عربى21
السبت، 21 مايو 2022 / 19 شوال 1443
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • كاتب إسرائيلي: جنازة أبوعاقلة أظهرت ضعفنا وخوفنا من "العلم"
  • مصدر سعودي لـ"رويترز": انتقال السلطة بالمملكة بات قريبا
  • السيسي يوجه "خطابا دينيا".. ونشطاء: يمهد للمجاعة
  • بيريز يكشف للاعبيه موقف مبابي من الانضمام إلى ريال مدريد
  • حقوقي سعودي: تنصيب ابن سلمان ملكا "مسألة وقت"
  • جنرال إسرائيلي يدعو إلى خطوات استباقية لمنع انتفاضة ثالثة
  • حارس ريال مدريد يهنئ المغربي بونو قبل فوزه بجائزة "زامورا"
  • ما مدى اقتراب الاقتصاد العالمي من حالة الركود؟
  • الاحتلال يدّعي نقل أسلحة من إيران لدمشق بطائرات مدنية
  • ماذا تريد روسيا من وراء استهداف طائرة إسرائيلية بأجواء سوريا؟
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > كتاب عربي 21

    حول المسارات الفلسطينية المتوقعة لسنة 2022

    محسن محمد صالح
    # الجمعة، 14 يناير 2022 02:05 م بتوقيت غرينتش
    0
    حول المسارات الفلسطينية المتوقعة لسنة 2022
    لا تعطي خلاصات التقرير الاستراتيجي الفلسطيني لسنتي 2020-2021، وتوقعاته المستقبلية، والتي أطلقها مؤخراً مركز الزيتونة للدراسات والاستشارات، مؤشرات متفائلة كثيراً لسنة 2022. ونتوقف في هذا المقال عند عدد من التوقعات المتعلقة بالوضع الفلسطيني الداخلي، والوضع الإسرائيلي، والوضع العربي.

    * * *

    في الحقيقة، يمكن القول إن الوضع الفلسطيني الداخلي خلال السنتين الماضيتين (2020-2021)، قد شهد الانفراج الداخلي الأكبر منذ عشر سنوات، كما شهد الإحباط الأكبر في الفترة نفسها. فقد عُقدت آمال كبيرة على إنجاح المصالحة وإعادة ترتيب البيت الفلسطيني منذ صيف 2020، غير أن الأمور انتهت في سنة 2021 إلى فشل كبير، صاحبته أكبر أزمة ثقة ومصداقية تعاني منها قيادة السلطة والمنظمة في الوسط الفلسطيني.

    وقد أشار التقرير إلى استمرار أزمة المشروع الوطني الفلسطيني، واستمر تعارض مسارَي التسوية والمقاومة، بين القوى الفلسطينية الرئيسية، مع غياب البرنامج الوطني الذي يضبط الثوابت ويدير المرحلة. واستمرار تدهور المؤسسات الرسمية الفلسطينية، طالما ظلت القيادة الحالية ممسكة بزمام الأمور. وبالتالي، فليس ثمة أفق حقيقي لإعادة ترتيب البيت الفلسطيني، وإجراء انتخابات نزيهة شفافة؛ وستستمر هذه القيادة في إدارة هذا الملف في إطار تكتيكي غير جاد، طالما أنها لا تضمن أن الترتيبات لا تعيد انتخابها، ولا تضمن للفصيل الذي تُمثله استمرار الهيمنة على الحياة السياسية الفلسطينية.

    الوضع الفلسطيني الداخلي خلال السنتين الماضيتين (2020-2021)، قد شهد الانفراج الداخلي الأكبر منذ عشر سنوات، كما شهد الإحباط الأكبر في الفترة نفسها. فقد عُقدت آمال كبيرة على إنجاح المصالحة وإعادة ترتيب البيت الفلسطيني منذ صيف 2020، غير أن الأمور انتهت في سنة 2021 إلى فشل كبير


    ولاحظ أن استمرار تآكل السلطة الفلسطينية وانكشاف دورها الوظيفي وانكماش القاعدة الشعبية الداعمة، قد يؤدي إلى تزايد احتمالات لجوء السلطة إلى التعويض عن ذلك بمزيد من السلوك الأمني والقمع السياسي لضمان بقائها، وهو ما سيعني مزيداً في "الولوغ" في الدور الوظيفي، ومزيداً من الانفضاض الشعبي عنها.

