاول الإبقاء على تبعية أمتنا وكسر إرادتها".
وغردت مريم عياش: "لا يريدون نهضة تركيا، ولا ديمقراطية حماس، ولا شرعية مصر، يريدون أن نلبس فقط ما يتم تفصيله لنا حسب المقاسات المرغوبة لديهم".
وقال الصحفي السعودي سامي الثبيتي: "مشروع تركيا لن يُرضي أمريكا وأوروبا ولا حتى بعض الصهاينة العرب، هو مشروع الأمة وسقوطه يعني سقوط أحلام الأمة، فالحذر الحذر".
وكتب أبو ناصر: "#أنا_عربي_وأتضامن_مع_تركيا، لا يجحد مواقف تركيا المشرفة مع الشعب السوري بقيادة رئيسها أردوغان إلا حاقد أو حاسد".
وقالت الناشطة المصرية "ربعاوية" تساءلت: "أوروبا تضامنت مع #هولندا ضد تركيا! فأين تضامن العرب؟".
وقال فهيد العجمي: "نعم متضامنون مع إخواننا الأتراك ضد الهجمة الشرسة الأوروبية ضدهم من أجل اختيار دستورهم الجديد وهذا يعتبر تدخلا سافرا".
وغرد عبد الله العمادي: "تركيا الجديدة تقف اليوم بين عالمين: عالم عربي متقلب لا يمكن الاعتماد عليه، وعالم غربي أصبح يعاديها نهارا جهارا".
وكتبت أسماء غزال: "من الديموقراطية التي تتشدق بها أوروبا أن تحترم حق تركيا وشعبها في تقرير مصيرهم واختيار نظامها".
وغردت ريحانة محمد: "علموا خطرك سيدي الرئيس #مرسي عليهم فدبروا للانقلاب عليك مثل #أردوغان، وأنكم تسيرون على نفس النهج #اعرف_عن_المعتقلين #الرئيس_الصامد #هولندا".
4
شارك
التعليقات (4)
أبو الرشيد
الثلاثاء، 14-03-201702:05 م
انها بداية حرب كونية ضد تقدم المسلمين
Tayeb
الثلاثاء، 14-03-201703:58 ص
We the arabs,,we stand with Turkey
البرنس
الثلاثاء، 14-03-201701:36 ص
نتضامن مع اردوغان وتركيا ضد كلاب اوروبا
مصري
الإثنين، 13-03-201706:51 م
كل مسلم حقيقي لابد و أن يتضامن مع تركيا في المواجهه الشرسه التي تشنها دول أوربا الصليبيه ضدها ، ولكن علي تركيا الحذر ثم الحذر من طعنات الغدر و الخسه من الأصدقاء المزيفين ، فالأعداء معروفين و متوقع منهم كل شئ ، أما حلفاء الغدر فلا نعرف لهم وجهه و لا أتجاه ، وقانا الله شرهم و سوءاتهم .