عربى21
الخميس، 18 أغسطس 2022 / 20 محرم 1444
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • نائب بالكنيست يخطط لطرد الفلسطينيين.. "هآرتس": لا تستخفوا به
  • إعلامي جزائري لـ "عربي21": لا حاجة لوساطة سعودية مع المغرب
  • السيسي يعين قائما بأعمال البنك المركزي المصري
  • عمار الحكيم يزور السعودية.. والتيار الصدري ينتقد
  • خبراء إسرائيليون يبحثون موقف "حماس" من عدوان غزة الأخير
  • الهجرة والدولة.. الفكرة الدينية والاستنهاض الحضاري للأمة (1)
  • وزير: مصريون يدفعون الملايين مقابل تسمية محطات قطار
  • حاكم كندي يبتلع نحلة أثناء إلقاء كلمة.. وتفاعل واسع
  • هآرتس: إيران غيرت نهجها.. وقد توقع اتفاقا نوويا مع الغرب
  • الاحتلال يقتحم 7 مؤسسات فلسطينية بالضفة ويغلقها بالقوة
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > كتاب عربي 21

    المفاهيم.. الأهمية والضرورة.. مفاهيم ملتبسة (1)

    سيف الدين عبد الفتاح
    # الثلاثاء، 10 مايو 2022 06:32 م بتوقيت غرينتش
    0
    المفاهيم.. الأهمية والضرورة.. مفاهيم ملتبسة (1)
    من أهم الدروس التي تعلمتها من العمل والاهتمام بالحقل المفاهيمي، ومن تلك المقالات المئة أو تزيد والتي تتبعنا فيها مفهوم المواطنة ضمن محاولات الـتأصيل وارتباطها بالواقع ومقامات التنزيل والتطبيق؛ هي القدرة على الكشف عن عمليات التلبيس المفاهيمي ومسالكها؛ وأدواتها وأهدافها؛ وأغراضها ونتائجها وتأثيراتها.

    فرغم ما تشكله المفاهيم كقاعدة أساسية في التواصل والحوار الإنساني، بيد أن طابعها الذاتي يجعل منها حمالة لوجوه من المعاني والمضامين تبعاً لقصد المتحدث وفهم المتلقي. وذلك يستدعي توافر قدر كافٍ من الثبات والاستقرار لمعانيها ومضامينها، حيث أن انعدام المعاني المشتركة في المفاهيم يفضي إلى انعدام التواصل الواعي والمنتج والفاعل بين الناس في تواصلهم وعلاقاتهم ومقتضيات تعارفهم. وهذا الاستقرار الدلالي للمفاهيم والمانع من مداخل الانحراف الدلالي في الفهم والإدراك في عالم المعاني؛ يستوجب وجود رؤية تأسيسية كلية تصوغ دلالتها العامة وتمنحها صفة الاطراد، وتحمل قدراً مشتركاً ومستقراً من المعاني والدلالات في أذهان الناس.

    فالمفهوم كسائر مدركات العقل الإنساني ينتابه الوهم والاضطراب، والتحريف والاغتصاب؛ وقد يضل ويتيه في إدراك ماهيات الخير والشر والحق والباطل والخطأ والصواب، ولذلك فإن للمرجعية والوعي بارتباط عالم الأفكار والمفاهيم بالمرجعية، مستندا في كثير من قواعده الكلية وضوابطه وأصوله العامة.

    ومن المعلوم أن السعي في تحديد المفاهيم وضبطها يشكل جدلاً التصورات المختلفة، والمستندة إلى الخلفيات الدينية والمذهبية والأيديولوجية المتنوعة، والمتأثرة بالمصالح والأهواء الذاتية، والمرتبطة بوسائل أصحابها وغاياتهم. لكن تلك الإشكالات لا يمكن لها أن تحول دون اعتماد منهجيات قويمة يتم بها ترجيح المفاهيم وكشف مداخل الزيف فيها ومسالك التلبيس والتزوير عليها، وهو أمر يفرض السعي البصير إلى مقاربته في ظل التحديات التي تتعرض لها الأمة لقضية بناء المفاهيم في واقعنا المعاصر، إيمانا بما تمثله المفاهيم من أهمية كبرى في تكوين الوعي الجمعي وتشكيل العقول كمقدمات للتأصيل ومداخل الالتزام في التفكير، وتوجيه مسيرة العمل نحو الترشيد والتسديد.