    ومن جهة أخرى، ستتزايد الضغوط الفصائلية والشعبية الفلسطينية باتجاه تشكيل قيادة فلسطينية انتقالية مؤقتة، أو اختيار جهة محايدة تملك صلاحيات كاملة غير قابلة للتعطيل؛ للقيام بالإجراءات اللازمة لترتيب البيت الفلسطيني. كما أن ثمة فرصة معقولة لتشكيل جبهة أو اصطفاف وطني فلسطيني داعم لخط المقاومة، وضاغط باتجاه إعادة بناء المؤسسات الرسمية الفلسطينية، ويتكون أساساً من حماس والجهاد والجبهة الشعبية، مع قابليته للاتساع ليشمل قوى وفصائل ورموزاً فلسطينية في الداخل والخارج تدفع في هذا الاتجاه.

    وقد تتاح في الفترة القادمة فرص أفضل للعمل الشعبي وللمبادرات الشعبية في الداخل والخارج، والتي ستملك فرص التأثير في الساحة الفلسطينية إذا ما أحسنت إدارة إمكاناتها، في ضوء الفراغ الذي أحدثه تعطّل مسار المصالحة، وحالة العجز وفقدان الرؤية والاتجاه الذي تعاني منه القيادة الفلسطينية.

    قد تتاح في الفترة القادمة فرص أفضل للعمل الشعبي وللمبادرات الشعبية في الداخل والخارج، والتي ستملك فرص التأثير في الساحة الفلسطينية إذا ما أحسنت إدارة إمكاناتها، في ضوء الفراغ الذي أحدثه تعطّل مسار المصالحة


    ومن جهة أخرى، فمن المتوقع أن يتواصل الضغط على خط المقاومة لمحاولة تطويعه وتهميشه، وقطع الطريق على تصدّره للمشهد الفلسطيني، بما في ذلك استمرار الحصار على قطاع غزة، وتجفيف مصادر الدعم المالي والشعبي والسياسي، والتشويه الإعلامي. غير أن هذا التيار سيتمكن من تجاوز المرحلة إذا حافظ على تماسكه الداخلي، وعلى بوصلته، وعلى إدارة إمكاناته بالشكل الأفضل، وإذا تمكن من استيعاب شرائح أوسع من الشعب الفلسطيني.

    * * *

    أما في الجانب الإسرائيلي، فما زال المجتمع الصهيوني يسير في اتجاهات أكثر تطرفاً دينياً وقومياً، وأصبحت التيارات اليمينية والدينية مهيمنة على نظام الحكم والسياسة في الكيان الإسرائيلي؛ مع تراجع وشبه اندثار لليسار الإسرائيلي. ويتجه المجتمع الصهيوني ونظام الحكم إلى مزيد من "قَوْننة" الهوية اليهودية الصهيونية للكيان الإسرائيلي، والقيام بمزيد من إجراءات تهويد القدس وباقي الضفة الغربية وتكثيف الاستيطان.

    وقد عاش النظام السياسي الإسرائيلي حالة من الارتباك واللا استقرار، وصعوبة الحسم في القرارات المهمة نتيجة تعدد الانتخابات العامة (أربعة انتخابات في الفترة 2019-2021) وعدم قدرة الأحزاب الكبيرة على تشكيل حكومات مستقرة؛ مع وجود رغبة لدى قوى عديدة بإنهاء دور نتنياهو كرئيس للوزراء بعد أن قضى في الحكم أطول فترة منذ إنشاء الكيان؛ بالإضافة إلى التُّهم الموجهة إليه بالفساد.

    وحتى بعد تشكيل حكومة جديدة في "إسرائيل" برئاسة نفتالي بينيت ويائير لبيد في (حزيران/ يونيو 2021)، فقد ظلّ نتنياهو سبباً مهماً في تماسكها بالرغم من عدم تجانسها سياسياً واقتصادياً وأيديولوجياً، وعلى الرغم من رئاسة زعيم حزب صغير لها. وبالرغم من أن طبيعة هذا التشكيل قد تعرضها للسقوط في أي لحظة، خصوصاً إذا ما واجهت استحقاقات كبيرة؛ إلا أنه على ما يبدو، فإن مصلحة الأطراف الحزبية المشاركة تصبُّ في استمرارها، ما دام هاجس عودة نتنياهو قائماً.

