أثارت وصية الشهيد الفلسطيني الفتى غيث رفيق يامين، تفاعلا على مواقع التواصل الاجتماعي.
وأعلنت وزارة الصحة فجر الأربعاء، استشهاد الفتى غيث رفيق يامين (16 عاما)، متأثراً بجروحٍ حرجة، حين أصيب برصاص الاحتلال الحي في رأسه، في منطقة قبر يوسف بنابلس.
ومما جاء في وصية الشهيد: "لا تحطوني بثلاجة لأنو ما بحب البرد وادفنوني بمكان في أطفال عشان ما أضل لحالي، وحساباتي خليهم مفتوحين وكل فترة نزلوا ما بدي حد ينساني".
وتابع الشهيد في وصيته: "تعالوا كل يوم زوروني واحكوا معي بسمعكم، وما تبكوا لأنو ما بحب أزعل حدا مني أو حد يبكي بسببي".
وشيّع الفلسطينيون، الأربعاء، بمدينة نابلس الشهيد غيث، في حين طالب رئيس الوزراء السلطة الفلسطينية محمد اشتية، بتوفير "حماية دولية لأطفال فلسطين".
وانطلق المشيعون بجثمان الفتى غيث من مستشفى رفيديا الحكومي بمدينة نابلس، إلى وسط المدينة، ومن ثم إلى المقبرة الغربية فيها.
— آلاء عيد 🇵🇸 (@alaaeid177) May 25, 2022
— يحيى حلس #سناب_غزة 🇵🇸 (@yahyaHilles2) May 25, 2022
— أبوالمجد🇵🇸 (@Abumajd1993) May 25, 2022
— محمد عبد العزيز-غزة𓂆 (@Mohammed_102006) May 25, 2022
— هنادي جرجس - Hanady gerges (@HanadyGerges) May 25, 2022
— moayad taneenah 🇵🇸 (@moyed_azeez) May 25, 2022
— Ramy Abdu| رامي عبده (@RamAbdu) May 25, 2022
— هنادي حلواني_القدس (@hanadyhalawani) May 25, 2022
— هنادي جرجس - Hanady gerges (@HanadyGerges) May 25, 2022
بواسطة: Jordan the hope
الأربعاء، 25 مايو 2022 08:13 مرحمك الله. انك وامثالك الامل. ليس في فلسطين بل عبر الكره الارضيه. ان كلامك اوجع قلوبنا وزاد همنا. انك أغلى من كل ما على الارض من حطام الدنيا. دمك الطاهر طريق النصر إنشاء الله. فلا تهنوا ولا وتحزنوا وانتم الأعلون.
بواسطة: محمد غازى
الأربعاء، 25 مايو 2022 10:03 مإلى جنة الخلد ياغيث، إلى رحمة ألله ألتى وسعت كل شىء. ولعنة الله على عباس وسلطة العار ألتى يرأسها. لو كان فى جسم عباس نقطة دم عربية أو إسلامية، لقام منذ زمن بحل سلطة التعاريص ألتى يرأسها، ولجأ إلى غزة حتى يقبله أحرارها هناك ليعيش عيشة كريمة، وليس عيشة العميل الذليل ألتى يعيشها تحت صرامى العدو فى رامالله.
بواسطة: الوضع العربي المخزي
الخميس، 26 مايو 2022 05:55 صمتى سنعرف او اذا عرفنا متى سنطبق ان العين بعشره والسن بعشره عندها سيتوقف قتل الفلسطينيين على ايدي احفاد الخزر
لا يوجد المزيد من البيانات.