    المفاهيم تعد من أعظم مكونات البنية الفكرية، والحاكمة لمنظومته المعرفية والتطبيقية، بما تقوم به من دور محوري وحيوي في البناء العقدي والمعرفي والفكري، وبما تستبطن من ذاكرة حضارية تاريخية وثقافية، توجب العناية وبذل كل رعاية بلوغا للغاية استقامة وسدادا، كون ذلك يمثل مطلباً تستلزمه صحة الإدراك والوعي البصير والمعتقد والتصور السليم، وتقوم عليه مترتبات السلوك والحركة والممارسة، ومن ثم وضع الركائز التي تحتكم إليها تلك المفاهيم وصوغها في الإطار الأشمل.

    وعلى هذا فإن بناء المفاهيم يمثل اليوم أهمية كبيرة تنبثق من الأولوية التي منحها الواقع الفكري المعاصر للعقل، وجعله مرتكزاً في مسيرته نحو التغيير والإصلاح والنهضة، فتسابقت إليه الجهود حواراً ونقداً وتجديداً للخطاب. وقد حظيت المفاهيم بنصيب وافر من تلك الجهود، التي أدركت ما تمثله المفاهيم باعتبارها موجهات للفكر ومنطلقات للحراك، تشكل أطراً حاكمة لتوجهات المرء ومواقفه، فيتحرك مدفوعاً بتوجيه من مفاهيمه، وتتحدد في ضوئها طبيعة ممارساته.

    ومسألة العبث بالمفاهيم قضية قديمة قدم الإنسانية، ترتبط بالوصاية التي قام بها الضالون المضلون عبر تاريخ الفكر الإنساني، فلم يكن ذلك فعل عصر دون آخر، وقد عززته طبيعة المفاهيم البشرية التي لا يمكنها أن تنتهي إلى حتميات ثابتة، فتعددت أسباب ذلك التزييف المفاهيمي، فكانت حيناً نتاج ما تنطوي عليه النفس البشرية من العجز عن الإحاطة التامة أو الإدراك الكامل لكثير من تفاصيل الحياة من حولها، وفي أحيان أخرى كثيرة كانت بدافع من الأهواء والمصالح الآنية، حيث تغدو المفاهيم مسلكاً رابحاً في استغلال الآخرين وانقيادهم، ودفعهم باتجاه ما يطمح إليه الزعماء والمستبدون في المكان والزمان.

    وقد كان لهذا التزييف ضحايا كثر عبر التاريخ، لم يشفع لهم فرط ذكائهم، ولا صدق نواياهم في طلب الحق، فها هو فرعون يستبد بمفاهيم قومه، فيجعل من موسى عليه السلام مفسداً، ويجعل من نفسه هادياً إلى سبيل الرشاد، كما قال تعالى: ".. قَالَ فِرْعَوْنُ مَا أُرِيكُمْ إِلَّا مَا أَرَى وَمَا أَهْدِيكُمْ إِلَّا سَبِيلَ الرَّشَادِ: (غافر: 29)، ومثله أولئك الذين وجدوا في تزييف المفاهيم وسيلة نافذة في الحفاظ على مصالحهم والإبقاء على مكانتهم المترفة، فاستغفلوا أممهم ووجهوها لقلب عالم المفاهيم في نطاق مصالحهم الآنية والأنانية، وفي امتداد تاريخي للنوازع البشرية في الحرص على تحصيل المصالح الذاتية.

    والمتأمل في الواقع اليوم يجد أن المفاهيم تقع في قلب التدافع الإنساني والصراع الحضاري للأمة الإسلامية، في ظل سعي القوى الغالبة إلى نمذجة مفاهيمها وتنميطها وترويجها بل وفرضها بين الأمم، متجاوزة كل مظاهر التمايز الثقافي والحضاري لتلك الأمم ومقتضيات تميزها ومستلزمات ترسيخ هويتها واختصاصها، ومحاولاتها مصادرة في سبيل ذلك؛ مكونها الديني والمعرفي، حيث فطن هؤلاء لما تمثله المفاهيم من مركزية فكرية تدفع باتجاه تحقيق سياسة الانقياد وفرض التبعية بكل أشكالها، مما يحفظ لهم مصالحهم ويبقي على سيادتهم في العالم واستمرارية العلاقة على سنن العلاقة بين الغالب والمغلوب.

    وفي احتفاء منبهر بذلك النموذج الغربي والذي عززته المنجزات الحضارية المادية، سعى عدد من منظري التحديث النهوض الحضاري في الأمة إلى التقليد للحداثة الغربية، فقصروا الفعل الحضاري على احتذاء ذلك النموذج الغربي، وأغلقوا عقولهم دونه، وتخاذلوا عن تصور فعل حضاري مغاير، فسعوا في سبيل تحقيق ذلك إلى إنشاء مقاربة شاملة مع ذلك الغرب معرفيا وسياسيا واقتصاديا. ونتج عن ذلك قيامهم بإحداث مراجعات نقدية لمقاربة مفاهيم كبرى تمثل قواعد أساسية في الفكر وتشكيل العقول والفهوم؛ لمفاهيم حضارية كبرى مثل الدين والنص والحقيقة والعقل والتراث والهوية والتجديد ونحوها، الأمر الذي ألحق ضرراً بالغاً بالكيان العقدي في النفوس، وأفقدها مكامن قوتها وفاعليتها الحضارية.

