عربى21
الإثنين، 18 يناير 2021 / 04 جمادى الآخرة 1442
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • أيمن نور: لهذه الأسباب نقلنا نشاط حزب "غد الثورة" للخارج
  • هل تكسب مصر نقاطا بملف السد إثر التوتر بين السودان وإثيوبيا؟
  • الموت يواصل مطاردة أطفال سوريا.. 30 ألف ضحية
  • رقم مفاجئ.. كم مرة تعرض ميسي للطرد في مسيرته مع برشلونة؟
  • القضاء السعودي يخفف الحكم عن "وليد فتيحي" ويخلي سبيله
  • نشطاء يتمسكون بأمل استعادة ثورة يناير بمصر رغم "الشتات"
  • تحذيرات من انهيار المنظومة الصحية بالبرتغال جراء كورونا
  • الاحتلال الإسرائيلي يشهد فقدان ثقة بجيشه.. لماذا؟
  • معاريف: ملك المغرب يشترط لزيارة "إسرائيل"
  • برشلونة يخسر لقب السوبر وميسي يخرج بالبطاقة الحمراء
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > كتاب عربي 21

    نتنياهو إذ يبارك التدخل الروسي في سوريا!!

    ياسر الزعاترة
    # السبت، 19 سبتمبر 2015 12:05 ص بتوقيت غرينتش
    0
    نتنياهو إذ يبارك التدخل الروسي في سوريا!!
    بكل وضوح، وفي مقاله بصحيفة معاريف يوم الخميس، يقول المحلل السياسي والخبير الأمني الإسرائيلي المعروف ألون بن دافيد: "لا يسافر نتنياهو إلى موسكو كي يوقف انتشار قوات الجيش الروسي في سوريا، بل يسافر كي ينسق فقط".

    ويرى بن دافيد أن "روسيا هي دولة هدفها الربح. وهي لا تدَّعي إدارة سياسة أخلاقية، وليست لديها أي نية لأن تراعي مصلحة أجنبية لا تخدمها".

    لكنه يرى أن "وقفتها إلى جانب الأسد بالذات تناسب المصلحة الإسرائيلية، فهي كفيلة بأن تؤدي إلى الاستقرار، الذي هو في هذه اللحظة السيناريو الأفضل من ناحية إسرائيل"، مضيفا "الأسد النازف والضعيف، سيبقى يحكم في دمشق وموانئ البحر. داعش سيبقى في الشرق، وحزب الله سيبقى منشغلا في سوريا".

    في الموقف من النزاع في سوريا، قلنا مرارا إن خيار إسرائيل كان منذ البدء يتمثل في إطالة أمد النزاع لتدمير جميع الخصوم، ومنهم إيران وحزب الله وتركيا وربيع العرب، إلى جانب تدمير سوريا كدولة، وقد نجحوا في ترجمة هذا التوجه من خلال المواقف الأمريكية والغربية، واستخدموا السلاح الأمريكي (تهديدا) مرة واحدة بشكل واضح من أجل انتزاع السلاح الكيماوي، ونجحوا فيما أرادوا.

    لا يختلف عاقلان على أن العلاقة الروسية الإسرائيلية ممتازة، والكيمياء بين نتيناهو وبوتين في أعلى مستوياتها، ولو كانت سياسة موسكو في سوريا لا تخدم الرؤية الإسرائيلية لكان لتل أبيب موقف آخر، لكنها كانت تصب في التوجه ذاته، ممثلا في إطالة أمد الحرب.

    اليوم، وفيما يترنح بشار، يأتي بوتين ليسانده، ولا يجد نتنياهو أية مشكلة في ذلك، ما دام الأمر يتم بالتنسيق الضروري، فبقاء بشار ضعيفا منهكا، وبمرجعية إيرانية متصالحة مع الغرب بعد اتفاق النووي هو الخيار الأفضل، قياسا بأية خيارات أخرى غير مضمونة.

    والحال أن ذلك ليس موقف إسرائيل وحسب، بل موقف أمريكا والغرب أيضا، وكل الكلام عن انتقادات أمريكية لروسيا ليست ذات قيمة.