    الكيان الإسرائيلي ما زال يعاني من مخاطر تصاعد قوة المقاومة في الداخل الفلسطيني، ومن رفض شعبي عربي وإسلامي له وداعم للمقاومة، ومن حالة اللا استقرار في البيئة الاستراتيجية المحيطة به، والتي قد تفتح المجال مستقبلاً لمزيد من العداء للكيان ومن العمل المقاوم


    وبالرغم من حالة التقدم الاقتصادي والتكنولوجي، والتفوق العسكري النوعي، وارتفاع الدخل القومي ودخل الفرد الإسرائيلي، ووجود بيئة عربية ضعيفة ومتشرذمة ومُطبّعة؛ فإن الكيان الإسرائيلي ما زال يعاني من مخاطر تصاعد قوة المقاومة في الداخل الفلسطيني، ومن رفض شعبي عربي وإسلامي له وداعم للمقاومة، ومن حالة اللا استقرار في البيئة الاستراتيجية المحيطة به، والتي قد تفتح المجال مستقبلاً لمزيد من العداء للكيان ومن العمل المقاوم؛ ومن تراجع نوعية القيادات الإسرائيلية، وتراجع إرادة القتال لدى الجندي الإسرائيلي، بالإضافة إلى تناقضات المجتمع الصهيوني الداخلية. وهو ما يُبقي هذا الكيان في وضع غير مستقر في الفترة القادمة.

    * * *

    أما في البيئة العربية فقد برز في سنتي 2020 و2021 توقيع بعض الدول العربية على اتفاقيات تطبيع مع "إسرائيل"، هي الإمارات والبحرين ثم تبعهما السودان والمغرب. وبدت الإمارات الأكثر حماساً ونشاطاً في التطبيع السياسي والاقتصادي والسياحي، حيث قفز التبادل التجاري سنة 2021 إلى نحو مليار و136 مليون دولار، أي نحو خمسة أضعاف التبادل التجاري مع مصر التي تقيم علاقات تطبيعية مع الكيان الإسرائيلي منذ نحو 44 عاماً.

    وفي إطار أبرز التوقعات، فإن البيئة العربية ستظل في حالة اللا استقرار، وحالة التّشكّل وإعادة التّشكل، وحالة الضعف والتفكك، مع تزايد الشقوق في جدران دول الموجة المضادة لـ"الربيع العربي".

    تستمر الأنظمة العربية في دعم مسار التسوية السلمية، ودعم القيادة الحالية الرسمية لمنظمة التحرير وللسلطة الفلسطينية؛ وستظل الأنظمة الرئيسية المعنية بالملف الفلسطيني معارضة أو متحفظة تجاه خط المقاومة وتجاه التيار الإسلامي، وهو ما سيعيق أي إعادة ترتيب حقيقي للبيت الفلسطيني


    وفي ضوء الرفض الشعبي الواسع للتطبيع، وحالة اللا استقرار في المنطقة، وانتهاء ولاية الرئيس ترامب وتراجع شدَّة الضغوط على الأنظمة العربية، والإجماع الفلسطيني على رفض "صفقة القرن" ومسار التطبيع، وانتصار المقاومة في معركة سيف القدس؛ فإن حالة "التدافع" ستحكم الاتجاه السياسي لعدد من الأنظمة العربية بين المضي في التطبيع وبين التريّث فيه أو تجميده. غير أنه من المرجح أن تتراجع الاندفاعة باتجاه التطبيع، ليس فقط للأسباب السابقة، وإنما لأن الأنظمة "المطبِّعة" ستجد أن أثمان التطبيع وأعباءه أكبر بكثير مما كانت ترجو تحقيقه عبر هذه العلاقة، وأن العلاقة مع الطرف الإسرائيلي ستظل تعاني من أزمة ثقة ومصداقية، وأن الطرف الإسرائيلي يتعامل بانتهازية وفوقية، ولا يملك أدنى فرص للتحول إلى صديق أو حليف.