    ومن ناحية أخرى فقد أدى الوهن الذي اعترى الفكر الإسلامي لعدة قرون إلى إحداث تراجعات على أصعدة شتى، وقد كانت المفاهيم من أبرز متمثلات وشواهد ذلك التراجع، حيث تم إهدار الكثير من معاني الوحي، وضعف حضورها الفاعل في حياة الأفراد والمجتمعات، فكانت أول متأثر بذلك التراجع، حيث أن "أول ما تصاب به الأمم في أطوار تراجعها الفكري والمعرفي والثقافي مفاهيمها، وأول ما يتأثر بعمليات الصراع الفكري والثقافي مفاهيمها كذلك".

    وقد كان من نتائج ذلك أن ضعفت كثير من المفاهيم عن الاستجابة لحاجات اللحظة الراهنة، كما وهنت عن تبديد التناقضات الفكرية المفتعلة، وتراجعت عن تصدر مسيرة التقدم والنهوض كونها من أعظم المقدرات الذاتية، الأمر الذي جعل البعض يعلن زهده فيها واحتقاره لها، مستبدلاً إياها بالمفاهيم الغربية لما شاهدوه من واقع تلك المفاهيم في الفعل والإنتاج، فاحتفوا بمفاهيم في الفكر الغربي؛ وخذلوا علم كلماتهم.

    ومن هنا، إذا توفرت الإرادة الداعية والبصيرة الواعية للخروج من حل الالتباس المفاهيمي سيشكل ذلك داعيا أساسيا للاهتمام بعالم المفاهيم والضرورات المعرفية والعملية المتعلقة به.

    twitter.com/Saif_abdelfatah
    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #

    الحضارة

    الهوية

    صراع

    المعرفة

    مفاهيم

    #
    رابعة بين الفض والمجزرة.. مفاهيم ملتبسة (14)

    رابعة بين الفض والمجزرة.. مفاهيم ملتبسة (14)

    الثلاثاء، 16 أغسطس 2022 08:53 م بتوقيت غرينتش
    إدارة الصراع بين العزة والهوان والندية والمهانة.. مفاهيم ملتبسة (13)

    إدارة الصراع بين العزة والهوان والندية والمهانة.. مفاهيم ملتبسة (13)

    الثلاثاء، 09 أغسطس 2022 11:53 م بتوقيت غرينتش
    حقوق الإنسان بين اللقطة والفرجة.. مفاهيم ملتبسة (12)

    حقوق الإنسان بين اللقطة والفرجة.. مفاهيم ملتبسة (12)

    الثلاثاء، 02 أغسطس 2022 11:00 م بتوقيت غرينتش
    الجدارة والعسكرة.. مفاهيم ملتبسة (11)

    الجدارة والعسكرة.. مفاهيم ملتبسة (11)

    الأربعاء، 20 يوليو 2022 01:18 ص بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21
    يرجى تحديد خانة الاختيار مرة أخرى

      لا يوجد تعليقات على الخبر.

      الأكثر قراءة
      • إعلان خطوبة ولي عهد الأردن من فتاة سعودية.. تفاصيل عنها

        إعلان خطوبة ولي عهد الأردن من فتاة سعودية.. تفاصيل عنها

        سياسة
      • هاشم ربيع: وساطات لإنهاء الأزمة بين الإخوان والنظام بمصر

        هاشم ربيع: وساطات لإنهاء الأزمة بين الإخوان والنظام بمصر

        سياسة
      • ابن سلمان يخلي الكعبة المشرفة بالكامل للمشاركة بغسلها (شاهد)

        ابن سلمان يخلي الكعبة المشرفة بالكامل للمشاركة بغسلها (شاهد)

        سياسة
      • لاعبة إنجليزية تستعرض وشمها باللغة العربية (شاهد)

        لاعبة إنجليزية تستعرض وشمها باللغة العربية (شاهد)

        رياضة
      • شركات أمريكية تسبب خسائر تاريخية لأكبر صندوق سيادي بالعالم

        شركات أمريكية تسبب خسائر تاريخية لأكبر صندوق سيادي بالعالم

        اقتصاد
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      رابعة بين الفض والمجزرة.. مفاهيم ملتبسة (14) رابعة بين الفض والمجزرة.. مفاهيم ملتبسة (14)

      مقالات

      رابعة بين الفض والمجزرة.. مفاهيم ملتبسة (14)