    هل سمعتم مثلا في أي يوم انتقادا أمريكيا لمشاركة حزب الله في الحرب بسوريا؟ لم يحدث ذلك، لكن المصيبة أن أبواق الممانعة لا يتوقفون عند ذلك، لكأن واشنطن حريصة على "حماية ظهر المقاومة"، وفق تعبير حسن نصر الله.

    من الواضح هنا أن واشنطن والغرب يريدون بقاء بشار، وإيران ستكون في وضع أكثر تصالحا إذا مُنحت هذه الميزة، لأن المحافظين سيكونون في مأزق حقيقي إذا سقط النظام، وبالطبع لأن ذلك عنوان لفشل مشروعهم الذي بددوا فيه أموال الشعب.

    ما يثير السخرية في هذه الحكاية التي لا جديد فيها لمن يحب قراءة الأحداث بعين التحليل وليس الهوى، هو موقف بعض يساريي العرب، وربما قومييهم ممن يتعاملون مع بوتين بوصفه جيفارا، ووصل الحال بأحدهم حد الهتاف فرحا بأن "الجيش الأحمر في موسكو"، كأن الاتحاد السوفياتي قد ولد من جديد، ومعه المنظومة الشيوعية.

    بوتين يدافع عن مصالح روسيا، تماما كما أن إيران تدافع عن مشروع توسع مجنون، لكن ذلك لا يتم إلا في سياق يرضي الصهاينة الذين بوسعهم تغيير المواقف الأمريكية والغربية بسهولة في هذا الملف على وجه التحديد.

    أدعياء المقاومة والممانعة يخجلون من تذكر هذه الحقيقة، ولهم أن يقولوا تبعا لذلك إن نتنياهو ذهب إلى موسكو للتحاور مع بوتين حول أفضل السبل لتقوية محور المقاومة والممانعة، وليكن ضد "الإرهاب التكفيري" الذي يهدد الجميع. تبرير جيد!!!
    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #

    سوريا

    الأسد

    نتنياهو

    روسيا

    #
    عن "القاعدة" وإيران مجددا بعد اغتيال أحد قادتها بطهران

    عن "القاعدة" وإيران مجددا بعد اغتيال أحد قادتها بطهران

    السبت، 28 نوفمبر 2020 06:24 م بتوقيت غرينتش
    نحن و"ماكرون" وردّنا عليه.. ومن جرّؤوه علينا

    نحن و"ماكرون" وردّنا عليه.. ومن جرّؤوه علينا

    السبت، 31 أكتوبر 2020 09:13 ص بتوقيت غرينتش
    تطبيع ليس كالتطبيع.. لماذا؟

    تطبيع ليس كالتطبيع.. لماذا؟

    الجمعة، 14 أغسطس 2020 11:22 ص بتوقيت غرينتش
    عن اغتيال الهاشمي.. بل عن دلالة أهم وأكبر

    عن اغتيال الهاشمي.. بل عن دلالة أهم وأكبر

    السبت، 11 يوليو 2020 03:58 م بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21


    تحديث الصورة


      لا يوجد تعليقات على الخبر.

      الأكثر قراءة
      • MEE: كيف صعد وسقط زعيم "عصابة الجنس" في تركيا؟

        MEE: كيف صعد وسقط زعيم "عصابة الجنس" في تركيا؟

        صحافة
      • فلسطيني يروي تفاصيل 18 ساعة من التحقيق معه بالنمسا.. مروعة

        فلسطيني يروي تفاصيل 18 ساعة من التحقيق معه بالنمسا.. مروعة

        سياسة
      • مدرب المنتخب الفرنسي يصدم كريم بنزيمة بقرار جديد

        مدرب المنتخب الفرنسي يصدم كريم بنزيمة بقرار جديد

        رياضة
      • عائض القرني يثير جدلا واسعا بوليمة باذخة.. هكذا رد (شاهد)

        عائض القرني يثير جدلا واسعا بوليمة باذخة.. هكذا رد (شاهد)

        من هنا وهناك
      • صلاح يحسم الجدل بشأن مستقبله مع ليفربول (شاهد)

        صلاح يحسم الجدل بشأن مستقبله مع ليفربول (شاهد)

        رياضة
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      انتخابات السلطة وما بعدها.. أسئلة بلا إجابات انتخابات السلطة وما بعدها.. أسئلة بلا إجابات

      مقالات

      انتخابات السلطة وما بعدها.. أسئلة بلا إجابات

      أصدر محمود عباس مرسوما بإجراء الانتخابات التشريعية (أيار) والرئاسية (نهاية تموز)، و"استكمال المجلس الوطني)، في نهاية آب.