    وستستمر الأنظمة العربية في دعم مسار التسوية السلمية، ودعم القيادة الحالية الرسمية لمنظمة التحرير وللسلطة الفلسطينية؛ وستظل الأنظمة الرئيسية المعنية بالملف الفلسطيني معارضة أو متحفظة تجاه خط المقاومة وتجاه التيار الإسلامي، وهو ما سيعيق أي إعادة ترتيب حقيقي للبيت الفلسطيني بما يعكس القوى الحقيقية وشعبيتها على الأرض.

    والله أعلم..

    twitter.com/mohsenmsaleh1

    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #

    فلسطين

    المصالحة

    التطبيع

    2022

    2021

    #
    جريمة اغتيال شيرين أبو عاقلة

    جريمة اغتيال شيرين أبو عاقلة

    الجمعة، 13 مايو 2022 03:21 م بتوقيت غرينتش
    قراءة في كتاب "القدس عاصمة فلسطين السياسية والروحية"

    قراءة في كتاب "القدس عاصمة فلسطين السياسية والروحية"

    الجمعة، 29 أبريل 2022 03:26 م بتوقيت غرينتش
    التصعيد في الداخل الفلسطيني والحسابات الإسرائيلية الحرجة

    التصعيد في الداخل الفلسطيني والحسابات الإسرائيلية الحرجة

    الجمعة، 15 أبريل 2022 09:47 ص بتوقيت غرينتش
    لبنان والأردن وفلسطين والمؤشر العالمي للسعادة و"التعاسة"

    لبنان والأردن وفلسطين والمؤشر العالمي للسعادة و"التعاسة"

    الجمعة، 01 أبريل 2022 03:20 م بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21
    يرجى تحديد خانة الاختيار مرة أخرى

      لا يوجد تعليقات على الخبر.

      الأكثر قراءة
      • قتلى بقصف إسرائيلي على سوريا.. بينها محيط مطار دمشق

        قتلى بقصف إسرائيلي على سوريا.. بينها محيط مطار دمشق

        سياسة
      • الجبري يكشف تفاصيل عرض التسوية مع الحكومة السعودية

        الجبري يكشف تفاصيل عرض التسوية مع الحكومة السعودية

        سياسة
      • ما هو مجلس الأسرة المالكة الذي اتخذ قرارات بحق الأمير حمزة؟

        ما هو مجلس الأسرة المالكة الذي اتخذ قرارات بحق الأمير حمزة؟

        سياسة
      • حديث أستاذ بالأزهر عن طهارة الخنزير والكلب يثير جدلا (فيديو)

        حديث أستاذ بالأزهر عن طهارة الخنزير والكلب يثير جدلا (فيديو)

        من هنا وهناك
      • "مجتهد": ابن سلمان قد يطلق سراح الأمراء المعتقلين

        "مجتهد": ابن سلمان قد يطلق سراح الأمراء المعتقلين

        سياسة
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      جريمة اغتيال شيرين أبو عاقلة جريمة اغتيال شيرين أبو عاقلة

      مقالات

      جريمة اغتيال شيرين أبو عاقلة

      خمس وقفات أمام جريمة الاغتيال البشعة التي ارتكبتها قوات الاحتلال الصهيوني بحق الإعلامية المتميزة القديرة شيرين أبو عاقلة

      المزيد
      قراءة في كتاب "القدس عاصمة فلسطين السياسية والروحية" قراءة في كتاب "القدس عاصمة فلسطين السياسية والروحية"

      مقالات

      قراءة في كتاب "القدس عاصمة فلسطين السياسية والروحية"

      يشكل كتاب الدكتورة نائلة الوعري "القدس عاصمة فلسطين السياسية والروحية 1908-1948" الذي صدر مؤخراً؛ إضافة نوعية في الدراسات الفلسطينية، خصوصاً في الجوانب التاريخية المتعلقة بالنصف الأول من القرن العشرين

      المزيد
      التصعيد في الداخل الفلسطيني والحسابات الإسرائيلية الحرجة التصعيد في الداخل الفلسطيني والحسابات الإسرائيلية الحرجة

      مقالات

      التصعيد في الداخل الفلسطيني والحسابات الإسرائيلية الحرجة

      منذ أشهر كانت هناك تحذيرات من احتمال انفجار الأوضاع بسبب تزامن شهر رمضان مع أعياد الفصح اليهودية، وسعي جماعات المعبد واليمين الصهيوني للتصعيد باتجاه إيجاد حقائق وممارسات جديدة على الأرض، بحيث تتحول إلى "حقوق مكتسبة"، وكان من أبرز مظاهرها الدعوة إلى ذبح قرابين في ساحات المسجد الأقصى.

