نقلت صحيفة الجزيرة المحلية الصادرة في السعودية،عن مصادر تربوية، بأن أكثر من 6 آلاف طالب وطالبة  في مدينة طريف، سيؤدون امتحاناتهم الدراسية في ظل ظروف جوية شديدة البرودة.

وأشارت إلى أن المدينة سجلت طيلة أيام هذا الأسبوع انخفاضا ملموسا في درجات الحرارة وصل يوم الأربعاء درجتين تحت الصفر.

وقد طالب أولياء أمور الطلاب إدارة التربية والتعليم بمنطقة الحدود الشمالية , بتركيب أجهزة تدفئة مركزية في كافة الفصول حيث إن أجهزة التكييف العادية بنوعيها الشباك والسبليت لم تثبت فعاليتها في درء البرد القارس عن الطلاب في محافظة ترتفع 850 مترا عن سطح البحر.

أكبر معمر سعودي يشارك في انتخابات غرفة جدة التجارية

أما صحيفة المدينة فقد أبرزت على صدر صفحاتها، خبر مشاركة رجل الأعمال سالم العتيبي، في انتخابات غرفة جدة، الذي يعد أكبر معمر سعودي.

وذكرت الصحيفة أن سالم العتيبي الذي تجاوز "120" عامًا، أصر على المشاركة بنفسه دون توكيل أحد بدلاُ منه في الانتخابات لاختيار مجلس إدارة غرفة جدة التجارية.
 
السعودية توقف استيراد الديزل لتحقيقها الاكتفاء الذاتي

نقلت صحيفة الاقتصادية عن مصادر في صناعة النفط ، أن شركة أرامكو ستتوقف عن استيراد شحنات الديزل، وهو ما سيؤدي إلى انخفاض كبير في الطلب في أسواق آسيا والشرق الأوسط.

ووفقاً للصحيفة، فإن الشركة ستترك واردات الديزل محددة المدة من ذلك النوع هذا العام لأول مرة، بعد أن ظلت لسنوات عديدة تبرم عقودا مع البائعين لاستيراد 2.2 مليون إلى ثلاثة ملايين برميل من الديزل شهريا.

واعتبرت الصحيفة أن هذه الخطوة تدل على أن السعودية أكبر مصدر للنفط في العالم تصل إلى الاكتفاء الذاتي من الديزل بعد افتتاح مصفاة جديدة لشركة أرامكو السعودية توتال للتكرير والبتروكيماويات "ساتورب" في الجبيل، وهو مشروع مشترك بين "أرامكو" و"توتال".

"الصحة": 141 إصابة "كورونا".. منها 57 وفاة

وبحسب صحيفة اليوم، فقد رصدت وزارة الصحة 141 حالة مؤكدة مصابة بفيروس كورونا، منها 75 حالة وفاة.

وأكد وكيل وزارة الصحة المساعد للصحة الوقائية الدكتور عبدالله عسيري أن عدد الإصابات بفيروس كورونا المسبب لالتهاب الرئة الشرق اوسطي بلغ حتى الآن 141 حالة مؤكدة في المملكة منها 57 حالة وفاة.

وبين أن الوزارة تتعامل مع الحالات المؤكدة من خلال تطبيق إجراءات وسياسات طبية تضمن عدم انتقال المرض إلى الكوادر الطبية وتحافظ على سلامة المرضى بداخل المنشآت الصحية.

ولفت إلى أن اسلوب التعامل مع المرض يتم باستخدام التعريف الموحد للحالات المشتبهة والمعمم على جميع مقدمي الخدمات عند الاشتباه في المرض يتم تبليغ الحالات الى إدارات الصحة العامة وإرسال مسحات حلقية الى أحد المختبرات المرجعية الأربعة المخولة بفحص الفيروس، كما يعزل المريض داخل المنشأة الصحية حتى تظهر النتائج.