      المزيد
      عن قاسم سليماني ومعاركه وثأره عن قاسم سليماني ومعاركه وثأره

      مقالات

      عن قاسم سليماني ومعاركه وثأره

      في ذكرى مرور عام على اغتياله؛ عاد قاسم سليماني ليحتل صدارة الإعلام من جديد؛ أقله لبعض الوقت، في ظل الاحتفالات التي أقيمت له في إيران والعراق واليمن ولبنان، حيث تحضر السطوة الإيرانية، وفي ظل تجدد الحديث عن ثأره الذي ستأخذه إيران..

      المزيد
      عن أسئلة العام الجديد الكثيرة وإجاباتها عن أسئلة العام الجديد الكثيرة وإجاباتها

      مقالات

      عن أسئلة العام الجديد الكثيرة وإجاباتها

      كثيرة هي الأسئلة المطروحة على الأجندة العربية والإقليمية والدولية في العام الجديد، بعد عام بائس على مختلف المستويات، بخاصة فيما يتعلق بمنطقتنا..

      المزيد
      هل تشاهد أم تقرأ؟ هل تشاهد أم تقرأ؟

      مقالات

      هل تشاهد أم تقرأ؟

      سؤال قد يبدو غريبا بعض الشيء، لأن الإجابة الطبيعية هي أن كل الجميع يشاهدون ويقرؤون في الآن نفسه، ولا يكتفي أي شخص بأحد الخيارين، دون الآخر.

      المزيد
      هو عقيم.. ولكن هو عقيم.. ولكن

      مقالات

      هو عقيم.. ولكن

      مما يُنسب للخليفه العباسي هارون الرشيد قوله لابنه المأمون: "يا بني: الملك عقيم، ولو نازعتني أنت عليه لأخذت الذي فيه عيناك"، أي لضربت عنقك بالتعبير الأوضح..

      المزيد
      ما ينبغي أن يعرفه "الفتحاوية" ودعاة التطبيع العرب ما ينبغي أن يعرفه "الفتحاوية" ودعاة التطبيع العرب

      مقالات

      ما ينبغي أن يعرفه "الفتحاوية" ودعاة التطبيع العرب

      مع الحلقة الجديدة من مسلسل التطبيع العربي المتواصل، والتي مثّلتها خطوة النظام المغربي؛ عادت ذات المقولات إلى التكرار بشأن مبررات التطبيع، أكان في سياقها المتعلق بالصفقة ذاتها، وهي الجزء الهامشي، أم في سياقها المتعلق بأصل الفعل..

      المزيد
      عن اغتيال "فخري زادة" ودلالاته وتداعياته عن اغتيال "فخري زادة" ودلالاته وتداعياته

      مقالات

      عن اغتيال "فخري زادة" ودلالاته وتداعياته

      من الصعب المرور مرّ الكرام على حادثة اغتيال من يعرف بأنه "أبو المشروع النووي الإيراني"، أي العالم النووي فخري زادة..

      المزيد
      عن "القاعدة" وإيران مجددا بعد اغتيال أحد قادتها بطهران عن "القاعدة" وإيران مجددا بعد اغتيال أحد قادتها بطهران

      مقالات

      عن "القاعدة" وإيران مجددا بعد اغتيال أحد قادتها بطهران

      إنكار إيران لوجود علاقة مع "القاعدة"، لا يختلف عن إنكار بعض مريدي التنظيم لتلك العلاقة تأثرا بالأجواء الموغلة في العدائية بعد غزو العراق، ثم المحطة الأسوأ، بعد التدخل الإيراني في سوريا، وصولا إلى انقلاب الحوثي في اليمن.

      المزيد
      المزيـد