عربى21
الثلاثاء، 16 أغسطس 2022 / 18 محرم 1444
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • مصر تفرض قيودا جديدة على عمليات الاستيراد من الخارج
  • ليفربول يتعثر بميدانه أمام كريستال بالاس ويفشل في تحقيق الفوز
  • اعتراف إسرائيلي: المجال الأمني هو أساس اتفاقيات التطبيع
  • اتهامات للإمارات بمواصلة قصف القوات الحكومية شرق اليمن
  • بوتين يعزي السيسي بضحايا حريق كنيسة "أبو سيفين"
  • هل ينجح الصدر في ضم "قوى تشرين" إلى مليونيته؟
  • بلومبيرغ: تلاعب في أسواق الذهب يقود لحملة ضد زعماء السوق
  • إندبندنت: طبقية متوارثة في الهند من عصر الاستعمار البريطاني
  • تحليل: روسيا والصين تبحثان عن بديل للدولار وبايدن يساعدهم
  • تقدير إسرائيلي: اتفاق التطبيع الكامل مع السعودية بعيد
    الرئيسيةالرئيسية > صحافة > صحافة إسرائيلية

    هآرتس: هذا ما يخيف في العلاقات الإسرائيلية الإماراتية

    لندن- عربي21
    # الإثنين، 06 يونيو 2022 02:48 م بتوقيت غرينتش
    0
    هآرتس: هذا ما يخيف في العلاقات الإسرائيلية الإماراتية
    يشير سبر آراء إلى أن غالبية الإماراتيين العاديين لا يدعمون التطبيع مع الاحتلال الإسرائيلي - إعلام عبري

    نشرت صحيفة "هآرتس" العبرية تقريرا لمراسلها دافيد روزنبيرغ بعنوان "السر المقلق من وراء العلاقات الإسرائيلية الإماراتية" تناول فيه ما يخيف الجانب الإسرائيلي في علاقة بتطبيع العلاقات بين أبوظبي والاحتلال.


    وقال الكاتب إن رجال الأعمال والمسؤولين في الإمارات متحمسون للعلاقات مع الاحتلال الإسرائيلي، لكن استطلاعات الرأي تظهر أن العديد من المواطنين الإماراتيين العاديين لديهم مخاوف من ذلك.


    واستند التقرير إلى سبر آراء أجراه معهد واشنطن لدراسة السياسة في الشرق الأدنى، في تشرين الثاني/ نوفمبر الماضي، حيث عبّر 37 بالمئة فقط من المواطنين الإماراتيين العاديين عن رغبتهم في إقامة العلاقات التجارية أو الرياضية مع الإسرائيليين، فيما وافق 23 بالمئة فقط على أن اتفاقيات أبراهام سيكون لها تأثير إيجابي على المنطقة، بتراجع عن نسبة 44 بالمئة من المستطلعة آراؤهم في حزيران/ يونيو من عام 2021.

    في ما يلي المقال مترجما: 


    مع كل ما أحاط بالاحتفالية التي صاحبت التوقيع الرسمي على اتفاقية التجارة الحرة بين إسرائيل والإمارات العربية المتحدة يوم الثلاثاء، فقد انطلق رجال الأعمال والمستثمرون نحو الأمام بوتيرة أسرع بكثير من تلك التي عليها الدبلوماسيون والمسؤولون التجاريون.

    فمنذ أن وقع البلدان على اتفاقيات أبراهام في أيلول/ سبتمبر 2020، تزايدت بشكل متسارع التجارة في الاتجاهين وكذلك الاستثمارات والنشاطات السياحية – رغم ما مرت به المنطقة من ظروف مضطربة خلال فترة شهدت جائحة كوفيد والحرب في أوكرانيا والانقطاعات في سلاسل التوريد وتداعيات العنف الإسرائيلي الفلسطيني في منطقة جبل الهيكل.

    تقول وزارة الاقتصاد والصناعة الإسرائيلية إن الاتفاقية سوف تلغي الرسوم على 96 بالمائة من جميع البضائع التي تدخل البلدين، بما في ذلك الأطعمة والزراعة ومواد التجميل والمعدات الطبية والأدوية.

     

    ونتيجة لذلك تتوقع الإمارات العربية المتحدة أن تنمو التجارة الثنائية إلى ما يزيد عن 10 مليارات دولار سنوياً خلال خمس سنين. ولكن حتى قبل التوقيع، كانت التجارة في الاتجاهين تنمو بسرعة فائقة، فقد كانت لا تتعدى 190 مليون دولار في عام 2020، ثم بلغت في العام الماضي 1.2 مليار دولار.