      المزيد
      لبنان والأردن وفلسطين والمؤشر العالمي للسعادة و"التعاسة" لبنان والأردن وفلسطين والمؤشر العالمي للسعادة و"التعاسة"

      مقالات

      لبنان والأردن وفلسطين والمؤشر العالمي للسعادة و"التعاسة"

      بحسب التقرير العالمي للسعادة لسنة 2022 الذي صدر مؤخراً، فإن عدداً من بلداننا العربية كانت في ذيل القائمة ضمن "الأتعس" عالمياً. إذ جاء لبنان الثاني عالمياً والأول عربياً في "التعاسة" (مرتبة 145 من أصل 146 دولة)، وجاء الأردن الثاني عربياً في "التعاسة" (مرتبة 134)،

      المزيد
      قراءة في المؤتمر الشعبي الثاني لفلسطينيي الخارج قراءة في المؤتمر الشعبي الثاني لفلسطينيي الخارج

      مقالات

      قراءة في المؤتمر الشعبي الثاني لفلسطينيي الخارج

      حقق نموذجاً انتخابياً، حتى لو كان عليه بعض الملاحظات الإجرائية، إلا أنه يظل متقدماً بشكل كبير عما يحدث في بيئتنا الفلسطينية والعربية والإسلامية. كما توافق المشاركون على برنامج يؤكد المحافظة على الثوابت وتحرير كل فلسطين ودعم خط المقاومة، وتشكيل اصطفاف وطني عريض يدعم هذا الاتجاه، واستلام زمام المبادرة

      المزيد
      إلحاق منظمة التحرير بـ"دولة فلسطين"!! إلحاق منظمة التحرير بـ"دولة فلسطين"!!

      مقالات

      إلحاق منظمة التحرير بـ"دولة فلسطين"!!

      سياق يؤكده إصرار هذه القيادة على عقد المجلس المركزي واستكمال عضوية اللجنة التنفيذية للمنظمة، بما في ذلك إدخال حسين الشيخ في عضويتها؛ وكذلك تعيين روحي فتوح رئيساً للمجلس الوطني. وهو انعقاد تمّ بالرغم من مقاطعة قوى فلسطينية كبيرة وفاعلة، وتمثل على الأرض أكثر من نصف الشعب الفلسطيني

      المزيد
      انعقاد المجلس المركزي لمنظمة التحرير.. خطوة للوراء انعقاد المجلس المركزي لمنظمة التحرير.. خطوة للوراء

      مقالات

      انعقاد المجلس المركزي لمنظمة التحرير.. خطوة للوراء

      يظهر أن الشعب الفلسطيني ما زال بحاجة لمزيد من الجهد لإقناع هذه القيادة للنزول عن الشجرة، ولاحترام إرادته، كما يحتاج لمزيد من تنظيم قواه الحية الفاعلة في الداخل والخارج لتشكيل جبهة وطنية أو اصطفاف وطني ضاغط، باتجاه تشكيل قيادة انتقالية أو جهة محايدة، تتولى الإنفاذ الجاد لإصلاح وبناء البيت الفلسطيني

      المزيد
      قراءة في المؤشرات السكانية الفلسطينية المتوقعة قراءة في المؤشرات السكانية الفلسطينية المتوقعة

      مقالات

      قراءة في المؤشرات السكانية الفلسطينية المتوقعة

      هذه التوقعات في إطارها الإيجابي تؤكد على أن الشعب الفلسطيني بالرغم مما عاناه ويعانيه من قهر وتشريد واحتلال، ما زال صامداً على أرضه

      المزيد
      المزيـد