      عرفت البلاد مذابح أخرى لو رصدت لكانت مشابهة لما جرى في رابعة والنهضة، ومن ثم فإننا نرى أن القيام بعمليات التوثيق لمثل تلك المجازر عمل غاية في الأهمية، ضمن معركة الذاكرة التي تفضح هذا النظام وتفضح صحيفة سوابقه ومجازره

      المزيد
      إدارة الصراع بين العزة والهوان والندية والمهانة.. مفاهيم ملتبسة (13) إدارة الصراع بين العزة والهوان والندية والمهانة.. مفاهيم ملتبسة (13)

      مقالات

      إدارة الصراع بين العزة والهوان والندية والمهانة.. مفاهيم ملتبسة (13)

      تبادل المواقع بين التفاوض والحرب، والتعامل مع المفاوضات بقوانين الحروب، مفهوم يؤكد عليه خبراء العلاقات الدولية بالاعتبار الذي يعظم الأوراق الضاغطة والحركة الفاعلة لكل خطوة بشكل محسوب، وباستخدام كافة الأوراق لحصار الخصم ووضعه في الزاوية

      المزيد
      حقوق الإنسان بين اللقطة والفرجة.. مفاهيم ملتبسة (12) حقوق الإنسان بين اللقطة والفرجة.. مفاهيم ملتبسة (12)

      مقالات

      حقوق الإنسان بين اللقطة والفرجة.. مفاهيم ملتبسة (12)

      يبدو لنا ذلك جليا ضمن فهم المستبد الذي لا يتوقف عن ادعاء الديمقراطية سياسة، واحترام حقوق الإنسان بداهة، واعترافه بالشعب إرادة، وهو في حقيقة الأمر يزهق كل ذلك ضمن سلوكه اليومي، وسياساته المتبعة كطقس يمارس فيه انتهاك حقوق الإنسان بشكل متواتر فاضح

      المزيد
      الجدارة والعسكرة.. مفاهيم ملتبسة (11) الجدارة والعسكرة.. مفاهيم ملتبسة (11)

      مقالات

      الجدارة والعسكرة.. مفاهيم ملتبسة (11)

      مجتمع العسكر الذي صار هو الحاكم والمتحكم في شأن الدولة والمجتمع ومهيمنا على عموم الحياة المدنية ومؤسساتها

      المزيد
      الجماعة الوطنية وفقدان المعايير.. مفاهيم ملتبسة (10) الجماعة الوطنية وفقدان المعايير.. مفاهيم ملتبسة (10)

      مقالات

      الجماعة الوطنية وفقدان المعايير.. مفاهيم ملتبسة (10)

      بيئة مأزومة جعلت مسألة فقدان المعايير ضمن هذه الحالة الانقلابية ليست مجرد انقلاب في السلطة أو انقلاب عسكري أو انقلاب سياسي، بل صاحبتها مجموعة من الانقلابات الكبيرة والصغيرة في عالم القيم والأخلاق وفي عالم المفاهيم والكلمات وفي عالم السلوك والممارسات

      المزيد
      الحوار وطنياً!.. مفاهيم ملتبسة (9) الحوار وطنياً!.. مفاهيم ملتبسة (9)

      مقالات

      الحوار وطنياً!.. مفاهيم ملتبسة (9)

      عن أي فرصة سياسية يتحدث هؤلاء، وسياسات البطش على ما هي عليه، والموت في السجون جراء التعذيب أو الإهمال الطبي مستمر، والتضييق على المعتقلين في زنازينهم لا يزال يمارس من أجهزة السلطة الطاغية كطقس يومي لم يتغير؟!

      المزيد
      حوار أم خوار.. مفاهيم ملتبسة (8) حوار أم خوار.. مفاهيم ملتبسة (8)

      مقالات

      حوار أم خوار.. مفاهيم ملتبسة (8)

      صارت الدعوات إلى الحوار مكرورة على مر التاريخ؛ فهذا حوار وطني، وذاك حوار مجتمعي، وثالث حوار قومي ورابع حوار سياسي، وبدت تلك الكلمات كلها بدايات لمعزوفات إعلامية تترافق مع دعوات الحوار تلك

      المزيد
      احتكار الوطنية.. مفاهيم ملتبسة (7) احتكار الوطنية.. مفاهيم ملتبسة (7)

      مقالات

      احتكار الوطنية.. مفاهيم ملتبسة (7)

      يا لها من خطة جهنمية من نظام مستبد حينما تضيق بالمواطن بتضيق الوطن عليه، وتنزع عنه المواطنة، وتتهمه بالخيانة وتعريه من كل معاني الوطنية وما يمت إليها بصلة، إنها تريد أن تجعله منبوذا من جماعته ومن أهله

      المزيد
      المزيـد