     

    ووصلت خلال الشهور الأربعة الأولى من 2022 إلى 616 مليون دولار – بما يشير إلى احتمال وصول الرقم في العام 2022 بأكمله إلى ما يقرب من 2 مليار دولار. وهذا فقط فيما يخص المنتجات. أما التبادل التجاري في قطاع الخدمات، والذي يغطي كل شيء من السياحة إلى برامج الكومبيوتر، فيشهد هو الآخر نمواً سريعاً كذلك.

    يقول دوريان باراك، رئيس مجلس الأعمال الإماراتي الإسرائيلي، والذي ما لبث يمارس التجارة مع الخليج لما يزيد عن عشرة أعوام – أي قبل وقت طويل من التوقيع على اتفاقيات أبراهام التي أخرجت إلى الضوء ما كان متستراً عليه من علاقات: "يمكنني القول إن التوقيع على الاتفاق التجاري إنما هو انعكاس لما لم تلبث تتطور إليه الأمور أكثر من كونه اشتراطاً مسبقاً لتعزيز العلاقات التجارية."

    ولكن باراك يؤكد أن اتفاق التجارة الحرة سيكون له أثر إيجابي.

    ويضيف مفسراً: "إنه يوضح الكثير من المسائل التي جعلتهم يترددون في الاستثمار بشكل أكبر. كما أنه يوفر إطاراً لما يمكنك أن تتوقعه من حيث الرسوم المحددة وكيف سيتم التعامل مع عوامل محددة، وكذلك كيفية إدارة التجارة من تلك الزاوية."

    من وجهة النظر الإسرائيلية، لا تكمن الفائدة الرئيسية من التجارة مع الإمارات في السوق المحلي وإنما في الدور الذي يلعبه ذلك السوق كممر للوصول إلى مجال أوسع في آسيا يمتد من الهند إلى الصين. تفاخر الإمارات العربية المتحدة بأن لديها نظما وقواعد مريحة لقطاع الأعمال والتجارة، وبأنها توفر لوجستيات وتحويلات ممتازة في خطوط الطيران إلى آسيا بالإضافة إلى ما يوجد فيها من مجتمع ضخم من المغتربين الهنود، الذين يشكلون مصدراً أساسياً لرأس المال البشري قد تستفيد منه الشركات الإسرائيلية التي تواجه صعوبات في جلب الأيدي العاملة الأجنبية إلى داخل إسرائيل.

    يقول باراك: "لقد شاهدت الكثير من الإسرائيليين الذين يأتون إلى هنا ليس من أجل التجارة مع الإمارات العربية المتحدة وإنما للتجارة من الإمارات العربية المتحدة. وذلك أن كل من يرغب في ممارسة التجارة إلى الشرق من إسرائيل سيجد في الإمارات العربية المتحدة موقعاً ممتازاً لتأسيس الأعمال وتشغيلها."

    وطبقاً لمسح أجراه مجلس الأعمال الإماراتي الإسرائيلي فإن ما يقرب من ألف شركة إسرائيلية تمارس التجارة مع الإمارات العربية المتحدة أو في داخلها، وقد يتجاوز العدد الألف بنهاية هذا العام. يقدر باراك بأن ما يقرب من ألف إسرائيلي يقيمون بشكل شخصي في الإمارات العربية المتحدة، بينما يسافر عدد أكبر بكثير إلى الإمارات بشكل منتظم. ولقد تيسر ذلك بفضل وجود سبع رحلات جوية يومياً بين البلدين.

     

    كما أن إحدى المساحات التي يعتبر الاستثمار والمشاريع المشتركة فيها أضخم بكثير من الاتجار بالسلع هي التكنولوجيا المتقدمة.


    وبهذا الشأن، يقول صباح البينالي، المدير التنفيذي لفرع الجزيرة العربية لمؤسسة أور كراود، إن تدفق أموال الاستثمار الخليجي إلى المشاريع الناشئة في إسرائيل قد بدأ بالفعل. ففي يناير/ كانون الثاني، على سبيل المثال، نشرت صحيفة ذي وول ستريت جورنال تقريراً يفيد بأن صندوق مبادلة للثروة السيادية في أبوظبي استثمر 100 مليون دولار في ستة صناديق إسرائيلية استثمارية. وفي تشرين الثاني/ نوفمبر الماضي، دشنت أور كراود، وهي شركة استثمار في التقنيات المتقدمة مقرها القدس، ذراعها الإماراتي.

    يقول البينالي إنه مع الذوبان الحاصل في أسهم الشركات التقنية في بورصة وول ستريت، والذي يتوقع على نطاق واسع أن يخفض في نهاية المطاف كمية رأس المال المتاح للاستثمار في المشاريع الناشئة، قد تصبح الإمارات العربية المتحدة مصدراً أكبر وأهم بكثير بالنسبة لرؤوس الأموال المستثمرة في المشاريع الناشئة. ويضيف بأن العلاقات التقنية الثنائية سوف تتوسع بالتدريج وتتجه من كونها مجرد استثمارات مالية إلى حيث تشمل الدخول في شراكات فعلية، وذلك كلما تعرف رجال الأعمال الإماراتيون أكثر على السوق الإسرائيلي وتعودوا عليه.

    تعد أور كراود نفسها لذلك اليوم الموعود، ولذلك تقوم بفتح مركز إبداع عالمي في مجال الذكاء الصناعي في أبوظبي، سوف تناط به في البداية مهمة إيجاد حلول محلية تقوم على الذكاء الصناعي لصالح أور كراود، ثم يتوسع فيما بعد ليشمل شركات أخرى على شاكلة أور كراود.

    في هذه الأثناء، تعمل اثنتا عشرة شركة إسرائيلية على شاكلة أور كراود على إنشاء عمليات لها في الإمارات العربية المتحدة. تخطط إحداها لإجراء تجارب طبية ثم في نهاية المطاف تصنيع منتجات نهائية فيما لو نجحت تجاربها تلك. يقول بينالي إن اتفاق التجارة الحرة سوف يعزز من وضع التكنولوجيا، وخاصة في مجال الأجهزة. ويضيف: "حتى فيما يتعلق بالبرامج، سوف يصبح ملحاً الاستثمار في صفقات عابرة للحدود. وفي ذلك إشارة واضحة للحكومتين بأنه سيتوجب عليهما الاستمرار في دعم الجانب التجاري لاتفاقيات أبراهام، الأمر الذي سيحسن من الثقة في مجال الأعمال والاستثمار."

    استشعار الرأي العام

    مقارنة بشركاء إسرائيل القدامى في السلام، مصر والأردن، غدت العلاقات مع الإمارات العربية المتحدة دافئة بشكل غير معتاد منذ توقيع اتفاقيات أبراهام قبل 21 شهراً. فالجميع، من القادة السياسيين إلى كبار المسؤولين والسياح ورجال الأعمال، يسافرون ذهاباً وإياباً.

    بالنسبة للقادة الإماراتيين، ليست إسرائيل فقط شريكاً مرغوباً فيه تجارياً وإنما جزء حيوي من الاستراتيجية الدبلوماسية لمواجهة التهديد الوارد من إيران، ومد اليد إلى العالم في زمن ترزح فيه العولمة تحت الضغط.

     

    اقرأ أيضا: إعلان توظيف في الإمارات "للإسرائيليين فقط".. وجدل

    إلا أن ما يصعب حقيقة هو معرفة كيف يشعر المواطنون الإماراتيون إزاء صداقة بلدهم الجديدة مع إسرائيل. فالإمارات العربية المتحدة لا يوجد فيها معارضة سياسية منظمة، ولا يتساهل النظام الحاكم فيها مع أي تعبير صريح عن رأي مخالف لتوجهات وسياسات الحكومة، ولذلك فمن الصعب استشعار الرأي العام. يعتقد جوشوا كرازنا، زميل البحث في مركز موشيه دايان لدراسات الشرق الأوسط وأفريقيا التابع لجامعة تل أبيب، أن العلاقات مع إسرائيل قد لا تكون مرغوبة شعبياً كما يشاع. فمن بين أمور أخرى، يشير إلى مدى سخط المسلمين بسبب ممارسات إسرائيل في جبل الهيكل والمسجد الأقصى. والعام الماضي لم يشهد نقصاً في الأحداث التي تدعوهم إلى التعبير عن القلق.

    في تقرير نشر في شهر أيار/ مايو بعد زيارة قام بها لكل من دبي وأبوظبي والبحرين، كتب كرازنا يقول: "يتردد بأنه لا يوجد الكثير من الحماسة الشعبية لتطبيع العلاقات مع إسرائيل في الإمارات العربية المتحدة، ولكن القليل أيضاً من المعارضة. أما الإماراتيون، في الخارج فقد كانوا أكثر نقداً للاتفاقيات، وتلك حقيقة قد تعكس التوجهات داخل الإمارات."

    لعل نظرة نادرة يرمق المرء من خلالها ما عليه الرأي العام الإماراتي هي تلك التي يقدمها دافيد بولوك من معهد واشنطن لدراسة السياسة في الشرق الأدنى، الذي نظم استطلاعاً للرأي في تشرين الثاني/ نوفمبر من العام الماضي سأل فيه الناس عن آرائهم إزاء جملة من القضايا السياسية. فقط 37 بالمئة وافقوا على أن "من يرغبون في إقامة العلاقات التجارية أو الرياضية مع الإسرائيليين ينبغي أن يسمح لهم بذلك" – وهي شريحة ظلت محتفظة بحجمها مقارنة بالاستطلاعات التي أجريت من قبل. فقط 23 بالمئة وافقوا على أن اتفاقيات أبراهام سيكون لها تأثير إيجابي على المنطقة، وهذا تراجع عن نسبة 44 بالمئة من المستطلعة آراؤهم في حزيران/ يونيو من عام 2021.

    يخلص بولوك إلى القول: "هذا المستوى من التوقعات الشعبية من اتفاقيات أبراهام، حتى في خضم الاحتفالات الشعبية الظاهرة للعيان بمناسبة الذكرى السنوية الأولى لها، هو دليل إضافي على أن الكثير ممن أجابوا على الاستطلاع لديهم رغبة واضحة للتعبير بشكل شخصي عن آراء تخالف الموقف الرسمي للحكومة."


    #

    الإمارات

    الاحتلال الإسرائيلي

    التطبيع

    #
    تقارير تكشف تصاعد الزيارات السريّة بين السعودية والاحتلال

    تقارير تكشف تصاعد الزيارات السريّة بين السعودية والاحتلال

    الإثنين، 30 مايو 2022 10:03 ص بتوقيت غرينتش
    قناة عبرية: مسؤول إسرائيلي رفيع زار السعودية مؤخرا

    قناة عبرية: مسؤول إسرائيلي رفيع زار السعودية مؤخرا

    السبت، 28 مايو 2022 04:14 م بتوقيت غرينتش
    ضابط إسرائيلي يخشى "كابوس" تشكيل حكومة يمينية قادمة

    ضابط إسرائيلي يخشى "كابوس" تشكيل حكومة يمينية قادمة

    الثلاثاء، 24 مايو 2022 12:43 م بتوقيت غرينتش
    المراقب المالي للاحتلال: فشل عملياتي داخل قوات الجيش

    المراقب المالي للاحتلال: فشل عملياتي داخل قوات الجيش

    الخميس، 12 مايو 2022 02:20 ص بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21
    يرجى تحديد خانة الاختيار مرة أخرى

      لا يوجد تعليقات على الخبر.

      الأكثر قراءة
      • قرار صيني غير متوقع يربك الأسواق.. وهبوط عنيف للنفط

        قرار صيني غير متوقع يربك الأسواق.. وهبوط عنيف للنفط

        اقتصاد
      • أنصار حزب الله يهددون إعلامية ومصورا بالقتل

        أنصار حزب الله يهددون إعلامية ومصورا بالقتل

        سياسة
      • امرأة شبه عارية هددت بتفجير طائرة متجهة لبريطانيا (فيديو)

        امرأة شبه عارية هددت بتفجير طائرة متجهة لبريطانيا (فيديو)

        من هنا وهناك
      • محكمة مصرية تدرج 42 شخصا على "قوائم الإرهاب"

        محكمة مصرية تدرج 42 شخصا على "قوائم الإرهاب"

        سياسة
      • سفير إسرائيلي: بهذه الطريقة يمكن التأثير على الوعي العربي

        سفير إسرائيلي: بهذه الطريقة يمكن التأثير على الوعي العربي

        صحافة
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      اعتراف إسرائيلي: المجال الأمني هو أساس اتفاقيات التطبيع اعتراف إسرائيلي: المجال الأمني هو أساس اتفاقيات التطبيع

      صحافة

      اعتراف إسرائيلي: المجال الأمني هو أساس اتفاقيات التطبيع

      يحيي الإسرائيليون مرور عامين على اتفاقيات التطبيع مع دول عربية، لا سيما الخليجية منها

      المزيد
      "آيزنكوت" يدخل العمل السياسي.. وتحديات كبيرة في طريقه "آيزنكوت" يدخل العمل السياسي.. وتحديات كبيرة في طريقه

      صحافة

      "آيزنكوت" يدخل العمل السياسي.. وتحديات كبيرة في طريقه

      نينا فوكس الكاتبة في صحيفة يديعوت أحرونوت، ذكرت أنه "رغم ما يحوزه آيزنكوت من مؤهلات عسكرية، لكن التغذية الراجعة تُظهر أن معظم رؤساء الأركان لم يتألقوا على المستوى السياسي

      المزيد
      نشر رسالة تثبت موافقة ترامب على ضم الاحتلال أجزاء من الضفة نشر رسالة تثبت موافقة ترامب على ضم الاحتلال أجزاء من الضفة

      صحافة

      نشر رسالة تثبت موافقة ترامب على ضم الاحتلال أجزاء من الضفة

      كشفت وسائل إعلام عبرية عن رسالة تثبت موافقة الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب، على خطة الاحتلال ضم أجزاء من الضفة الغربية وغور الأردن..

      المزيد
      إحباط إسرائيلي: هجوم القدس شكل تهديدا استراتيجيا إحباط إسرائيلي: هجوم القدس شكل تهديدا استراتيجيا

      صحافة

      إحباط إسرائيلي: هجوم القدس شكل تهديدا استراتيجيا

      علق الكاتب الإسرائيلي نداف شرغاي على عملية القدس الأخيرة، بقوله إنها تعتبر تهديدا حقيقيا لجوهر الوجود اليهودي في القدس القديمة وللأماكن المقدسة فيها، لأننا قبل أسبوعين فقط من شهر أيلول، حيث سيأتي عشرات الآلاف من اليهود لزيارة حائط البراق..

      المزيد
      سفير إسرائيلي: بهذه الطريقة يمكن التأثير على الوعي العربي سفير إسرائيلي: بهذه الطريقة يمكن التأثير على الوعي العربي

      صحافة

      سفير إسرائيلي: بهذه الطريقة يمكن التأثير على الوعي العربي

      طالب سفير الاحتلال السابق لدى مصر بإطلاق قناة باللغة العربية اقترح أن يكون اسمها "الجزيرة الإسرائيلية" للتأثير على الوعي العربي وتصدير الرواية الإسرائيلية للأحداث..

      المزيد
      مساع إسرائيلية لإنجاز طريق التجارة البرية مع دول الخليج مساع إسرائيلية لإنجاز طريق التجارة البرية مع دول الخليج

      صحافة

      مساع إسرائيلية لإنجاز طريق التجارة البرية مع دول الخليج

      لا تخفي المحافل الإسرائيلية خشيتها من تغير قد تشهده الدول العربية المطبعة معها، وبالتالي إمكانية طي صفحة هذا التطبيع

      المزيد
      باحثة إسرائيلية: 5 أهداف شخصية سعى لابيد لتحقيقها من الحرب باحثة إسرائيلية: 5 أهداف شخصية سعى لابيد لتحقيقها من الحرب

      صحافة

      باحثة إسرائيلية: 5 أهداف شخصية سعى لابيد لتحقيقها من الحرب

      ذكرت مارغاليت الباحثة بالسلوك السياسي في العصر الرقمي من جامعة رايخمان، أن أول هذه الأهداف هو رفع لابيد مكانته بين من يخشون التصويت..

      المزيد
      مستوطنو الضفة المحتلة يشكون تزايد رشقهم بالحجارة مستوطنو الضفة المحتلة يشكون تزايد رشقهم بالحجارة

      صحافة

      مستوطنو الضفة المحتلة يشكون تزايد رشقهم بالحجارة

      بالتزامن مع الاشتباكات المسلحة التي يخوضها المقاومون الفلسطينيون مع قوات الاحتلال في عدد من مدن الضفة الغربية المحتلة، يواصل الشبان الفلسطينيون رشق مركبات المستوطنين ودوريات جيش الاحتلال الحامية لهم بالحجارة والزجاجات الحارقة..

      المزيد
      المزيـد